|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 66594
|
الإنتساب : Jul 2011
|
المشاركات : 174
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
هل نصدق القران والواقع ام نصدقكم يا اخواننا في الخلق
بتاريخ : 05-08-2011 الساعة : 12:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبينا الكريم وعلى اله افضل الصلاة والتسليم
ايها الاخوة
كثير ما يغضب علينا اخوتنا في الدين باننا نسب الصحابة ومخالفين بذلك القران الكريم الذين يمجد ويقدس الصحابة
فالقران يقول مثلا فيهم ( محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم )
وطبعا يتركون مايقوله القران على ان الصحابة هم اصناف
المؤمنون . المسلمون . الفاسقون . المنافقون . الذين في قلوبهم مرض
هذه العنواين يعترفون بها ( وهم غير مخيّرين ) لانها من الله
لكن لو سألتهم منهم المنافقون من هم الذين في قلوبهم مرض
يقولوا ( لاتتحدث عن الصحابة )
لو قال مدير مدرسة ان بعض طلابي وعددهم 100 طالب فرضا ناحجون وبعضهم فاشلون
وطلبنا من المدير ان ييقول لنا نسبة الفاشلون قال لك هم 20 والباقي ناحجون
فاذا عددنا اسماء جميع الطلبة المئة واردنا من المدير يضع امام اسم كل طالب هل هم من الناجين او من الفاشلين
صرخ بنا الاساتذه وقالوا لا لا تقولوا ان طلابنا فاشلون كلهم ناحجون
للهم اغفر لي هذه التشبيه الذي لايليق بمقامك الحق العظيم ولكن الضرورة تبيح المحرمات
القران يقول ( بعض الصحابة منافقون وبعضهم مجرد مسلمون خالية قلوبهم من الايمان وبعضهم ينكث بيعته وكثير منهم ينقلب على عقبية وبعضهم في قلوبهم مرض
فاذا عددنا اسماء كل الصحابي ( صحابي صحابي ) واردنا ان نعرف اين هم هؤلاء الاصناف
يغضب السنّي فيقول
لا لا تسبوا الصحابه كلهم عدول وفيا الجنة
اما المنافقون والبقية فقد جاؤؤا من المريخ وانتهى دورهم بعد وفاة النبي (ص) وعادوا الى كوكبهم الاحمر
ولم يبقى الا من وصفهم الله
( الذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم )
ماشي تعالوا نتحاسب
بنى معاوية دارابضراء بدمشق فقال: له ابو ذر الغفاري يا معاوية إن كانت هذه الدار من مال الله؟فهي الخيانة، وإن كانت من مالك؟ فهذا الإسراف. فسكت معاوية، وكان أبو ذر يقول:
والله لقد حدثت أعمال ما أعرفها، والله ما هي في كتاب الله ولا سنة نبيه، والله إني لأرى حقا يطفأ، وباطلا يحيى، وصادقا يكذب، وأثرة بغير تقى، وصالحا مستأثرا عليه.
فقال حبيب بن مسلمة لمعاوية: إن أبا ذر مفسد عليك الشام فتدارك أهله إن كانت لكم به حاجة. فكتب معاوية إلى عثمان فيه فكتب عثمان إلى معاوية: أما بعد فاحمل جندبا إلي على أغلظ مركب وأوعره فوجه معاوية من سار به الليل والنهار، فلما قدم أبو ذر المدينة جعل يقول: تستعمل الصبيان، وتجمي الحمى، وتقرب أولاد الطلقاء. فبعث إليه عثمان: إلحق بأي أرض شئت. فقال: بمكة. فقال: لا. قال: فبيت المقدس. قال:
لا. قال: فبأحد المصرين. قال: لا. ولكني مسيرك إلى الربذة. فسيره إليها فلم يزل بها حتى مات .
الصواعق
ثمّ دعا عمر أبا هريرة. فقال له: علمت اني استعملتك على البحرين وأنت بلا نعلين. ثم بلغني انك ابتعت افراساً بالف دينار وستمائة دينار. قال: كانت له أفراس تناتجت وعطايا تلاحقت. قال: حسبت لك رزقك ومؤنتك وهذا فضل فأده قال: ليس لك ذلك. قال: بلا والله وأوجع ظهرك ثم قال اليه بالدرة فضربه حتى أدماه ثم قال: ائت بها؛ قال: احتسبها عند الله قال: ذلك لو أخذتها من حلال طائعاً؛ أجئت من أقصى حجر البحرين يجي الناس لك لا لله ولا للمسلمين؟ مارجّعت بك اميمة إلا لرعية الابل
البخاري
تاريخ الاُمم والملوك للطبري.
حدّثنا ابن حميد، قال: حدّثنا جرير، عن مغيرة، عن زياد بن كليب، قال: أتى عمر بن الخطاب منزل عليّ، وفيه طلحة والزبير، ورجال من المهاجرين، فقال: والله، لاحرقنّ عليكم، أو لتخرجُنّ إلى البيعة! فخرج عليه الزبير مُصلتاً السيف، فعثر فسقط السيف من يده، فوثبوا عليه فأخذوه)
- ,ولكن ماذا فعل ابن الخطاب بسيف الكافر بن ود العامري
,
العقد الفريد لابن عبد ربّه.
الذين تخلّفوا عن بيعة أبي بكر: عليّ، والعبّاس، والزبير، وسعد بن عُبادة. فأمّا عليّ والعبّاس والزبير، فقعدوا في بيت فاطمة حتّى بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب، ليخرجوا من بيت فاطمة، وقال له: إن أبوا فقاتلهم. فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار، فلقيته فاطمة، فقالت: يابن الخطاب! أجئت لتحرق دارنا؟! قال: نعم،
قال الشاعر حافظ إبراهيم تحت عنوان: عمر وعليّ:
وقولـة لعليّ قالها عمر أكرم بسامعها أعظم بملقيها
حرّقت دارك لا اُبقي عليك بها إن لم تبايع وبنت المصطفى فيها
ما كان غير أبي حفص يفوه بها أمام فارس عدنان وحاميها
والحمد لله ان شاعر النيل ليس رافضي
الم ينهزم عمر وعثمان من معركة احد وحنيين
وارسل رسول الله (ص) عمر الى خيبر
فرجع يجبن اصحابه
اما الصحابي الكبير سعد بن عبادة فقد قتاته السعلوة او الجن وبالمناسبة اسم الجن يمكن عبد حمود وبرزان التكريتي
اين هي الشدة على الكافر
وهذه هي رحمته على المؤمن
هل تنطبق هذه الاوصاف عليهم
الجواب طبعا
هذا كذب
روايات ضعيفة
نعرفها سلفا
فالافضل ان تحرقوا كل كتبكم حتى ترتحاوا كما ارتاحت او هكذا ظنت النعامة عندما تدفن رأسها في التراب
|
|
|
|
|