[الظاهر]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام على من آمن بالله تعالى , و اتبع سنة نبينا و حبيبنا و شفيعنا الحبيب الهادي المهدي محمد بن عبدالله - صلى الله عليه و سلم -

بداية :

يحدثكم مسلم , دستوره القرآن الكريم و سنة النبي محمد - صلى الله عليه و سلم - .

لكم كل الحب في الله يا من تحبون صحابة رسول الله عليه السلام - رضوان الله عليهم - و تسيرون على خطاهم ..


يا مسلمين ..

سنة أم شيعة كنتم ,

لكم أقول :

فلنقم عبر هذه النافذة حواراً عقلانياً متزناً , بعيداً عن الهوى و التعنت و الميل لأعتقاد عن آخر ..

الكل يتسلح بِـ أن لا إله إلا الله محمد رسول الله .

أتمنى أن نبتعد عن السب و اللعن و التعدي على أي أنسان أيما كان ..

دعونا نتكلم بما يفرضه علينا الله تعالى من حسن الحوار و دفع السيئة بالحسنة لنصل إلى ما هو اقرب للصواب ..

و أتمنى من إدارة المنتديات أن لا تقوم بحذف هذه المشاركة , أو القيام بحذف عضويتي أو أيقافها إلى أن يكتمل النقاش فأنا لن أسامح أحداً أمام الله القوي الجبار على أي تعدي على عضويتي ..

[الظاهر]

لمن يهمه السؤال :

ما رأيك بـِ " أبو بكر " ؟


أتمنى أن تكون الإجابة مختصرة و مقيدة بأخلاقيات المسلم .. التي يرتضيها الله تعالى و رسوله - صلى الله عليه و سلم - ..


أنتظركم ..

[خادم_الأئمة]

اللهم صل على محمد وآل محمد
لن ولم يتم حذف عضويتك لكن فقط نحتاج الحوار المفيد


موافق .،،

لكن بما انك تسالني عن رأيي كشيعي موالي اقول هو ملعون بمعتقدي واستطيع ان ابرهن ذلك بكتبك وبالقرآن

والحمد لله رب العالمين

[الظاهر]

أكيد سيكون مفيد .. لو أراد من يحاور أن يكون مفيد بل و أكثر ..

عزيزي .. أنا لا كتب لي !

ما اتبعه فقط القرآن الكريم و سنة محمد - صلى الله عليه وسلم - فقط لا غير ..


تفضل أثبت لي كلامك .. لو سمحت


مشكور ع الإهتمام ,

[خادم_الأئمة]

من كتابي العقائدي [الكرار للرد على ابناء الفرار]

اقتباس :

ادلتي بلعن ابي بكر صحيح البخاري - (ج 13 / ص 135) 3913 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ عُقَيْلٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَام بِنْتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكٍ وَمَا بَقِيَ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْمَالِ وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ حَالِهَا الَّتِي كَانَ عَلَيْهَا فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَأَعْمَلَنَّ فِيهَا بِمَا عَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إِلَى فَاطِمَةَ مِنْهَا شَيْئًا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فِي ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيٌّ لَيْلًا وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عَلَيْهَا وَكَانَ لِعَلِيٍّ مِنْ النَّاسِ وَجْهٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ اسْتَنْكَرَ عَلِيٌّ وُجُوهَ النَّاسِ فَالْتَمَسَ مُصَالَحَةَ أَبِي بَكْرٍ وَمُبَايَعَتَهُ وَلَمْ يَكُنْ يُبَايِعُ تِلْكَ الْأَشْهُرَ فَأَرْسَلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَنْ ائْتِنَا وَلَا يَأْتِنَا أَحَدٌ مَعَكَ كَرَاهِيَةً لِمَحْضَرِ عُمَرَ فَقَالَ عُمَرُ لَا وَاللَّهِ لَا تَدْخُلُ عَلَيْهِمْ وَحْدَكَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ وَمَا عَسَيْتَهُمْ أَنْ يَفْعَلُوا بِي وَاللَّهِ لآتِيَنَّهُمْ فَدَخَلَ عَلَيْهِمْ أَبُو بَكْرٍ فَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَقَالَ إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ وَمَا أَعْطَاكَ اللَّهُ وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصِيبًا حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي وَأَمَّا الَّذِي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنْ الْخَيْرِ وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلَّا صَنَعْتُهُ فَقَالَ عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةَ لِلْبَيْعَةِ فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عَنْ الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ثُمَّ اسْتَغْفَرَ وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ وَحَدَّثَ أَنَّهُ لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى الَّذِي صَنَعَ نَفَاسَةً عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَلَا إِنْكَارًا لِلَّذِي فَضَّلَهُ اللَّهُ بِهِ وَلَكِنَّا نَرَى لَنَا فِي هَذَا الْأَمْرِ نَصِيبًا فَاسْتَبَدَّ عَلَيْنَا فَوَجَدْنَا فِي أَنْفُسِنَا فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ وَقَالُوا أَصَبْتَ وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إِلَى عَلِيٍّ قَرِيبًا حِينَ رَاجَعَ الْأَمْرَ الْمَعْرُوفَ نلاحظ بهذه الرواية الجليلة انه فاطمة الزهراء عليها السلام ماتت وهي واجدت على شيخكم ابي بكر .. ماحكم من يغضب ام المؤمنين فاطمة الزهراء عليها السلام؟؟ ‏حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني ‏ http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3437&doc=0 احب التنويه مره اخرى انه كتب اهل السنة لا عبره لها عندي وهي لا تساوي اي شي لي وهذه الروايات كلها عباره عن حجة من كتبكم فمن طرقنا اثبات الصريح في لعنهم بطرق متواتره لكن فقط اذكر هذه الروايات حتى اضعها لكم حجة واستمر غضبها من الذين يجهلون في كتاب الله والسنة حتى توفت بأبي هي وأمي ماحكم غضب فاطمة الذي هو غضب رسول الله [إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا ] بهذا استخلص انه ابو بكر ملعون

[الظاهر]

حسناً عزيزي ,


عرفتنا برأيكم بـِ " أبي بكر " ..


رأيكم بـِ " عمر بن الخطاب " ؟


أنتظرك فضلاً لا أمراً ..

[خادم_الأئمة]

عزيزي عمر اشد من ابو بكر .. لذلك ماحب ازعلك بقولي اني اللعنه

تفضل

[الظاهر]

حسناً ..
أعتقد أننا اتفقنا أن لا نسب ولا نلعن أحداً ..
ونحن رجال .. عيب أن نعود عما اتفقنا عليه .. صح ؟!



رأيك بـ " علي بن أبي طالب " ؟


و اتمنى أن يتسع صدرك لي و لأسألتي ,

[محمود6]

موازين من تسأل عليهم هي الطاعة والمعصية لرسول الله صلى الله عليه واله فتجد الجواب في سيرتهم التأريخية الحقيقة وهذا لاتوجد فيه مؤونة بل ولاعاطفة( الطالح من الصالح) أمره واضح وبين

[سمو العاطفه]

احسنت مولانا خادم دائم انت لهم بالمرصاد وكالعاده ابناء حيدره تكسر اصنامهم .. لعنة الله على ابو بكر وعمر وعثمان

بنتظار رد المخالف