رئيس الوزراء نوري المالكي وزعيم الشبك الدكتور حنين القدو
صوت الشبك
اعلن اليوم في بغداد عن تشكيل ائتلاف دولة القانون , الذي يقوده فخامة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي والذي سيشارك بقوة في الانتخابات البرلمانية المقبلة .
هذا وقد اعلن النائب حسن السنيد عن تشكيلة هذا الائتلاف الذي ضم مختلف اطياف الشعب العراقي من احزاب مستقلة ودينية وشخصيات سياسية وكيانات وتكتلات متنوعة هذا وقد ضم هذا الائتلاف 40 تشكيلا سياسيا ، إضافة الى اكثر من ثلاثين تكتلا ينتظرون المواقفة للانضمام الى هذا الائتلاف .
وكان من بين المنضمين الى هذا الائتلاف كتلة الشبك بقيادة الدكتور النائب (حنين القدو) ممثل الشبك في البرلمان ورئيس مجلس الأقليات وامين عام تجمع الشبك الديمقراطي ، وقد حضر الدكتور القدو مراسيم الاعلان عن ائتلاف دولة القانون وحضرها كذلك العديد من القيادات والشخصيات الدينية والسياسية والمستقلة .
انضمام الكتل تباعا الى ائتلاف دولة القانون هو دليل على القناعه التامه بان ائتلاف يحمل الوان الطيف العراقي هو الذي سيلعب دورا مهما في تغيير الخارطه السياسيه في العراق وهذا النزوع نحو مخطط وطني هو ترجمه لاراده شعبيه
انضمام الكتل تباعا الى ائتلاف دولة القانون هو دليل على القناعه التامه بان ائتلاف يحمل الوان الطيف العراقي هو الذي سيلعب دورا مهما في تغيير الخارطه السياسيه في العراق وهذا النزوع نحو مخطط وطني هو ترجمه لاراده شعبيه
انضمام الكتل تباعا الى ائتلاف دولة القانون هو دليل على القناعه التامه بان ائتلاف يحمل الوان الطيف العراقي هو الذي سيلعب دورا مهما في تغيير الخارطه السياسيه في العراق وهذا النزوع نحو مخطط وطني هو ترجمه لاراده شعبيه
الشبك طائفة شيعية صغيرة جدا ، ودخولها بكتلة القانون لايغير من الخارطة السياسية الكبيرة في العراق وممثل الشبك في البرلمان الدكتور حميد القدو عضوا في الائتلاف العراقي الموحد ، واراد الشبك بداية الامر الدخول في الائتلاف الوطني العراقي وجرت مباحثات بين السيد عمار الحكيم وحنين القدو لم تثمر عن قبول الشبك في الائتلاف الشيعي وذلك لاختلاف الرؤى وخصوصا الحساسية المفرطة الموجودة عند الشبك ضد الاكراد ، ولايمكن التضحية بالاكراد مقابل الشبك ، لان رئيس الوزراء المقبل يحتاج لتصويت الاغلبية التي لاتحصل الا بوجود مكون هام كالاكراد .
شكرا للخبر تشرين ربيعة .
الشبك طائفة شيعية صغيرة جدا ، ودخولها بكتلة القانون لايغير من الخارطة السياسية الكبيرة في العراق وممثل الشبك في البرلمان الدكتور حميد القدو عضوا في الائتلاف العراقي الموحد ، واراد الشبك بداية الامر الدخول في الائتلاف الوطني العراقي وجرت مباحثات بين السيد عمار الحكيم وحنين القدو لم تثمر عن قبول الشبك في الائتلاف الشيعي وذلك لاختلاف الرؤى وخصوصا الحساسية المفرطة الموجودة عند الشبك ضد الاكراد ، ولايمكن التضحية بالاكراد مقابل الشبك ، لان رئيس الوزراء المقبل يحتاج لتصويت الاغلبية التي لاتحصل الا بوجود مكون هام كالاكراد .
شكرا للخبر تشرين ربيعة .
أليس لحساسية الشبك هذه ما يبررها ، وخصوصا من سياسة التكريد الإجرامية التي يمارسها المجرم البرزاني ضد الشبك ومحاولة القضاء على شيء مستقل اسمه الشبك
لقد أثبت الشبك بالبرهان القاطع أنهم مستقلون وليسوا جزءا من الكرد ، عندما صوتوا في انتخابات مجلس محافظة نينوى لصالح المرشح المستقل (قصي عباس) بنسبة 69% بينما لم يصوت للمرشح المؤيد لسياسة التكريد (سالم جمعة) سوى 24% فقط ، وهذه أكبر وأقوى صفعة تلقاها البرزانيون على وجههم من قبل الشعب الشبكي
هل تريد الأخت بنت الهدى من كلامها الأخير القول أنه في سبيل تحقيق المصالح الحزبية لا مانع من التضحية بالشيعة الشبك والدعس على دمائهم الزكية مقابل عدم التفريط بالتحالف مع قتلتهم الملاعين؟
لا والله ما هذه سياسة المجلس الأعلى وهذا افتراء صريح على المجلس ، وإن الأستاذ المالكي قد ربح نقطة إيجابية بتبنيه لمأساة الشبك ومعاناتهم من جرائم البارتيين والبرزانيين القنادر الملاعين
الشبك ينضمون الى ائتلاف دولة القانون
العرض المتطور
