سؤال : ما هو حال ام المؤمنين زينب بنت حجش رضي الله عنها عند الشيعة؟
هل هي مؤمنه وتعظمونها
ام مرتده ولا كرامة لها مثل بقية الصحابة عندكم.
=====================================
جاء بحديث صحيح في أدب البخاري(2/330) وصحيح مسلم(2442/83) ومسند أحمد (6/88)وسنن النسائي(7/66) وطبقات إبن سعد(8/171) وغيرهم.
الأدب المفرد للبخاري
باب من انتصر من ظلمه
- حدثنا إبراهيم بن موسى قال : أخبرني ابن أبي زائدة قال : أخبرنا أبي ، عن خالد بن سلمة ، عن البهي ، عن عروة ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها : « دونك فانتصري » . حدثنا الحكم بن نافع قال : أخبرنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري قال : أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، أن عائشة قالت : أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فاستأذنت والنبي صلى الله عليه وسلم مع عائشة رضي الله عنها في مرطها (1) ، فأذن لها فدخلت ، فقالت : إن أزواجك أرسلنني يسألنك العدل في بنت أبي قحافة ، قال : « أي بنية ، أتحبين ما أحب ؟ » قالت : بلى ، قال : « فأحبي هذه » ، فقامت فخرجت فحدثتهم ، فقلن : ما أغنيت عنا شيئا فارجعي إليه ، قالت : والله لا أكلمه فيها أبدا . فأرسلن زينب زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، فاستأذنت ، فأذن لها ، فقالت له ذلك ، ووقعت(*) في زينب تسبني ، فطفقت (2) أنظر : هل يأذن لي النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم أزل حتى عرفت أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر ، فوقعت بزينب ، فلم أنشب أن أثخنتها (3) غلبة ، فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : « أما إنها ابنة أبي بكر ». (الحديث صحيح كما صرح به الألباني في صحيح الأدب المفرد للبخاري)
قول :
في هذا الحديث الصحيح نرى أن أم المؤمنين زينب تسب أم الؤمنين عائشة و أم المؤمنين عائشة تسب أم المؤمنين زينب ورسول الله ص يبتسم ويعلن إنتصار عائشة في معركة السباب لأنها إبنة أبي بكر فلا أحد يغلبها في السباب .
فمن هذا الحديث يظهر أن السباب مستحب (فرسول لله ص لم ينهى زينب أو عائشة من السباب بل تبسم وأعلن إنتصار عائشة وأقر فعلهما بكل وضوح )
قال أبو بكر المروذي - رحمه الله -: سألت أبا عبدالله أحمد بن حنبل عن من يشتم أبا بكر وعمر وعائشة : قال ما أراه الإسلام. " السنة للخلال"
== النجف الاشرف== ;) البحث منقول من احد الاساتذه الكرام
.
التعديل الأخير تم بواسطة يا رب الحسين ; 13-10-2010 الساعة 09:28 AM.
هي أم المؤمنين وهي زوجة صالحة إلا أن السنة تخدش بها
تاريخ الطبري وكتاب بنت الشاطئ والكثير من المراجع الإسلامية الموثوق بها، ذهب النبي في أحد الأيام إلى بيت زيد وزينب، وكان على الباب ستر من شعر، فرفعت الريح الستر فرأى زينب في حجرتها حاسرة [أي بدون ثياب] فوقع إعجابها في قلبه، وقال "سبحان مغير القلوب".
وفي الطبقات الكبرى لابن سعد نجد:
جاء النبي بيت زيد بن حارثة وكان زيد يقال له زيد أبن محمد ربما فقده لساعة فيقول أين زيد؟ (دلالة على مدى تعلقه بزيد) فجاء منزله يطلبه فلم يجده وقامت إليه زينب بنت جحش زوجته تلبس ثوبا واحدا فاعرض عنها النبي(كيف يعني!) فقالت ليس هو هنا يا رسول الله فأدخل فأبى النبي وإنما عجلت زينب عندما عرفت أن النبي على الباب فوثبت عجلي(مسرعة) فأعجبت النبي(!) فولى يهمهم بشيء لا يكاد يفهم (سبحان الله العظيم سبحان مصرف القلوب)! فجاء زيد إلى منزله فأخبرته امرأته أن النبي أتى منزله فقال زيد ألا قلت له ادخل فقالت قد عرضت عليه ذلك فأبى قال زيد فسمعتيه يقول شيئا؟ قالت سمعته يقول حين ولى سبحان الله العظيم سبحان مصرف القلوب فخرج زيد حتى أتى النبي فقال بلغني انك جئت منزلي فهلا دخلت لعل زينب أعجبتك فأفارقها فقال النبي لزيد امسك عليك زوجتك فما استطاع زيد إليها سبيلا بعد ذلك اليوم(أي لم يستطع زيد أن ينكحها فكان زيد يأتي النبي فيخبره فيقول النبي امسك عليك زوجتك ففارقها زيد واعتزلها وحلت.
