25 عاماً قضاها الإمام علي خلف الخلفاء الثلاثة وبايعهم لماذا
بتاريخ : 01-12-2008 الساعة : 02:08 AM
سؤال حير الجميع فهل نعرف السبب حتى نتشيع
بس وذ آوت لعن
من صفات الإمام علي عليه السلام مايلي :
هذه من احاديث القوم
تفضلوا
38 - حدثنا الحسن بن عرفة حدثني عمار بن محمد ، عن سعيد بن طريف الحنظلي ، عن أبي جعفر محمد بن علي ، قال : نادى ملك من السماء يوم بدر ، يقال له رضوان : لا سيف إلا ذو الفقار ، ولا فتى إلا علي ( ع ).
إبن الأثير - الكامل في التاريخ - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 154 )
- ......... قال : فلما قتلهم أبصر النبي (ص) جماعة من المشركين فقال لعلي : [ إحمل عليهم ] ، ففرقهم وقتل فيهم ، ثم أبصر جماعة أخرى فقال له : احمل عليهم ، فحمل عليهم وفرقهم وقتل فيهم ، فقال جبرائيل : يا رسول الله هذه المواساة ، فقال رسول الله (ص) : إنه مني وأنا منه . فقال جبرائيل : وأنا منكما ، قال : فسمعوا صوتا : لا سيف إلا ذو الفقار ، ولا فتى إلا علي .
الإمام علي هو الوصي وهو مكلف من الله ومن الرسول
صلى الله عليه وآله وسلم بل إن من شجاعته أن العدوا
يهاب سيفه مسيرة شهر بل إنه رفع باب خيبر بثلاثة اصابع
ومن هنا يتبين لنا أنه رجل شهم شجاع لايبالي في الله لومة
لآئم السؤال المحير الذي سوف يصيب بعض الناس بإسهال
اين شجاعة الإمام علي والتي كانت مؤيدة من الملك جبريل عليه السلام اينه من مبايعه ابو بكر وعمر وعثمان رضى الله
عنهم اجمعين هل خاف منهم وهو الشجاع :eek:
بل انه سمى بعض ابناءه بأسماء الخلفاء وابناءة
ايضاً سمو ابناهم بأسماء الخلفاء ونساء النبي ايضا
اين نجد الجواب مع الرجاء من اراد ان يرد يرد بدون
لعن وسب وشتم لانا عهدنا هذا الأمر على الأشخاص
الذين لا يملكون جواب بل بعضهم يشكر بعض الأعضاء
وهو على خطأ في إنتظار الجواب ان كان هناك جواب أصلاً ...
التعديل الأخير تم بواسطة القائم ; 01-12-2008 الساعة 02:10 AM.
أخي الطــــــــــيب المهذب إن هذا السؤال الذي تطرحه ليس جديدا بطرحه ، وإنما هذا السؤال المطروح من قبل حضرتكم أكل الزمان عليه وشرب . ....!!
لقد طرح هذا السؤال على الإمام ( عليه السلام ) منذ عصره فأول من سأل الإمام ( عليه السلام ) هذا السؤال هو الأشعث بن قيس حيث إنه قال للإمام ( عليه السلام ) :
ما منعك يا ابن أبي طالب حين بويع أخو بني تيم وأخو بني عدي وأخو بني أمية أن تقاتل وتضرب بسيفك ، وأنت لم تخطبنا مذ قدمت العراق إلا قلت قبل أن تنزل عن المنبر ، والله إني لأولى الناس وما زلت مظلوما مذ قبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فقال ( عليه السلام ) : يا ابن قيس لم يمنعني من ذلك الجبن ولا كراهية لقاء ربي ولكن منعني من ذلك أمر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وعهده إلي . أخبرني بما الأمة صانعة بعده ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : يا علي ستغدر بك الأمة من بعدي . . . فقلت يا رسول الله فما تعهد إلي إذا كان كذلك . . ؟
فقال : إن وجدت أعوانا فانبذ إليهم وجاهدهم . وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك حتى تجد على إقامة الدين وكتاب الله وسنتي أعوانا (شرح الذهبي في البلاغة للتستري : ج 4 ص 519 ) .
