ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن من أمنّ الناس على في صحبته وماله أبو بكر، ولو كنت متخذاً خليلاً غير ربي لا تخذت أبا بكر خليلاً، ولكن أخوة الإسلام ومودته، لا يبقين في المسجد باب إلا سد، إلا باب أبي بكر).
قبح الله الجهل واهله :rolleyes:
مستدرك الصحيحين ج 3 ص 135 روى الحاكم بسنده عن زيد بن أرقم قال : ( كانت لنفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبواب شارعة في المسجد فقال يوما سدوا هذه الأبواب إلا باب علي قال فتكلم في ذلك ناس فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإني أمرت بسد هذه الأبواب غير باب علي قال فيه قائلكم والله ما سددت شيئا ولا فتحته ولكن أمرت بشيء فاتبعته ) قال الحاكم النيسابوري بعد أن روى هذا الحديث : (( هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه )) . وقال الذهبي في التلخيص : (( صحيح )) .
مستدرك الصحيحين ج 3 ص 135 روى الحاكم بسنده عن زيد بن أرقم قال : ( كانت لنفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبواب شارعة في المسجد فقال يوما سدوا هذه الأبواب إلا باب علي قال فتكلم في ذلك ناس فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإني أمرت بسد هذه الأبواب غير باب علي قال فيه قائلكم والله ما سددت شيئا ولا فتحته ولكن أمرت بشيء فاتبعته ) قال الحاكم النيسابوري بعد أن روى هذا الحديث : (( هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه )) . وقال الذهبي في التلخيص : (( صحيح )) .
وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فقال: "إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله". قال فبكى أبو بكر، فعجبنا لبكائه أن يخبر رسول الله عن عبد خير، فكان رسول الله هو المخير، وكان أبو بكر هو أعلمنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبا بكر، ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ولكن أخوة الإسلام ومودته، لا يبقين في المسجد باب إلا سد، إلا باب أبو بكر".
وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فقال: "إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله". قال فبكى أبو بكر، فعجبنا لبكائه أن يخبر رسول الله عن عبد خير، فكان رسول الله هو المخير، وكان أبو بكر هو أعلمنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبا بكر، ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ولكن أخوة الإسلام ومودته، لا يبقين في المسجد باب إلا سد، إلا باب أبو بكر".
في وشهو بالله اعلم :p
بالدين ؟!
بالقضاء ؟!
بعلوم الدنيا ؟!
بويش ياشيخ ؟!
الله ماشفناه بالعقل عرفناهـ ..
وانتو ماشاء الله كلشي تقرونه تصدقونه ..
يعني وش الدلائل ع صحة الروايه هذي عشان تصدقها :eek:
..
عطنا امثله ع انه اعلم الامه .. :rolleyes:
ووقائع تاريخيه صحيحه ..:p
ومواقف مدونه ومعروفه بصحتها :o
تدل ع علمه وبصيرته :confused:
...
وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فقال: "إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله". قال فبكى أبو بكر، فعجبنا لبكائه أن يخبر رسول الله عن عبد خير، فكان رسول الله هو المخير، وكان أبو بكر هو أعلمنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبا بكر، ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ولكن أخوة الإسلام ومودته، لا يبقين في المسجد باب إلا سد، إلا باب أبو بكر".
هذا الحديث لا يحج به الشيعة لعدم إعتراف الشيعة برواياتكم
-----------------------------------------
مشاركة خـــــــــــارجة عن أصل الموضوع
فأنتبه يا زميل ولا تعود لمثلها وإلا فتابع فقط
--------------------------------------------
__**(المشرف العقائدي)**__
وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فقال: "إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله". قال فبكى أبو بكر، فعجبنا لبكائه أن يخبر رسول الله عن عبد خير، فكان رسول الله هو المخير، وكان أبو بكر هو أعلمنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبا بكر، ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ولكن أخوة الإسلام ومودته، لا يبقين في المسجد باب إلا سد، إلا باب أبو بكر".