- المصدر : الطبقات الكبرى لأبن سعد باب ذكر أزواج صلعم زينب بنت جحش.
وفي رواية أخري:
- كان النبي قد زوج زيد بن حارثة زينب بنت جحش ابنة عمته فخرج النبي يوما يريده وعلى الباب ستر من شعر(ستارة) فرفعت الريح الستر فانكشفت وهى في حجرتها حاسرة(عارية) فوقع إعجابها في قلب النبي فلما وقع ذلك كرهت الآخر(أي كرهت زيد نعم معجزات لا شئ غير المعجزات) فجاء زيد فقال يا رسول الله إني أريد أن أفارق صاحبتي فقال مالك أرابك منها شئ(هل شككت فيها) فقال لا والله ما أرابني شئ ولا رأيت منها إلا خيرا فقال النبي امسك عليك زوجتك واتق الله.
- المصدر : تاريخ الطبري السنة الخامسة من الهجرة تزوج صلعم زينب بنت جحش.
والآية تخبرنا : وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ الله عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ الله وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا الله مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَالله أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ .. 37 (الأحزاب)
576 - حدثنا إبراهيم بن موسى قال : أخبرني ابن أبي زائدة قال : أخبرنا أبي ، عن خالد بن سلمة ، عن البهي ، عن عروة ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها : « دونك فانتصري » . حدثنا الحكم بن نافع قال : أخبرنا شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري قال : أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، أن عائشة قالت : أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فاستأذنت والنبي صلى الله عليه وسلم مع عائشة رضي الله عنها في مرطها (1) ، فأذن لها فدخلت ، فقالت : إن أزواجك أرسلنني يسألنك العدل في بنت أبي قحافة ، قال : « أي بنية ، أتحبين ما أحب ؟ » قالت : بلى ، قال : « فأحبي هذه » ، فقامت فخرجت فحدثتهم ، فقلن : ما أغنيت عنا شيئا فارجعي إليه ، قالت : والله لا أكلمه فيها أبدا . فأرسلن زينب زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، فاستأذنت ، فأذن لها ، فقالت له ذلك ، ووقعت(*) في زينب تسبني ، فطفقت (2) أنظر : هل يأذن لي النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم أزل حتى عرفت أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر ، فوقعت بزينب ، فلم أنشب أن أثخنتها (3) غلبة ، فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : « أما إنها ابنة أبي بكر ». (الحديث صحيح كما صرح به الألباني في صحيح الأدب المفرد للبخاري)
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 13-10-2010 الساعة 12:12 PM.
- السؤال : عن كيفية توجيه هذه الرواية في قول ام المؤمنين زينب؟؟؟؟؟؟؟؟
ونرجوا عدم اخذ الموضوع بحساسية شديدة.
- اي اشرح لي كأني امامي اثني عشري, فلا تقل قال اهل السنة او قالت الاسماعيلية او قالت الزيدية, لان هذا كلة لايفيد في شيء في اقناع الامامي لانه لايعتبر لقول غيره.
=========================
هذه الروايه من أصدق المصاديق الجلية بان نساء النبي نساء عاديات وزينب بن جحش قد تابت عن قولها ولكن ماذا تقول في عائشه وحفص
صحيح البخاري - تفسير القرآن - إن تتوبا إلى الله - رقم الحديث 4534 )
- حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد قال سمعت عبيد بن حنين يقول سمعت إبن عباس يقول : كنت أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله (ص) فمكثت سنة فلم أجد له موضعا حتى خرجت معه حاجا فلما كنا بظهران ذهب عمر لحاجته فقال أدركني بالوضوء فأدركته بالإداوة فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعا فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا قال إبن عباس فما أتممت كلامي حتى قال عائشة وحفصة .
على فرض صحة الرواية فزينب بنت جحش رضي الله عنها لم تكن من المعصومين
وما قالته أم المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنها
تقوله كل امرأة مهما وصلت درجة إيمانها
فهذه غيرة النساء
اخي الكريم
انا اعلم انها غير معصومة, وهي قد تخطئ, وقد تغار , وهذا لايخرجها من الايمان ولا يجعل ذلك سببا في الطعن فيها.
