البحرية الأمريكية تعزز تواجدها في المتوسط لتنفيذ أي قرار قد يتخذه أوباما بشأن سورية
بتاريخ : 24-08-2013 الساعة : 09:55 AM
أعلن وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاغل أن الولايات المتحدة تضع قواتها البحرية في تشكيلات قتالية تحسبا لأي قرار قد يتخذه الرئيس الأمريكي باراك أوباما للقيام بعمل عسكري في سورية بعد الاستخدام المزعوم لسلاح كيميائي في ريف دمشق. وقال هاغل للصحفيين خلا رحلته إلى ماليزيا على متن طائرة عسكرية الجمعة 23 أغسطس/آب إن "وزارة الدفاع تتحمل مسؤولية تزويد الرئيس بخيارات لكل الحالات الطارئة". وأضاف أن "هذا يتطلب وضع قواتنا وإمكاناتنا في تشكيلات قتالية كي تكون قادرة على تنفيذ الخيارات المختلفة مهما كانت الخيارات التي قد يختارها الرئيس". في سياق متصل، نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول دفاعي أمريكي أن البحرية الأمريكية ستعزز وجودها في البحر الأبيض المتوسط بسفينة حربية رابعة مزودة بصواريخ "كروز" بسبب تصاعد الحرب الأهلية في سورية. وقال المسؤول إن السفينة "ماهان" أنهت مهمتها وكان من المقرر أن تعود لقاعدتها في نورفولك بولاية فرجينيا، لكن قائد الأسطول السادس الأمريكي قرر إبقاء السفينة في المنطقة، علما أن البحرية لم تتلق أوامر بالاستعداد لأية عمليات عسكرية تتعلق بسورية. من جانب آخر، حث كبير النواب الديمقراطيين في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس إليوت أنجيل الرئيس أوباما على توجيه ضربات عسكرية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد إثر الهجوم الكيميائي المزعوم. وعلى الصعيد نفسه أعلن مسؤول أمريكي أن كبار مستشاري الأمن القومي للرئيس باراك أوباما سيلتقون في البيت الأبيض مطلع الأسبوع لبحث الخيارات الأمريكية بالنسبة للشأن السوري بما في ذلك احتمال القيام بعمل عسكري إثر ما يبدو استخداما للسلاح الكيميائي.
الجيش السفياني عن المتحدث الاعلامي مانصه --يبدوا ان الصواريخ الكيماويه التي ضربها بشار على الغوطه هي صقر 15 المصريه-المؤامره انكشفت خيوطها لتوريط مصر ايضا *** شكرا للموضوع ونتمنى من الاخوه الاعضاء التفاعل مثل هذه المواضيع المصيريه -وانا اعتقد انهم سيدخلون سوريا وهم بعون الله الجيش المخسوف
لايمكن باي حال ضبط فحوى الطرح بمقدمات السفياني الملعون ،
فهنا يحتاج الى اكثر من وقفة واستدراج للروايات المنصوص فيها للظهور المبارك الواردة من المعصوم سلام الله عليه ،،وهو مايحتاج الى اهل الخبرة والاختصاص ليحللوا الروايات بمقتضى الحال وحسب منهجهم المعروف ،،
لكن لايعني ذلك ان مايحدث الان في المنطقة ليس له علاقة بما يمكن ان يجري في المستقبل المنظور والذي تحدثت عنه روايات المعصوم ،،
بوركتم استاذنا العزيز عبد الله الجزائري على الطرح الجرئ،،
واتمنى عليكم ان اطالع رؤاكم حول ما يحدث في منطقة الظهور وما تحدثت عنه روايات المعصوم سلام الله عليه ،،والعلاقة بينهما ،،
طبعا الكتابة لاتكون على العموم ،،بل تخصيص البحث والكلام بالخصوص ،،
ننتظر منكم
حياكم الله اخي الفاضل ابو مرتضى البراك ،،
ودي وتقديري
الجيش السفياني عن المتحدث الاعلامي مانصه --يبدوا ان الصواريخ الكيماويه التي ضربها بشار على الغوطه هي صقر 15 المصريه-المؤامره انكشفت خيوطها لتوريط مصر ايضا *** شكرا للموضوع ونتمنى من الاخوه الاعضاء التفاعل مثل هذه المواضيع المصيريه -وانا اعتقد انهم سيدخلون سوريا وهم بعون الله الجيش المخسوف
الاخ العزيز البراك اشكر مروركم ومداخلتكم واهتمامكم بمثل هذه المواضيع .
