قال تعالى : { إنك ميت وإنهم ميتون **
وقال تعالى { أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة **
وقال تعالى { كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون **
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { أكثروا ذكر هادم اللذات **
فــ والله لن يشفع لك الديوانيات كيف ولن يشفع لك أعضائه
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاح اًلذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه وَشُكرِهِ
وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّدالْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُود
ِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنا سنتركه حتما لكن على أية حال..!؟
سنتركه ونحن قيامٌ لله نسبحه ونقدسه ، سنتركه في يوم ندخل به الحفر
سنتركه ونخلد به كتاباتنا المفيد وغير المفيد منها
أحسنتي على هذه التذكرة التي تنفع المؤمنين
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاح اًلذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه وَشُكرِهِ
وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّدالْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُود
ِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنا سنتركه حتما لكن على أية حال..!؟
سنتركه ونحن قيامٌ لله نسبحه ونقدسه ، سنتركه في يوم ندخل به الحفر
سنتركه ونخلد به كتاباتنا المفيد وغير المفيد منها
أحسنتي على هذه التذكرة التي تنفع المؤمنين
ودمتم برعاية بقية الله الأعظم
أخيتي خادمة الشيخ المهاجر ...
أسأل الله لنا ولك أن يرزقنا الحسنات وراء ماتكتب ايدينا هنا
وينجبنا السيئات ....
للصلاة جوهر ومظهر فأما جوهرها فهو ذكر الله ومناجاته واستشعار عظمته وتجديد العهد على السير في الصراط المستقيم ، وأما مظهرها فيتمثل في إخضاع الجسد لكافة شروط الصلاة المطلوبة من طهارة واستقبال القبلة وستر العورة أو أداء أفعال الصلاة....ففي الصلاة يكون العبد أقرب إلى ربه في سجوده فليكثر من حمده وتسبيحه ودعائه ما استطاع وأما من صلى بدون خشوع وحضور قلب فقد فاته خيرٌ كثير، ومن هنا تدرك الفقر بين مقيم الصلاة وبين المصلي ، ومن استشعر عظمة الله في صلاته فإن صلاته ستنهاه عن الفحشاء والمنكر ومن هنا ندرك الرابط بين العبادة وحركة الحياة ، فصلاة المسلم ليست مجرد حركات رتيبة تنتهي بالسلام ولكن صلاته تترك انطباعاً إيمانياً يردعه عن الفحشاء ...
وفرضية الصلاة جاءت هدية من الله تعالى مباشرة إلى عبده ورسوله حبيب القلوب محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام في ليلة الإسراءوالمعراج، فامتازت بأنها فرضت في السماء دون بقية الفرائض ، وقد رأى نبينا الكريم ملائكة بين ساجد وراكع وقائم ومسبح فجمع الله له عباده الملائكة في هذه الصلاة وزاده تلاوة القرآن فيها ...
للصلاة جوهر ومظهر فأما جوهرها فهو ذكر الله ومناجاته واستشعار عظمته وتجديد العهد على السير في الصراط المستقيم ، وأما مظهرها فيتمثل في إخضاع الجسد لكافة شروط الصلاة المطلوبة من طهارة واستقبال القبلة وستر العورة أو أداء أفعال الصلاة....ففي الصلاة يكون العبد أقرب إلى ربه في سجوده فليكثر من حمده وتسبيحه ودعائه ما استطاع وأما من صلى بدون خشوع وحضور قلب فقد فاته خيرٌ كثير، ومن هنا تدرك الفقر بين مقيم الصلاة وبين المصلي ، ومن استشعر عظمة الله في صلاته فإن صلاته ستنهاه عن الفحشاء والمنكر ومن هنا ندرك الرابط بين العبادة وحركة الحياة ، فصلاة المسلم ليست مجرد حركات رتيبة تنتهي بالسلام ولكن صلاته تترك انطباعاً إيمانياً يردعه عن الفحشاء ...
وفرضية الصلاة جاءت هدية من الله تعالى مباشرة إلى عبده ورسوله حبيب القلوب محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام في ليلة الإسراءوالمعراج، فامتازت بأنها فرضت في السماء دون بقية الفرائض ، وقد رأى نبينا الكريم ملائكة بين ساجد وراكع وقائم ومسبح فجمع الله له عباده الملائكة في هذه الصلاة وزاده تلاوة القرآن فيها ...