مقدمة :- هذا الموضوع لاحباب النكرة الخريفي الذي قال ان هذا الحدث بحثت لمدة 20 سنة ووجدت انه ضعيف واقول ايها الناصب هذا الحديث متواتر لدرجة المسلمات في كتبكم
------------------------------------------------------------------------------------------------
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - ومن فضائل علي (ع)
1065 - حدثنا : عبد الله ، قثنا : عبيد الله القواريري قال : ، نا : مؤمل ، قثنا : إبن عيينة ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب قال : كان عمر يتعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو حسن.
سنن أبي داود - كتاب الحدود - في المجنون يسرق أو يصيب حداًً
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4399 - حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن أبي ظبيان ، عن إبن عباس ، قال : أتي عمر بمجنونة قد زنت فإستشار فيها أناساًًً فأمر بها عمر : إن ترجم مر بها على علي بن أبي طالب (ر) ، فقال : ما شأن هذه ، قالوا : مجنونة بني فلان زنت فأمر بها عمر إن ترجم قال : فقال : إرجعوا بها ثم أتاه فقال : يا أمير المؤمنين أما علمت أن القلم قد رفع ، عن ثلاثة ، عن المجنون حتى يبرأ وعن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يعقل قال : بلى ، قال : فما بال هذه ترجم قال : لا شيء قال : فأرسلها ، قال : فأرسلها ، قال : فجعل يكبر ، حدثنا : يوسف بن موسى ، حدثنا : وكيع ، عن الأعمش نحوه ، وقال : أيضاًً حتى يعقل ، وقال : وعن المجنون حتى يفيق قال : فجعل عمر يكبر.
مستدرك الحاكم - أول كتاب المناسك - الحجر الأسود يمين الله التي صافح بها خلقه - رقم الحديث : ( 1725 )
1635 - أخبرناه : أبو محمد عبد الله بن محمد بن موسى العدل ، من أصل كتابه ، ثنا : محمد بن صالح الكيليني ، ثنا : محمد بن يحيى بن أبي عمرو العدني ، ثنا : عبد العزيز بن عبد الصمد العمي ، عن أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد الخدري (ر) ، قال : حججنا مع عمر بن الخطاب ، فلما دخل الطواف إستقبل الحجر ، فقال : إني أعلم أنك حجر لا تضر ، ولا تنفع ، ولولا أني رأيت رسول الله (ص) قبلك ما قبلتك ، ثم قبله ، فقال له علي بن أبي طالب : بلى يا أمير المؤمنين إنه يضر وينفع قال : ثم قال : بكتاب الله تبارك وتعالى قال : وأين ذلك من كتاب الله ؟ ، قال : قال الله عز وجل : وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم الست بربكم قالوا بلى ، خلق الله آدم ومسح على ظهره فقررهم بأنه الرب ، وإنهم العبيد ، وأخذ عهودهم ومواثيقهم ، وكتب ذلك في رق ، وكان لهذا الحجر عينان ولسان ، فقال له : إفتح فاك قال : ففتح فاه فألقمه ذلك الرق وقال : أشهد لمن وافاك بالموافاة يوم القيامة ، وإني أشهد لسمعت رسول الله (ص) : يؤتى يوم القيامة بالحجر الأسود ، وله لسان ذلق ، يشهد لمن يستلمه بالتوحيد فهو يا أمير المؤمنين يضر وينفع ، فقال عمر : أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا أبا حسن.
البيهقي - المدخل إلى السنن الكبرى - باب أقاويل الصحابة
52 - أخبرنا : أبو سعيد يحيى بن محمد بن يحيى الخطيب الإسفراييني ، إبنا أبو بحر محمد بن الحسن بن كوثر ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : الحميدي ، ثنا : سفيان ، ثنا : يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب قال : قال عمر بن الخطاب (ر) : أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو حسن يعني علي بن أبي طالب (ر).
