من قتل الحسن (ع) هل هم بني امية ام ال الزبير - وثائق
بتاريخ : 23-12-2012 الساعة : 01:36 AM
اللهم صل على محمد وال محمد و عجل فرجهم يا كريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخواني الكرام الامام الحسن ابن علي عليهما السلام ظلم كثيرا في حياته و حتى في استشهادة
الان نستعرض البسيط البسيط من مظلوميته الا لعنة الله على الظالمين
إبن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة تسع وأربعين - ذكر من توفي في هذه السنة من الأعيان -
الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 208 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقد سمعت بعض من يقول : كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سماً.
- .... قال محمد بن سعد : ، أنا : يحيى بن حمال ، أنا : أبو عوانة ، عن المغيرة ، عن أم موسى : أن جعدة بنت الأشعث بن قيس سقت الحسن السم فإشتكى منه شكاة ، قال : فكان يوضع تحت طشت ويرفع آخر نحواً من أربعين يوماًً.
- .... وروى بعضهم : أن يزيد بن معاوية بعث إلى جعدة بنت الأشعث أن سمي الحسن ، وأنا أتزوجك بعده ، ففعلت ، فلما مات الحسن بعثت إليه ، فقال : إنا والله لم نرضك للحسن أفنرضاك لأنفسنا ؟.
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - سمت الحسن بن علي زوجته - رقم الحديث : ( 4868 )
4802 - أخبرني : محمد بن يعقوب الحافظ ، ثنا : محمد بن إسحاق ، ثنا : أحمد بن المقدام ، ثنا : زهير بن العلاء ، ثنا : سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة بن دعامة السدوسي قال : سمت إبنة الأشعث بن قيس الحسن بن علي وكانت تحته ورشيت على ذلك مالاً.
المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 252 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال : وقد سمعت بعض من يقول : كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سماً ، وقال أيضاًً : ، أخبرنا : يحيى بن حماد ، قال : ، أخبرنا : أبو عوانة ، عن المغيرة ، عن أم موسى : أن جعدة بنت الأشعث بن قيس سقت الحسن السم ، فإشتكى منه شكاة ، وكان توضع تحته طست وترفع أخرى نحواً من أربعينه يوماًً ، وقال محمد بن سلام الجمحي ، عن إبن جعدبة : كانت جعدة بنت الأشعث بن قيس تحت الحسن بن علي ، فدس إليها يزيد : أن سمي حسناًً إنني زوجك ، ففعلت ، فلما مات الحسن بعثت جعدة إلى يزيد تسأله الوفاء بما وعدها ، فقال : إنا والله لم نرضك للحسن فنرضاك لأنفسنا ؟....
بعد مظلوميته على يد ال امية جاءة مظلومية على يد ال الزبير و عائشة بنت ابي بكر
حيث قامو بمنعة من الدفن الى جوار جدة رسول الله صلى الله عليهما وسلم