لايمكن باي حال ضبط فحوى الطرح بمقدمات السفياني الملعون ،
فهنا يحتاج الى اكثر من وقفة واستدراج للروايات المنصوص فيها للظهور المبارك الواردة من المعصوم سلام الله عليه ،،وهو مايحتاج الى اهل الخبرة والاختصاص ليحللوا الروايات بمقتضى الحال وحسب منهجهم المعروف ،،
لكن لايعني ذلك ان مايحدث الان في المنطقة ليس له علاقة بما يمكن ان يجري في المستقبل المنظور والذي تحدثت عنه روايات المعصوم ،،
بوركتم استاذنا العزيز عبد الله الجزائري على الطرح الجرئ،،
واتمنى عليكم ان اطالع رؤاكم حول ما يحدث في منطقة الظهور وما تحدثت عنه روايات المعصوم سلام الله عليه ،،والعلاقة بينهما ،،
طبعا الكتابة لاتكون على العموم ،،بل تخصيص البحث والكلام بالخصوص ،،
ننتظر منكم
حياكم الله اخي الفاضل ابو مرتضى البراك ،،
ودي وتقديري
الاخ الاعز واستاذنا الاغر البغدادي مرحبا بكم
وكما يقال (غالي والطلب رخيص) ولكم عندنا ما سألتم انشاء الله
سأضع رؤية تحليلية للاحداث في العالم والمنطقة خصوصا , حيث لايمكن اختزال الاحداث او فصلها حتى لا تكون الرؤية منقوصة بل انها تشكل عوامل مترابطة ومتشاركة في صناعة الحدث والتغيير في العالم والمنطقة
هذه الرؤية تستند الى امكانية مقاربة المعطيات والوقائع والاحداث في فترة زمنية حديثة ومعاصرة للملامح والمعالم العامة التي بينتها روايات عصر الظهور ومستندة الى تحليل روائي للروايات الواردة في هذا الموضوع .
هذه الرؤية مستندة ايضا الى حقائق كنت من الشاهدين عليها وقريب منها متصلة بألطاف بقية الله الاعظم ورعايته لولا تفنيد المبطلون وتشكيك المرتابون لطرحتها ولكن سأشير اليها بين طيات الكلام .
والله العالم
لايمكن باي حال ضبط فحوى الطرح بمقدمات السفياني الملعون ،
فهنا يحتاج الى اكثر من وقفة واستدراج للروايات المنصوص فيها للظهور المبارك الواردة من المعصوم سلام الله عليه ،،وهو مايحتاج الى اهل الخبرة والاختصاص ليحللوا الروايات بمقتضى الحال وحسب منهجهم المعروف ،،
لكن لايعني ذلك ان مايحدث الان في المنطقة ليس له علاقة بما يمكن ان يجري في المستقبل المنظور والذي تحدثت عنه روايات المعصوم ،،
بوركتم استاذنا العزيز عبد الله الجزائري على الطرح الجرئ،،
واتمنى عليكم ان اطالع رؤاكم حول ما يحدث في منطقة الظهور وما تحدثت عنه روايات المعصوم سلام الله عليه ،،والعلاقة بينهما ،،
طبعا الكتابة لاتكون على العموم ،،بل تخصيص البحث والكلام بالخصوص ،،
ننتظر منكم
حياكم الله اخي الفاضل ابو مرتضى البراك ،،
ودي وتقديري
الله محييكم اساتذتنا س اليغدادي -عبد الله الجزائري ودعائتا لكم وللاخوه الموالين بالثبات على ولاية محمد وال محمد اللهم صلي وبارك وسلم على محمد وال محمد الطيبيين الطاهرين -متابعين معكم بشوق طرح استاذنا عبد الله الجزائري الله يحفظه وفق الله الجميع