لماذا بترت السند ... ألا تريد ان تعرف ماقاله علمائك في فليح بن سليمان
قال الذهبي في ميزان الإعتدال في نقد الرجال ..
فليح بن سليمان المدني أحد العلماء الكبار !! وقد قال إبن معينأبو حاتم & و النسائي : ليس بالقوي .
وقال ابو حاتم : سمعت معاوية بن صالح سمعت يحيى بن معين يقول : فليح بن سليمان ليس بثقة و لا إبنه . ثم قال أبو حاتم : كان إبن معين يحمل على محمد بن فليح .
و روى عثمان بن سعيد ، عن يحيى : ضعيف ما أقربه من أبي أويس . و روى عباس عن يحيى : لا يحتج به .
و قال عبدالله بن أحمد : سمعت إبن معين يقول : ثلاث يتقى حديثهم :محمد بن طلحة بن مصرف ، و أيوب بن عتبة ، و فليح بن سليمان ، قلت له : ممن سمعت هذا ؟ قال : من مظفر بن يحيى ، وكنت آخذ منه هذا الشأن .
قلت الذهبي : مظفر هو ابو كامل ، من حفاظ بغداد ، من طبقة عفان .
و روى معاوية بن صالح : عن يحيى : فليح ضعيف ، و قال الساجي : يهم و إن كان من أهل الصدق و أصعب ما رمي به ما ذكر عن إبن معين عن أبي كامل قال : كنا نتهمه
لأنه كان يتناول من أصحاب النبي صلى الله عليه و( آله ) وسلم.
قلت الذهبي : قد أعتمد أبو عبدالله البخاري فليحا في غير ما حديث و أورد له حديثين
ثم قال : و قال أبو داود : لا يحتج بفليح و قال الدارقطني : يختلفون به و لا بأس به .
فإذا كان هذا حال فليح ، فكيف تحتج به علينا ؟؟
ثانيا : ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمر بسد الأبواب إلاّ باب علي عليه السلام فلم تكن هناك أبواب مفتوحة غير باب علي عليه السلام
ولم يرد في الأثر أنه سلام صلوات الله وسلامه عليه أمر بفتح الأبواب مرة أخرى فليس هناك موضوع أعني ليس هناك أبواب أو مداخل يدخل منها إلى المسجد بعد النهي إلا باب علي عليه السلام
فكيف يقع النهي على شيء مع عدم وجود موضوعه ؟؟!!
حيث أن أحد الأشخاص كما يذكر السمهودي في وفاء الوفاء ج 2 ص 477 وبعد النهي أراد أن يفتح كوة ولو بقدر ما يخرج رأسه فلم يسمح له النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ولو بمقدار رأس ابرة .
ثالثا : إن البعض يذكر أن بيت أبي بكر كان بالسنح بعيداً على المسجد بل علىحد تعبير التوربشتي : لم يصح أن يكون له بيت قرب المسجد .
رابعا : لقد اعترف ابن عمر : أن علياً قد أوتي ثلاث خصال زوّجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ابنته وسد الأبواب إلا بابه وأعطاه الراية يوم خيبر
وتمنى أن تكون له واحدة منهن فذلك أحب إليه من حمر النعم وفي ذلك دليل على أن جميع ذلك من خصائص علي عليه السلام لم يشاركه فيها أحد
وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فقال: "إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله". قال فبكى أبو بكر، فعجبنا لبكائه أن يخبر رسول الله عن عبد خير، فكان رسول الله هو المخير، وكان أبو بكر هو أعلمنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبا بكر، ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ولكن أخوة الإسلام ومودته، لا يبقين في المسجد باب إلا سد، إلا باب أبو بكر".
