لندن: أصر قاضي التحقيق العراقي (ر. ج) المكلف التحقيق في قضية مقتل نجل المرجع الديني آية الله العظمى السيد الخوئى (قدس سره) عبد المجيد الخوئي واثنين آخرين في النجف الأشرف قبل عام على موقفه بالقاء القبض على زعيم ميليشيا جيش المهدي مقتدى الصدر باعتباره الطرف الرئيسي المتهم باصدار الاوامر والتحريض على قتل الثلاثة والتسبب بجروح وأضرار لأشخاص آخرين.
كما اعربت المستشارة القانونية الاميركية (ر.و) عن جدية سلطة التحالف في السعي لإلقاء القبض على الصدر من أجل تحقيق العدالة وحتى يعرف الناس أهمية احترام القانون.
وقال القاضي الذي سيبقى اسمه غير معلن لأسباب امنية في لقاء اجرته معه الشرق الأوسط في لندن التي زارها مؤخرا بصحبة المستشارة القانونية الاميركية لتدوين افادات بعض المشتكين والشهود الذين لم يتمكنوا من السفر الى العراق حفاظا على حياتهم، انه توصل من خلال شهادات الشهود وافادات بعض المتهمين الذين القي القبض عليهم وتقارير الطبيب الشرعي الى قناعة تامة بتوجيه تهمة اصدار الأوامر والتحريض على قتل المجني عليهم الى المدعو مقتدى الصدر.
وأوضح ان افادات الشهود أكدت ان القتيل عبد المجيد الخوئي "اقتيد الى مكتب المتهم مقتدى الصدر وحاول الدخول ولم يستطع فطعن عدة طعنات امام مكتب الصدر وكانت طعنات مؤثرة اوصلته الى الرمق الاخير وتم سحبه من قدميه على الارض وكان لا يزال على قيد الحياة، في زقاق صغير باتجاه شارع الصادق وهناك اطلق عليه النار من قبل احد المتهمين الذين القي القبض عليهم وكل هذا حدث بجوار ضريح الإمام علي (ع)".
ويمضي قائلا "لقد علمنا انه تم دفن كل من عبد المجيد الخوئي وحيدر الكليدار (سادن الضريح) من دون اجراء تشريح طبي بسبب الظروف الامنية التي كانت سائدة وقت ذاك بينما تم تشريح جثة ماهر الياسري (منفي عراقي كان عائدا قبل ايام من مقتله من الولايات المتحدة) لأنه كان مجهول الهوية آنذاك. ولكي نتأكد من اسباب الوفاة والطب العدلي هو الذي يثبت قانونيا اسباب الوفاة الحقيقية، تم استخراج جثتي المجني عليهما الخوئي والكليدار بحضور ذويهما والطبيب المختص وارسلتا الى المستشفى لبيان اسباب الوفاة".
وقال قاضي التحقيق ان "الكشف القانوني اجري على موقع حدوث الجريمة في مكتب الكليدار داخل ضريح الإمام علي والمنطقة المقابلة للضريح والازقة المؤدية الى مكتب المتهم مقتدى الصدر والشوارع المجاورة لهذه المنطقة، حيث اجري مرتسم كامل لمسرح الجريمة ومحل الحادث يبين كيفية وقوع الجريمة منذ بداية اخراج المجني عليهم من الضريح حتى النهاية، كما تم مشاهدة وتصوير آثار اطلاق النار ورفع آثار الدماء في الكليدارية بواسطة المتخصصين وأرسلت الى المختبر الجنائي".
وأوضح ان افادات الشهود أكدت ان القتيل عبد المجيد الخوئي "اقتيد الى مكتب المتهم مقتدى الصدر وحاول الدخول ولم يستطع فطعن عدة طعنات امام مكتب الصدر وكانت طعنات مؤثرة اوصلته الى الرمق الاخير وتم سحبه من قدميه على الارض وكان لا يزال على قيد الحياة، في زقاق صغير باتجاه شارع الصادق وهناك اطلق عليه النار من قبل احد المتهمين الذين القي القبض عليهم وكل هذا حدث بجوار ضريح الإمام علي (ع)".