[COLOR="black"]السلام عليكم ، قدر تعلق الاحداث ا بما نسميه علامات عصر الظهور ، وفيما يخص احداث الشام ، فبمقدار تحققي والاستنتاج المنطقي ، اذا صح العصر والحدث في الشام ، فأن توقع ما يسمى في الروايات بخروج السفياني هو في سنة هجرية زوجية وفي شهر رجب ، وحيث نحن الان في العام ١٤٣٤ هـ ، فأقرب توقع احتمالي للسفياني هو العام ١٤٣٦ هـ، فعليه ما زال هناك لا بأس به من الوقت والاحداث القبلية على خروج السفياني وان يحصل بعض المتغيرات المهمة في الساحة السورية ومحيطها ، ولا ننسى العلامات والحوادث التي نضن انها قبل حادثة السفياني وهي على مستوى منطقة الشام نتوقع حرب قوية كبيرة بين رايتي الاصهب والابقع والتي على اثرها وبالعلامة التي يهلك فيها ١٠٠ الف من الجبارين وحدوث الخسف يخرج السفياني على الابقع والاصهب ، واما على احداث المنطقة الاقليمية ، فنحن نتوقع قبل السفياني احداث الحجاز وموت الملك عبد الله واخفاء موته ٤٠ يوما ثم يختلف الامراء بعد ذالك ولا يتفق الناس على احد ، وتتقسم البلاد ويتقاتلون ، ويذهب حكم السنين وياتي حكم الشهور والايام ولا يطول هذا الامر دون الظهور المبارك ، اما على المستوى العالمي فنحن نتوقع كاحتمال مرجح حصول حرب عالمية واكثر ما يمكن لنا من دقة في تحديد موعدها وحسب الرواية انها ما بين صفر سنة الظهور الى صفر اللاحق اي صفر عام الخروج ، وعلى الارجح هي مرافقة لخروج السفياني في رجب عام الظهور وهي علامة الجزع الاكبر والموت الاحمر او ما يسمى الموت الاحمر والموت الابيض ، وعليه من هذا تسلسل الاحداث يستطيع المحلل السياسي الذي ينضر بمنضار علامات الظهور يستطيع ان يرسم فكرة اوضح ويقيم الوضع اضبط والله اعلم ، هذا بأختصار هو التقييم التسلسلي لما نتوقع من احداث ولمن يريد مزيد تفصيل وادلة فعليه متابعة القسم المهدوي لما نطرح ويطرحه الاخوة الباحثين والكتاب وفيما ينقل في ذالك المنتدى ، وكذالك ننتضر طرح الاخ الاستاذ عبد الله الجزائري لما وعدنا من جديد في هذا الموضوع ، وشكرا
رؤية تحليلية للإحداث في العالم والمنطقة خصوصا في ظل روايات عصر الغيبة
هذه الرؤية تستند إلى إمكانية مقاربة المعطيات والوقائع والإحداث في فترة زمنية حديثة ومعاصرة للملامح والمعالم العامة التي بينتها روايات عصر الغيبة ومستندة الى تحليل روائي عام للأحاديث الواردة في هذا الموضوع .
هذه الرؤية مستندة أيضا إلى حقائق كنت من الشاهدين عليها وقريب منها متصلة بألطاف بقية الله الأعظم ورعايته ولولا تفنيد المبطلون وتشكيك المرتابون لطرحتها ولكن سأشير إليها بين طيات الكلام . والله العالم
تتضمن هذه الرؤية على عدة محاور ولنبدأ بالمحور الأول :
المنهج الحديث لفهم أحاديث وروايات عصر الغيبة :
إن اغلب الروايات الواردة في موضوع الغيبة وعصر الظهور والعلامات العامة والحتمية والملاحم والفتن التي تعصف ببلاد المسلمين والعالم تحوي على تفاصيل وجزئيات كثيرة ودقيقة ومسميات وتوصيفات توحي لنا أن المنهج المتبع في صياغتها اقرب إلى المنهج الرمزي منه إلى منهج التشخيص للأعيان والأشخاص , وان تنوع مواضيع هذه الروايات والمدى الزمني الواسع والمفتوح لوقوعها كل ذلك لإعطاء الملامح والمعالم العامة للحدث المرتقب بصورته الكلية لا المجتزئة .
