في الحقيقة لم انظر الى المدرسة على انها شيء
ثقيل او لص كما اوردتم
كُنت دائماً انتظرها بشوق فكل يوم كان بالنسبة لي
كالمغامرة , قضيت فيها اوقات مميزة وتعلمت الكثير
نظرتي لها كانت ايجابيه وستبقى ايجابيه رغم بعض السلبيات
المنتشرة في مدارس اليوم سواء في صفوف المدرسين
أو الطلبه....
لكم مني جزيل الشكر وتحيه طيبه
لجهودكم المتميزة دائماً
السلام عليكم
هل توجد احلى من المدرسة في حلوها ومرها
فهي المضحك المبكي تبقى نظرتنا تختلف من شخص الى اخر البيت والبيئة تاثر في حبنا للمدرسة سلبآ او ايجابآ من منا لايحلم بالعودة الى مقاعتد الدراسة
وما احلى الجو الجامعي والذكريات
والسفرات الجماعية
قد نتالم ام نتضجور ولكن
من جد وجد ومن بتعب يلعب
والي يزرع يحصد
جزاكم الله خيرآ على ما هيجتموه من مشاعر جميلة
الانسان يحتاج لاستعادتها بين الفينة والاخرى
فكرة جميلة
وإن كانت خيالية إلا أنها تعبر عن مدى كره الطلاب والطالبات للمدرسة ثم بعد انتهاء الدراسة يعضوا على أصابعهم ندماً لأنهم لم يجتهدوا سابقاً ..
أتمنى أن تصل هذه الفكرة إلى كل طالب وطالبة ؛ لنتحاشى أخطاء السابقين
فما الفائدة أن يقع أناس في خطأ ثم بعد إنتهاء فترة تصحيحه يكتشفونه
ونحن وللأسف الشديد نكرر ذلك الشريط مرة أخرى !!
طبعاً لأنهم لم يتمكنوا من غش آخر إختبار
فالمراقبه مشدده هذه المرة
المهم : اليوم اول يوم في دوامي للمدرسه
طبعاً مافيه دروس كالعاده على ذلك حبسه في الفصل
والتكييف عطلان
بالعربي أجواء دراسه جداً ناجحه ومشجعه
وعدد المتفوقين يفوق الخيال إذ أن كل الطلاب متفوقين
نعم هم كذلك في النوم داخل الفصل بسبب دافع الحر الشديد في فصل الصيف
والمنهج اللذي ..........آآآه أكتفي اليوم .
غداً أكمل مذكراتي اليوميه مع مدرستي ...هي بيتي الثاني
في البداية أشكركم على هذه الموضوع الراائع, لكني لم أحس يوماً من الأيام
إن المدرسة لصة و قد سرقت مني أحلامي و نومي و ساعات فراغي
أيام الإبتدائي و الإعدادي كنت أكره المدرسة كره العمى ههههه
أما الثنوي فهي أحلى أيام قضيتها في حياتي كنت أحب أروح المدرسة
لصديقاتي و للعب و كنا نقول لبعض إحنا نجي المدرسة علشان نقضي وقت الفراغ
و ما كانت و لا وحدة منا تغيب على الرغم من كسلنا و من دخول المعلمات الصف
بغضبهم علينا مع ذلك كنا نحب المدرسة علشان نشوف بعض مو للدراسة
و يوم الا تخرجنا فيه ندمنا على مستوانا الزفت في الدراسة و لكن نتمنى ترجع هذي الأيام.
النظرة الإيجابية للمدرسة: لولا المدرسة ما عرفت القراءة و الكتابة أبداً, علمتني المدرسة روح التعاون المدرسة هي هدف للوصول إلى غايتنا فنحن ندرس في المدرسة
لننحق أحلامنا في المستقبل فلا يمكن الوصول إلى هدف معين الا بإكمال الدراسة و الجد و الإجتهاد.
النظرة السلبية: ما كانت أبداً في إيقاظنا من نومنا الهانئ, و ما كانت في المدرسة نفسها
لكن وجود أصدقاء السوء و تأثيرهم السلبي على الآخرين من خلال معاملتهم مع المعلمات أو الطالبات أو حتى طريقة كلامهم و حركاتهم و تصرفاهم.