البيهقي - شعب الإيمان - فضيلة الحجر الأسود
3879 - فقال له علي بن أبي طالب (ر) : بلى يا أمير المؤمنين ، إنه يضر وينفع ، قال : بم ؟ ، قال : بكتاب الله عز وجل ، قال : وأين ذلك من كتاب الله ؟ ، قال : قال الله عز وجل : وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم الست بربكم قالوا : بلى خلق الله آدم ومسح على ظهره فقررهم بأنه الرب وإنهم العبيد ، وأخذ عهودهم ، ومواثيقهم وكتب ذلك في رق ، وكان لهذا الحجر عينان ولسان ، فقال له : إفتح فاك ، قال : ففتح فاه فألقمه ذلك الرق ، فقال : أشهد لمن وافاك بالموافاة يوم القيامة ، وإني أشهد لسمعت رسول الله (ص) : يقول : يؤتى يوم القيامة بالحجر الأسود وله لسان ذلق يشهد لمن يستلمه بالتوحيد ، فهو يا أمير المؤمنين يضر وينفع ، فقال عمر : أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا أبا الحسن ، قال الشيخ أحمد : أبو هارون العبدي غير قوي فإن صح فأمير المؤمنين عمر (ر) كان قد عبد الحجر فحين أهوى إلى الركن كأنه هاب ما كان عليه في الجاهلية فتبرأ من كل شيء سوى الله تعالى وأخبره بأنه حجر لا يضر ولا ينفع يريد ما كان على هيئته حجراً وإنه إنما يقبله متابعة للسنة ، وقول أمير المؤمنين علي (ر) : إنه يضر وينفع يريد به إذا خلق الله تعالى فيه حياة وأذن له في الشهادة وذلك أنه يعلم بخبر الرسول (ص) وكان عنده في ذلك خبر فأخبر به فقبله عمر (ر).
إبن شاهين - الترغيب في فضائل الأعمال - باب فضل إستلام الحجر
335 - حدثنا : محمد بن إبراهيم بن أبي الحجيم ، بالبصرة ، ثنا : محمد بن الحسين المكي ، ثنا : عبد السلام بن صالح ، ثنا : جعفر بن سليمان الضبعي ، عن أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : حججنا مع عمر أول حجة حجها من إمارته ، فلما دخل المسجد الحرام دنا من الحجر فقبله واستلمه ، وقال : لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ، ولولا أني رأيت رسول الله (ص) قبلك وإستلمك ما قبلتك ولا إستلمتك فقال له علي : بلى يا أمير المؤمنين ، إنه ليضر وينفع ، ولو علمت تأويل ذلك من كتاب الله لعلمت أن الذي أقول لك كما أقول ، قال الله : وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم الست بربكم قالوا : بلى ، فلما أقروا أنه الرب وإنهم العبيد كتب ميثاقهم في رق ، ثم ألقمه في صم هذا الحجر ، وإنه يبعث يوم القيامة وله عينان ولسان وشفتان يشهدان لمن وافاه بالموافاة ، فهو أمين الله في هذا المكان ، فقال عمر : لا أبقاني الله بأرض لست بها يا أبا الحسن.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - علي بن أبي طالب (ع)
2286 - أخبرنا : عبيد الله بن عمر القواريري ، أخبرنا : مؤمل بن إسماعيل ، أخبرنا : سفيان بن عيينة ، أخبرنا : يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب ، قال : كان عمر يتعوذ بالله من معضلة ليس فيها أبو حسن.
الأزرقي - أخبار مكة - ما جاء في فضل الركن الأسود
391 - حدثنا : أبو الوليد قال : ، حدثنا : محمد بن أبي عمر ، حدثنا : عبد العزيز بن عبد الصمد الأعمى ، عن أبيه ، عن أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد الخدري قال : خرجنا مع عمر بن الخطاب (ر) إلى مكة ، فلما دخلنا الطواف قام عند الحجر ، وقال : والله إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ، ولولا أني رأيت رسول الله (ص) يقبلك ما قبلتك ، ثم قبله ومضى في الطواف ، فقال له علي (ع) : بلى يا أمير المؤمنين ، هو يضر وينفع قال : وبم ذلك ؟ ، قال : بكتاب الله تعالى قال : وأين ذلك من كتاب الله تعالى ؟ ، قال : قال الله تعالى : وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم الست بربكم قالوا : بلى شهدنا الآية ، قال : فلما خلق الله عز وجل آدم مسح ظهره فأخرج ذريته من صلبه ، فقررهم أنه الرب وهم العبيد ، ثم كتب ميثاقهم في رق ، وكان هذا الحجر له عينان ولسان ، فقال له : إفتح فاك قال : فألقمه ذلك الرق ، وجعله في هذا الموضع ، وقال : تشهد لمن وافاك بالموافاة يوم القيامة قال : فقال عمر : أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا أبا الحسن.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 832 )
14508 - فأعجب به عمر إعجاباً شديداًًً ثم قال : أبا حسن لا أبقاني الله لشدة لست لها ولا في بلد لست فيه.