إن كثير من البحوث التي حللت الروايات بشكل منفرد وأخذت المفاهيم والعناوين الواردة فيها وحاولت تطبيقها على مصاديق خارجية , وقعت في التحديد الزمني والتشخيص العيني المنهي عنه والمتفق على بطلانه , بل إن الطريقة والسياسة التي اتبعها أهل البيت عليهم السلام في رواية الأحاديث وتنوعها وتعارضها أحيانا كانت طريقة مانعة ووسيلة ضامنة من التحديد , كما إن الصفة الديناميكية في منطوق الروايات وعموميتها وإطلاقها واحتمالها عدة وجوه وعدم وجود قرائن وشواهد قطعية على انطباق المفاهيم على المصاديق تجعل من الصعوبة التعامل مع الروايات بشكل منفرد فيكون الاستدلال منقوص.
إن منطوق الروايات يتسم بالطبيعة التاريخية إي منسجمة مع لغة ومنطق أهل ذلك الزمان فنلاحظ أن بعض العناوين والتوصيفات والمسميات ليس لها استخدام في الوقت الحاضر فالألفاظ انتقلت إلى معاني أخرى أو تعينت ألفاظ جديدة للمعاني ذاتها واستحدثت ألفاظا لمعانٍ جديدة , ولم يخلو منطوق الروايات من طبيعة التشويق تجعلها تختلف عن الروايات الأخرى في الفقه والأصول والمعارف الدينية والهدف من ذلك جعلها محل اهتمام الناس وتداولها لضمان وصولها إلى الأجيال اللاحقة الأقرب ثم الأقرب إلى عصر الظهور لتستخلص منها المعاني والمقاصد الكلية والملامح العامة للحدث المنتظر دون التكلف والتركيز على البحث على المصاديق .
إن بداية رواية الأحاديث المتعلقة بالإمام المهدي عليه السلام وغيبته وعصر الظهور والعلامات الحتمية وغير الحتمية ابتدأت منذ وقت مبكر في زمن النبي والأئمة صلوات الله عليهم اجمين وهذا يعتبر مؤشر على اتساع المدى الزمني الذي يمكن أن تكون الروايات فيه فعالة وإمكانية وقوع الإحداث في عرض هذا المدى وليس بالضرورة انحصارها في فترة مقاربة للظهور المبارك .عدا العلامات الحتمية قرب ظهوره المبارك.
ان الروايات التي حددت شخصيات كالسفياني ( الذي حددت له اسما ذو طبيعة تاريخية ) والدجال والخراساني واليماني قلنا أن المختار عندنا ورودها لبيان مناهج وإيديولوجيات لمعسكرين متضادين أما ظهور أعيان وشخوص لقيادة المعسكرين فهو تحصيل حاصل . كما إن التوصيف النسبي والمناطقي للأشخاص فيه إشارة غير مباشرة إلى المنهج الذي يتبعه السفياني وال سفيان (على سبيل المثال) وفيه أيضا قيمه اعتبارية لأهل الأمصار (خراسان واليمن ) مستندة إلى الروايات التي صنفت أهل الأمصار وأدوارهم المرتقبة في نصرة خط أهل البيت عليهم السلام .
إن الإحداث مترابطة ومتشاركة في صناعة الحدث والتغيير , وكل واقعة وحادثة وردت في الروايات سواء حدثت أم لا , إنما تشكل جزء من كل وتضيف حال حدوثها في وقت معين عامل إضافي وتمهد لإحداث أخرى لاحقة ضمن مسلسل طويل من الإحداث في المدى الزمني المفتوح لا المضغوط .
من هنا تأتي أهمية النظر إلى الإحداث التاريخية والمعاصرة بشكل تكاملي وطبيعة تراكمية بدلا من الرؤية التجزيئية أو الاختزالية أو تركيز وقوع الإحداث في مدى مضغوط قرب الظهور المبارك مما يجعلنا نتكلف في البحث عن مصاديق خارجية للمفاهيم والعناوين الواردة وتطبيقها عليها .
إذن كل ما يمكن الاستفادة والاستدلال منه خلال استنطاق الروايات بعد عملية الجمع لها هو الملامح والمعالم العامة للحدث المنتظر في ظل قاعدة التسامح في الادلة , وغير هذه الاستفادة يعني رفع مظلة التسامح والخروج الى فضاء التشدد السندي الذي يسقط الكثير من الروايات عن الاعتبار .