روى العلامه ابن ابي الحديد المعتزلي _ نقلا عن كتاب السقيفه
لابي بكر احمد بن عبد العزيز الجوهري _ باسناده عن ابن
عباس , قال : مر عمر بعلي (ع) وان معه بفناء داره فسلم عليه
فقال له علي : اين تريد ؟؟
قال : البقيع .
قال : افلا تصل صاحبك ويقوم معك ؟؟
قال عمر: بلى .
فقال لي علي : قم معه فقمت فمشيت الى جانبه فشبك
اصابعه في اصابعي ومشينا قليلا حتى اذا خلفنا البقيع قال لي
عمر : يابن عباس . اما والله ان صاحبك هذا _ يعني علي (ع) _
لأولى الناس بالامر بعد رسول الله (ص) بعد رسول الله (ص) الا
انا خفناه على اثنين .
قال ابن عباس : فجاء بكلام لم اجد بدا من مساءلته عنه . فقلت :
ماهما .
قال عمر : خفناه على حداثه سنه . وحبه بني عبد المطلب
اذا اردتم اعترافات اخرى فلا مانع .....
تحياتي .................... لبيك داعي الله .
رضي الله عنك يا سيدي يا عمر بن الخطاب
رضي الله عنك يا سيدي يا ابا تراب يا علي بن ابي طالب يا امير المؤمنين
كنتم اخوة واحبة ومتم اخوة واحبة
انتم خير الامة تخرجتم من مدرسة رسول الله
رضي الله عنكم يا صحابة رسول الله
ونشهد الله انا نحبك يا عمر ونحبك يا علي ونحب ولديك وزوجك ونحب كل صحابة رسول الله
ولعن الله من ابغضكم
التعديل الأخير تم بواسطة الرقيم ; 30-11-2007 الساعة 03:19 AM.
أين أنت يا من تدعي أن كل صاحبٍ لكل نبي فهو في الجنة ولا تقول أن أبو الوصي في الجنة بل تصل المواصيل أن أبو النبي في النار كما تدعون على أبو ابراهيم لأنكم تفتقرون إلى أحاديث وتفاسير من يعلمون بباطن القرآن محمدٍ وآله الطاهرين علي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة المعصومين من ذرية الحسين (ع) فتفكروا يا أولي الألباب واقرؤا تفاسير أهل البيت سترون أنه القرآن يفسر بعضه بعضاً وأن كل حديث كما قال أحد الأئمة(بما معناه) إذا جاءكم عنا حديث فاعرضوه على القرآن فإن خالفه فهو ليس منا واضبوا به عرض الحائط