"
تاريخ الطبري - المؤرخ ابن سعد في طبقات الصحابة - الامامة والسياسة
قال ابو بكر ( أقيلوني وليتكم ولست بخيركم , فان استقمت فاتبعوني وان اعوججت فقوموني فان لي شيطانا يعتريني عند عضبي , فاذا رأيتموني مغضبا فاجتنبوني )
و هل من ليس بالخير الناس و أن الشيطان يعتريه يصلح أن يقود الامة بعد الرسول (ص) ؟؟؟
الرواية:
446 - حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا فليح قال حدثنا أبو النضر عن عبيد بن حنين عن بسر بن سعيد عن أبي سعيد الخدري قال
خطب النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عند الله فبكى أبو بكر الصديق رضي الله عنه فقلت في نفسي ما يبكي هذا الشيخ إن يكن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عند الله فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو العبد وكان أبو بكر أعلمنا قال يا أبا بكر لا تبك إن أمن الناس علي في صحبته وماله أبو بكر ولو كنت متخذا خليلا من أمتي لاتخذت أبا بكر ولكن أخوة الإسلام ومودته لا يبقين في المسجد باب إلا سد إلا باب أبي بكر
من الرواة:
فليح بن سليمان الخزاعي:
قال المزى 23 / 319 :
قال الواقدى : عبيد بن حنين عم أبى فليح بن سليمان بن أبى المغيرة و اسمه
عبد الملك ، و فليح لقب غلب عليه .
قال عثمان بن سعيد الدارمى عن يحيى بن معين : ضعيف، ما أقربه من أبى أويس .
و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : ليس بقوى ، و لا يحتج بحديثه ، و هو دون الدراوردى ، و الدراوردى أثبت منه .
و قال أبو حاتم : ليس بالقوى .
و قال أبو عبيد الآجرى : سألت أبا داود : أبلغلك عن يحيى بن سعيد أنه كان يقشعر من أحاديث فليح ؟ قال : بلغنى عن يحيى بن معين . قال : كان أبو كامل مظفر بن مدرك يتكلم فى فليح ، قال أبو كامل : كانوا يرون أنه يتناول رجال الزهرى . قال أبو داود : و هذا خطأ عسى يتناول رجال مالك .
و قال أيضا : قلت لأبى داود : قال يحيى بن معين : عاصم بن عبيد الله ،
و ابن عقيل ـ يعنى عبد الله بن محمد بن عقيل ـ و فليح لا يحتج بحديثهم . قال :
صدق .
و قال النسائى : ضعيف .
و قال فى موضع آخر : ليس بالقوى .
و قال أبو أحمد بن عدى : و لفليح أحاديث صالحة يروى عن نافع عن ابن عمر نسخة ، و يروى عن هلال بن على عن عبد الرحمن بن أبى عمرة عن أبى هريرة ، و يروى عن سائر الشيوخ من أهل المدينة مثل أبى النضر و غيره أحاديث مستقيمة ، و غرائب ، و قد اعتمده البخارى فى صحاحه ، و روى عنه الكثير ، و قد روى عنه زيد بن
أبى أنيسة ، و هو عندى لا بأس به .
الرجل متنازع على وثاقته مع غلب التضعيف على التصحيح!
للعلم ان ابن الجوزي عده من الضعفاء والمتروكين كما في كتابه الضعفاء والمتروكين!
وورد ايضا في الكامل في ضعفاء الرجال!