يا علي ألمني قلبي
معقولة السيد مقتدى الصدر بيعمل هيك !!!!!!!!!!!
طيب اخي ليش السيد مقتدى الصدر يقتل السيد مجيد الخوئي
وأوضح ان افادات الشهود أكدت ان القتيل عبد المجيد الخوئي "اقتيد الى مكتب المتهم مقتدى الصدر وحاول الدخول ولم يستطع فطعن عدة طعنات امام مكتب الصدر وكانت طعنات مؤثرة اوصلته الى الرمق الاخير وتم سحبه من قدميه على الارض وكان لا يزال على قيد الحياة، في زقاق صغير باتجاه شارع الصادق وهناك اطلق عليه النار من قبل احد المتهمين الذين القي القبض عليهم وكل هذا حدث بجوار ضريح الإمام علي (ع)".
يا علي ألمني قلبي
معقولة السيد مقتدى الصدر بيعمل هيك !!!!!!!!!!!
طيب اخي ليش السيد مقتدى الصدر يقتل السيد مجيد الخوئي
اختي الكريمه الحقيقه ان الحقد يعمي البصيره ويفقد الانسان صوابه ومارواه الاخ شيعي هو ماحدث فعلا والتأريخ شاهد على ذلك فلا تتعجبي فهناك الكثير من الجرائم التي يندى لها الجبين قد ارتكبت ولم تكشف لان الساحه لاتحتمل
اختي ريناد هولاء عملاء امريكا مو السيد الخوئي اقصد هذا يلي منزل الموضوع
ولله ولله سيد مقتدى بريئ من دم الخوئي و انت ابو الموضوع
ولله الكم يوم يا ربيبت امريكا لله كريم الايام جايه
اذا من يقول الحقيقه وان كانت مره هو ربيب الاميركان اذا انتم ربائب من
والله والله انتم صنعكم صدام ووضعكم خنجر بظهر المذهب وهاهي النتائج واضحه خربتم كل شيء اذا قالت المرجعيه شرقا قلتم غربا وهكذا فأنتم العوبة بيد صدام واليوم بيد الضاري وهنيئا لكم
قسمن بالله يا شباب هذا صورة السيد مقتدى مسويه بالفوتوشوب هذا الجاهل
لعنه لله عليكم اي ولله
ولك انت لو زلمه ما تسوي حركات جهال تغير بوجه السيد بالفوتوشوب
لله يديمك يا مولاي و تاج راسي و تاج راسهم كلهم سيد مقتدى
لندن: أصر قاضي التحقيق العراقي (ر. ج) المكلف التحقيق في قضية مقتل نجل المرجع الديني آية الله العظمى السيد الخوئى (قدس سره) عبد المجيد الخوئي واثنين آخرين في النجف الأشرف قبل عام على موقفه بالقاء القبض على زعيم ميليشيا جيش المهدي مقتدى الصدر باعتباره الطرف الرئيسي المتهم باصدار الاوامر والتحريض على قتل الثلاثة والتسبب بجروح وأضرار لأشخاص آخرين.
كما اعربت المستشارة القانونية الاميركية (ر.و) عن جدية سلطة التحالف في السعي لإلقاء القبض على الصدر من أجل تحقيق العدالة وحتى يعرف الناس أهمية احترام القانون.
وقال القاضي الذي سيبقى اسمه غير معلن لأسباب امنية في لقاء اجرته معه الشرق الأوسط في لندن التي زارها مؤخرا بصحبة المستشارة القانونية الاميركية لتدوين افادات بعض المشتكين والشهود الذين لم يتمكنوا من السفر الى العراق حفاظا على حياتهم، انه توصل من خلال شهادات الشهود وافادات بعض المتهمين الذين القي القبض عليهم وتقارير الطبيب الشرعي الى قناعة تامة بتوجيه تهمة اصدار الأوامر والتحريض على قتل المجني عليهم الى المدعو مقتدى الصدر.