ولكن عندما ينقل اصحابكم مواقف لام المؤمنين عائشة اقل من هذا القول بكثير, تراه يخرجها من دائرة الايمان و يطعن فيها اشد الطعن ويصفها باقبح الاوصاف, مع انها كانت زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك الوقت وتحت عصمته, ونحن لم ندعي العصمة لها.
وهذا العذر اصحابك يردونه ولايقبلونه, فكيف تعتذر به هنا؟؟؟
اخي الكريم
انا اعلم انها غير معصومة, وهي قد تخطئ, وقد تغار , وهذا لايخرجها من الايمان ولا يجعل ذلك سببا في الطعن فيها.
ولكن عندما ينقل اصحابكم مواقف لام المؤمنين عائشة اقل من هذا القول بكثير, تراه يخرجها من دائرة الايمان و يطعن فيها اشد الطعن ويصفها باقبح الاوصاف, مع انها كانت زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك الوقت وتحت عصمته, ونحن لم ندعي العصمة لها.
وهذا العذر اصحابك يردونه ولايقبلونه, فكيف تعتذر به هنا؟؟؟
:confused::confused::confused:
هذا لأنكم تصفون عائشة بصفات المعصومين وترفعون درجتها حتى على خديجة وفاطمة ع ولهذا لا يصح منها الخطأ
ولو أنكم قلتم أن عائشة ما هي إلا زوجة نبي تصيب وتخطىء لما حدث كل هذا
وأكرر لك أن نساء النبي ص وأصحابه ما هم إلا بشر يصيبون ويخطؤن
هذا لأنكم تصفون عائشة بصفات المعصومين وترفعون درجتها حتى على خديجة وفاطمة ع ولهذا لا يصح منها الخطأ
ولو أنكم قلتم أن عائشة ما هي إلا زوجة نبي تصيب وتخطىء لما حدث كل هذا
وأكرر لك أن نساء النبي ص وأصحابه ما هم إلا بشر يصيبون ويخطؤن
فيهم التقي وفيهم غير ذلك
ولهم درجات إيمانية تختلف كل على حسب تقواه
فهم مثلنا بالظبط
هذه هي النظرة الصحيحة لهم
انتهى
اولا : نحن لانقول ان عائشة معصومة, بل نقول انه بشر يصيب ويخطي وانتم ترفضون هذا العذر وكل الصحابة بشر من عند ابوبكر الى اخرهم.
ثانيا : الطعن في عائشة من قبلكم بروايات اقل من هذه, فكيف تجعل هذا القول منها ليس يحط من مكانتها وهو قبل اشد من بعض الاقوال التي تتناقلونها هنا؟؟؟
ثالثا : هذا الردك يؤكد على انكم تكيلون بمكيالين, فكيف تطعن في عائشة ولا تطعن في زينب واقول زينب اشد واكبر.
فانت تصفها بالايمان والصلاح وهناك تصف فعل عائشة بالقبح
وهذا يدل على سوء تقدير وسوء استدلال.
==================
بل انت من تكيل بمكيالين ............ فان زينب اعتذرت وتابت بينما عائش بنص القران و السنه لم تتوبب
فكيف تجعل التائب مع غير التائب سواء ؟!!!!!!!! فهل رايت أسؤئنا استدلانا من
اولا : نحن لانقول ان عائشة معصومة, بل نقول انه بشر يصيب ويخطي وانتم ترفضون هذا العذر وكل الصحابة بشر من عند ابوبكر الى اخرهم.
ثانيا : الطعن في عائشة من قبلكم بروايات اقل من هذه, فكيف تجعل هذا القول منها ليس يحط من مكانتها وهو قبل اشد من بعض الاقوال التي تتناقلونها هنا؟؟؟
ثالثا : هذا الردك يؤكد على انكم تكيلون بمكيالين, فكيف تطعن في عائشة ولا تطعن في زينب واقول زينب اشد واكبر.
فانت تصفها بالايمان والصلاح وهناك تصف فعل عائشة بالقبح
وهذا يدل على سوء تقدير وسوء استدلال.
أولا نحن لا نطعن في عائشة وإنما ننقل ما في كتبكم من مثالب لها
وهذا لا يعد طعنا منا وإنما إيضاح حقائق تاريخية
ثانيا أنت ذكرت أن عائشة والصحابة ليسوا معصومين يخطؤون ويصيبون
فهل تذكري لنا خطأ صدر من عائشة وغيرها ممن تعتقدونهم صحابة؟