الإخوة الكرام : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من خلالي تصفحي وتجربة الحوار تكشف لي شيء أكيد وهو أن لدينا نحن السنة ثوابت لا يمكن التخلي عنها وهي تتعارض مع اعتقادكم ، ولديكم ثوابت لا يمكن التخلي عنها كذلك وهي تتعارض معنا
وبناء على تلك الحقيقة لماذا لا نترك الخلافات القديمة وخصوصا أنها متعلقة بأناس ماتوا منذ مئات السنين
دعونا لا نتحدث عن لعن أبي بكر أو الترضي عنه ونترك ذلك لله
دعونا من حديث عدالة الصحابة أو عدم عدالتهم
ألا ترون وتتفقون معي على أنه لا فائدة مطلقا من هذا الحديث ؟
لماذا يعج المنتدى بشتم الصحابة وتشويه صورتهم بغض النظر هنا عن خطأ ذلك أو صوابه ما الغرض لدينك أيها الساب ؟
أليس السكوت أريح وأحوط وأتقى لله ؟ ما غرضك من جعل عمر الفاروق عمر الفاروخ الجبان
ما رأيكم في أن نجتمع على ما نتفق عليه وهو كثير بفضل الله ، ونترك ما نختلف فيه حتى يقضي الله فيه يوم القيامة
السؤال ببساطة ما رأيك في أن يتوقف كل من السنة والشيعة على الهجوم على الطرف الآخر ورفضه ؟
برجاء عدم الدخول في جدالات مذهبية فذلك له مواضيع كثيرة
فقط سجل رأيك ببساطة
وجزاكم الله خيرا
الاثنا عشرية شكرا على المشاركة يعني أنت ترفضي الكف عن الانشقاق وبقاء الحال على ما هو عليه ؟ وسؤال آخر نا حكم السنة عندك ؟
الأخ داشتي لا تترك ماضيك ولكن لا تجعله يفسد حاضرك ما رأيك ؟
الاثنا عشرية شكرا على المشاركة يعني أنت ترفضي الكف عن الانشقاق وبقاء الحال على ما هو عليه ؟ وسؤال آخر نا حكم السنة عندك ؟
الأخ داشتي لا تترك ماضيك ولكن لا تجعله يفسد حاضرك ما رأيك ؟
انا قلت عادي نتعايش وياهم كلنا مسلمين ..لكن مستحيل نتقاضى عن اخطاء اسيادكم في حق ال البيت
اما الحياه الاجتماعيه ... الحمد لله اقرب صديقاتي سنه
التعديل الأخير تم بواسطة الأثنا عشريه ; 11-04-2009 الساعة 05:51 AM.
أظن أن السبب الأساسي في الخلاف بين الشيعة الإمامية والفرق الإسلامية الأخرى هو موقف الشيعة من الخلفاء الراشدين وتجريحهم إياهم الأمر الذي لا نجده عند الشيعة الزيدية وبعض الفرق الأخرى ولو اكتفت الشيعة الإمامية بسلوك الزيدية لقلت الخلافات ولضاقت مساحة الشقاق ولكن الشيعة الإمامية وقعت في الخلفاء الراشدين تجريحاً وانتقاصاً فكانت الفتنة.
أظن أن السبب الأساسي في الخلاف بين الشيعة الإمامية والفرق الإسلامية الأخرى هو موقف الشيعة من الخلفاء الراشدين وتجريحهم إياهم الأمر الذي لا نجده عند الشيعة الزيدية وبعض الفرق الأخرى ولو اكتفت الشيعة الإمامية بسلوك الزيدية لقلت الخلافات ولضاقت مساحة الشقاق ولكن الشيعة الإمامية وقعت في الخلفاء الراشدين تجريحاً وانتقاصاً فكانت الفتنة.
هنا لا أتفق معك, الوهابيين يفجرون ويفتون بالتفجير في العراق و يتهمون الشيعة بأنهم هم من قتلوا الحسين عليه السلام.