وأوضح ان افادات الشهود أكدت ان القتيل عبد المجيد الخوئي "اقتيد الى مكتب المتهم مقتدى الصدر وحاول الدخول ولم يستطع فطعن عدة طعنات امام مكتب الصدر وكانت طعنات مؤثرة اوصلته الى الرمق الاخير وتم سحبه من قدميه على الارض وكان لا يزال على قيد الحياة، في زقاق صغير باتجاه شارع الصادق وهناك اطلق عليه النار من قبل احد المتهمين الذين القي القبض عليهم وكل هذا حدث بجوار ضريح الإمام علي (ع)".
ويمضي قائلا "لقد علمنا انه تم دفن كل من عبد المجيد الخوئي وحيدر الكليدار (سادن الضريح) من دون اجراء تشريح طبي بسبب الظروف الامنية التي كانت سائدة وقت ذاك بينما تم تشريح جثة ماهر الياسري (منفي عراقي كان عائدا قبل ايام من مقتله من الولايات المتحدة) لأنه كان مجهول الهوية آنذاك. ولكي نتأكد من اسباب الوفاة والطب العدلي هو الذي يثبت قانونيا اسباب الوفاة الحقيقية، تم استخراج جثتي المجني عليهما الخوئي والكليدار بحضور ذويهما والطبيب المختص وارسلتا الى المستشفى لبيان اسباب الوفاة".
وقال قاضي التحقيق ان "الكشف القانوني اجري على موقع حدوث الجريمة في مكتب الكليدار داخل ضريح الإمام علي والمنطقة المقابلة للضريح والازقة المؤدية الى مكتب المتهم مقتدى الصدر والشوارع المجاورة لهذه المنطقة، حيث اجري مرتسم كامل لمسرح الجريمة ومحل الحادث يبين كيفية وقوع الجريمة منذ بداية اخراج المجني عليهم من الضريح حتى النهاية، كما تم مشاهدة وتصوير آثار اطلاق النار ورفع آثار الدماء في الكليدارية بواسطة المتخصصين وأرسلت الى المختبر الجنائي".
صورة القاتل
صورة القتيل
والحكم لله الواحد القهار وهو الذي ينتقم من اعداء الدين والاسلام
اقول انه وجد في جسد السيد عبد المجيد اكثر من 300 طعنه بعد استخراج الجثه واعادة فحصها وتشريحها اقول ماهذا الحقد وهل هذا جزاء السيد ابو القاسم الذي خدم الطائفه على مدى اكثر من 60 عام وتخرج على يديه ومن تحت منبره الالاف المجتهدين ويكفيه فخرا ان احدهم السيد الشهيد المعظم محمد باقر الصدر قدس سره الشريف
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
لاحول ولا قوه الا بلله العلي العظيم ....
الى متى هذا الشتات ؟؟؟ وهذه التفرقه في جسد الشيعي الواحد ؟...
اولا كما يقول المثل اهل مكه ادرى بشعابها فنحن ادرى بحداث استشهاد السيد الخوئي رضوان الله عليه هو وسادن الحضره العلويه المقدسه السيد حيدر الكيليدار رحمه الله
وانا شخصيا كنت موجود اثناء هذه الواقعه المؤلمه جدا والى ابعد حد
لذا .... تم اسقاط التهمه عن السيد الصدر بامر المحكمه وهذا معروف لجميع
ولهذا نرفض رفضا باتا اتهمام السيد مقتدى بهذا الامر وبهذه الصراحه لان مثل هذه الامور القضاء يحكم بها والقضاء قد برا ساحه السيد الصدر
وقاتلين السيد الخوئي معروفين جدا في الاوساط النجفيه هم ناس من اقزام البعث الملحد الى ناس مرتزقه دخلوا باسم السيد الشهيد الصدر ولكنهم انكشفوا وانكشفت لعبتهم
ولهذا وما زلت اكرر وصبري قد طال هنا القائده الشيعه خطوط حمراء مالم يثبت بدليل
والاخ النجفي لا نسمح بمثل هذه الصور عن السيد الصدر
مقتدى هو من قتل السيد عبد المجيد الخوئي
العرض المتطور