الاروايات الثابتات لسد كل الابواب الا باب علي:
1429 - حدثنا حجاج حدثنا فطر عن عبد الله بن شريك عن عبد الله بن الرقيم الكناني قال
خرجنا إلى المدينة زمن الجمل فلقينا سعد بن مالك بها فقال أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب الشارعة في المسجد وترك باب علي
مسند احمد3/493
وفي الباب قوله عليه الصلاة والسلام :
( سدوا أبواب المسجد غير باب علي )
أخرجه أحمد من طريق أبي عوانة : ثنا ابو بلج : ثنا عمرو بن ميمون عن ابن عباس به مرفوعا
وأخرجه الترمذي من طريق شعبة عن أبي بلج به نحوه . وقال :
( حديث غريب لا نعرفه عن شعبة بهذا الإسناد إلا من هذا الوجه ) . ثم قال :
( وأبو بلج اسمه يحيى بن سليم )
قلت : وهو مختلف فيه ففي الميزان :
( وثقه ابن معين وغيره ومحمد بن سعد والنسائي والدارقطني وقال أبو حاتم : صالح الحديث لا بأس به وقال البخاري : فيه نظر وقال أحمد : روى حديثا منكرا وقال ابن حبان : كان يخطئ وقال الجوزجاني : غير ثقة ومن مناكيره هذا الحديث ) . وقال الحافظ في ( التقريب ) :
( صدوق ربما أخطأ )
قلت : وبقية رجال أحمد ثقات رجال الشيخين فالإسناد حسن عندي وقد قال الحافظ في ( الفتح ) :
( رواه أحمد والنسائي ورجالهما ثقات )
وهو عند النسائي من طريق أبو عوانة كما في ( البداية ) وزادا :
( فكان يدخل المسجد وهو جنب ليس له طريق غيره )
وحكم الذهبي على الحديث بأنه منكر لأن أبا بلج لم يتفرد به بل له شواهد كثيرة :
منها : عن سعد بن أبي وقاص قال :
أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب الشارعة في المسجد وترك باب علي رضي الله عنه
أخرجه أحمد من طريق عبد الله بن شريك عن عبد الله بن الرقي الكناني عنه
ورجاله ثقات غير ابن الرقيم هذا لم يرو عنه سوى ابن شريك هذا ولذلك قال الحافظ في ( التقريب ) والخزرجي في ( الخلاصة ) إنه مجهول
وأما الهيثمي فزعم أنه حسن حيث قال :
( رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني في ( الأوسط ) وزادا :
قالوا : يا رسول الله سددت أبوابنا كلها إلا باب علي ؟ قال : ما أنا سددت أبوابكم ولكن الله سدها . وإسناد أحمد حسن )
وتبعه الحافظ في ( الفتح ) فقال :
( وإسناده قوي ورواية الطبراني في ( الأوسط ) رجالها ثقات )
قلت : فتناقض الحافظ فإن قوله : ( إسناده قوي ) يناقض قوله في بعض رواته : إنه مجهول كما سبق . وأما طريق الطبراني ومن ذكر معه فيظهر أنها طريق أخرى عن سعد فقد ساقه الحافظ ابن كثير من طريق أبي يعلى بسند آخر فيه من لم أعرفه وغالب الظن أنه وقع في أسماء رجاله تحريف مطبعي . والله أعلم
ومنها : عن زيد بن أرقم قال :
كان لنفر من أصحاب رسول الله أبواب شارعة في المسجد فقال يوما : ( سدوا هذه الأبواب إلا باب علي ) قال : فتكلم في ذلك الناس قال : فقام
رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله تعالى وأثنى عليه . ثم قال :
( أما بعد فإني أمرت بسد هذه الأبواب إلا باب علي وقال فيه قائلكم وإني - والله - ما سددت شيئا ولا فتحته ولكني أمرت بشيء فاتبعته )
أخرجه أحمد : ثنا محمد بن جعفر : ثنا عوف عن ميمون أبي عبد الله عنه
ورجاله ثقات رجال الشيخين غير ميمون هذا وهو البصري مولى ابن سمرة وهو ضعيف كما في ( التقريب ) وفي ( المجمع ) :
( وثقه ابن حبان وضعفه جماعة وبقية رجاله رجال الصحيح )