إبن عبدالبر- الإستيعاب في تمييز الأصحاب -الجزء الثاني
- وقال أحمد بن زهير ، حدثنا : أبي قال : ، حدثنا : إبن عيينة ، عن إبن جريح ، عن إبن أبي ملكية ، عن إبن عباس قال : قال عمر : علي أقضانا قال : أحمد بن زهير: ، حدثنا : عبيد الله بن عمر القواريري ، حدثنا : مؤمل بن إسماعيل ، حدثنا : سفيان الثوري ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب قال : كان عمر يتعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن .
- وقال في المجنونة التي أمر برجمها وفي التي وضعت لستة أشهر فأراد عمر رجمها فقال له علي : إن الله تعالى يقول : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ، ( الأحقاف : 15 ) الحديث ، وقال له : إن الله رفع القلم عن المجنون ، الحديث فكان عمر يقول : لولا علي لهلك عمر .
- وروى عبد الرحمن بن أذنية الغنوي ، عن أبيه أذينة بن مسلمة قال : أتيت عمر بن الخطاب (ر) فسألته : من أين إعتمر فقال : إيت علياًً فسله فذكر الحديث ، وفيه ، قال عمر : ما أجد لك إلاّ ما قال علي .
- روى عبد الرحمن بن أذنية العبدي ، عن أبيه أذنية بن سلمة العبدي قال : أتيت عمر بن الخطاب (ر) فسألته : من أين إعتمر فقال : إيت علياًً فاسأله ، وذكر الحديث ، وفيه وقال عمر : ما أجد لك إلاّ ما قال علي .
المناوي
- فيض القدير شرح الجامع الصغير - حرف العين - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 470 )
5594 - وكان عمر يتعوذ من كل معضلة ليس لها أبو الحسن.
- وعرض رجل لعمر وهو يطوف فقال : خذ حقي من علي فإنه لطم عيني فوقف عمر حتى مر علي ، فقال : ألطمت عين هذا قال : نعم رأيته يتأمل حرم المؤمنين فقال : أحسنت يا أبا الحسن.
- وأخرج أحمد أن عمر أمر برجم إمرأة فمر بها علي فإنتزعها فأخبر عمر فقال : ما فعله ألاّ لشيء فأرسل إليه فسأله ، فقال : أما سمعت رسول اللّه (ص) يقول : رفع القلم عن ثلاث الحديث قال : نعم ، قال : فهذه مبتلاة بني فلان فلعله أتاها وهو بها فقال عمر : لولا علي هلك عمر.
- وإتفق له مع أبي بكر نحوه فأخرج الدار قطني ، عن أبي سعيد : أن عمر كان يسأل علياًً ، عن شيء فأجابه فقال عمر : أعوذ باللّه أن أعيش في قوم ليس فيهم أبو الحسن ، وفي رواية لا أبقاني اللّه بعدك يا علي ، في فضائل الصحابة ، عن أم سلمة ، قال الحاكم : صحيح وأقره الذهبي .... ، وأخرج البزار.
محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء (س ) - رقم الصفحة : ( 61 )
- لولا علي لهلك عمر.
مصادر أخرى وبألفاظ مختلفة :
- الزرندي الحنفي - نظم درر السمطين- رقم الصفحة : ( 130، 132 ).
- أحمد بن صديق المغربي - فتح الملك العلي - رقم الصفحة : ( 71 ).
- الموفق الخوارزمي - المناقب - رقم الصفحة : ( 81 ).
- القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 146 ).
- عبد الرحمن أحمد البكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 151، 189، 369 ).
- إبن قتيبه - تأويل مختلف الحديث - رقم الصفحة : ( 152 ).
- إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 1 ، 12 ) - رقم الصفحة : ( 18 ، 141 ، 179 ، 205 ، 206 ).
- سعد الدين التفتازاني - مختصر المعاني - رقم الصفحة : ( 95 ).
البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 100 )
- وكان عمر يقول : اللهم لا تبقني لمعضلة ليس لها أبو الحسن
مصادر أخرى وبألفاظ مختلفة :
- شرح نهج البلاغة - إبن أبي الحديد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 18 ).
- الزرندي الحنفي - نظم درر السمطين - رقم الصفحة : ( 132 ).
- الموفق الخوارزمي - المناقب - - رقم الصفحة : ( 97 ).
- القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 227 ).
- عبد الرحمن أحمد البكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 191 ، 357 ، 371 ).