وساق له الذهبي هذا الحديث وقال :
( قال العقيلي عقبه : وقد روي من طريق أصلح من هذا وفيها لين أيضا )
وأما الحافظ في ( الفتح ) فقال :
( أخرجه أحمد والنسائي والحاكم ورجاله ثقات )
كذا قال وقد تناقض أيضا وهو في ( مستدرك الحاكم ) من طريق أحمد وقال :
( صحيح الإسناد ) ووافقه الذهبي
ومنها : عن ابن عمر قال :
ولقد أوتي ابن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحب
إلي من حمر النعم : زوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته وولدت له وسد الأبواب إلا بابه في المسجد وأعطاه الراية يوم خيبر )
أخرجه أحمد عن هشام بن سعد عن عمر بن أسيد عنه
وهذا إسناد حسن كما قال الحافظ
قلت : ورجاله ثقات رجال الشيخين غير هشام بن سعد فمن رجال مسلم وحده وهو صدوق له أوهام كما قال في ( التقريب )
وعمر بن أسيد هو عمرو بن أبي سفيان بن أسيد كما في كتب الرجال
وفي الباب عن علي نفسه وجابر بن سمرة وابن عباس أيضا لكن أسانيدها لا تستحق الذكر فاقتصرنا على ما سبق
ولحديث ابن عمر طريق أخرى رواه الطبراني في ( الأوسط ) وكذا النسائي كما في ( التفح ) من طريق العلاء بن عرار بمهملات قال : فقلت لا بن عمر : أخبرني عن علي وعثمان . . . فذكر الحديث وفيه :
( ورجاله رجال الصحيح إلا العلاء وقد وثقه يحيى بن معين وغيره . وهذه الأحاديث يقوي بعضها بعضا وكل طريق منها صالح للاحتجاج فضلا عن مجموعها وقد أورد ابن الجوزي هذا الحديث في ( الموضوعات )
أخرجه من حديث سعد بن أبي وقاص وزيد بن أرقم وابن عمر مقتصرا
على بعض طرقه عنهم وأعله بعض من تكلم فيه من رواته وليس ذلك بقادح لما ذكرت من كثرة الطرق وأعله أيضا بأنه مخالف للأحاديث الصحيحة الثابتة في باب أبي بكر وزعم أنه من وضع الرافضة قابلوا به الحديث الصحيح في باب ابي بكر . انتهى . وأخطأ في ذلك خطأ شنيعا فإنه سلك في ذلك رد الأحاديث الصحيحة بتوهمه المعارضة مع أن الجمع بين القصتين ممكن )
الثمر المستطاب في فقه السنة والكتاب للالباني/من ص488 الى ص495
الحمدلله ان الحديث في فضيلة علي متواتر صحيح وفي فضيلة ابي بكر ضعيف...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم وبارك الله بكم يا صفحة حق وايها الاخ المستبصر محمد ....
يا شيخ عبد الله بربي لاني لا اعبد شاب امرد مثلك هل نفسك مطمئنة لمعتقد قائم على الكذب ؟!
الهيثمي - مجمع الزوائد - أبواب مناقب علي بن أبي طالب ( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 114 )
وعن عبد الله بن الرقيم الكناني قال: خرجنا إلى المدينة زمن الجمل، فلقينا سعد بن مالك بها، فقال: أمر رسول الله (ص) بسد الأبواب الشارعة في المسجد وترك باب علي . رواه أحمد وأبو يعلي والبزار والطبراني في الأوسط وزاد: قالوا: يا رسول الله سددت أبوابنا كلها إلا باب علي، قال: ما أنا سددت أبوابكم ولكن الله سدها ، وإسناد أحمد حسن.
أحمد بن صديق المغربي - فتح الملك العلي - رقم الصفحة : ( 61 )
- قال الحافظ في القول المسدد في الكلام على حديث : سدوا كل باب في المسجد إلا باب علي ما نصه : هذا الحديث له طرق متعددة كل طريق منها على انفراده لا تقصر عن رتبة الحسن ومجموعها مما يقطع بصحته على طريقة كثير من أهل الحديث .
لا ورب الكعبة وانا عند كلمتي لا توجد فضيلة صحيحه لحرامي ابو بكر ابدا