وهذا الذي اتبعه علي ( عليه السلام ) بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كما بينا .
وفي رواية أخرى عن أبي عثمان النهدي عن علي ( عليه السلام ) قال : أخذ علي يحدثنا إلى أن قال : جذبني رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وبكى فقلت : يا رسول الله ما يبكيك . . ؟ قال : ضغائن في صدور قوم لن يبدوها لك إلا بعدي فقلت : بسلامة من ديني ؟
قال نعم بسلامة من دينك .
( تاريخ بغداد للخطيب البغدادي : ج 13 ص 398 . ما نقله لنا ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة ) .
لاحظ أخي القارئ نفس السؤال يتكرر في عصر الإمام الرضا ( عليه السلام ) الإمام الثامن لأئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) فيسأل نفس السؤال فيقال له : لم لم يجاهد علي أعداءه خمسا وعشرين سنة بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ثم جاهد في أيام ولايته ؟
فأجابهم : لأنه اقتدى برسول الله في تركه جهاد المشركين بمكة بعد النبوة ثلاث عشرة سنة وبالمدينة تسعة عشر شهرا . وذلك لقلة أعوانه عليهم وكذلك ترك علي مجاهدة أعدائه لقلة أعوانه عليهم " ومن هذا القبيل أدلة كثيرة . فحسبك في جوابه قوله ( عليه السلام ) فيما تضافر عنه نقله أدلة كثيرة .
وغيره من مؤرخي أهل السنة ، حيث يقول ( عليه السلام ) :
" لولا حضور الحاضر ، وقيام الحجة بوجود الناصر ، وما أخذ الله تعالى على أولياء الأمر ، أن لا يقاروا على كظة ظالم ، أو سغب مظلوم ، لألقيت حبلها على غاربها ، ولسقيت آخرها بكأس أولها . . . " .
وأنتم ترون أن قوله ( عليه السلام ) هذا صريح في أنه ( عليه السلام ) إنما ترك جهاد المتقدمين عليه لعدم وجود الناصر وجاهد الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين لوجود الأنصار والدليل الآخر :
> أنظر كتاب معاوية المشهور إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قال : وأعهدك أمس تحمل قعيدة بيتك ليلا على حمار . ويداك في يد ابنيك الحسن والحسين يوم بويع أبو بكر . فلم تدع من أهل بدر والسوابق إلا دعوتهم إلى نفسك ومشيت إليهم بامرأتك وأدليت إليهم بابنيك . فلم يجبك منهم إلا أربعة أو خمسة . ومهما نسيت فلا أنسى قولك لأبي سفيان لما حركك وهيجك . لو وجدت أربعين ذوي عزم منهم لناهضت القوم فإذا الإمام كان وحيدا فكيف يقاتل أمة لوحده .
( رواه نصر بن مزاحم في تاريخ صفين - شرح النهج ج 1 ص 327 ).
> وإليك ما ذكره ابن قتيبة . ( وحمل أمير المؤمنين الزهراء والحسنين ليلا مستنصرا بوجوه القوم فلم ينصروه ) ( الإمامة والسياسة 130 والنهج ج 3 ص 5 ) .
وكم قال ( عليه السلام ) :
" فنظرت فإذا ليس لي معين إلا أهل بيتي فضننت بهم عن الموت . وأغضيت على القذى وشربت على الشجى وصبرت على أخذ الكظم وعلى أمر من طعم العلقم ".
وقال أيضا :
" لا يعاب المرء بتأخير حقه . إنما يعاب من أخذ ما ليس له ".
لكن الإمام ترك جهاد المتقدمين عليه لقلة وجود الناصر فصبر لكن الإمام أعطى الجواب القاطع لحضرة السائل وكل من يتسائل ...:
لم لم ينازع علي ( عليه السلام ) الخلفاء الثلاثة ( رض ) كما نازع طلحة والزبير ومعاوية ...؟
وإليك أيها السائل والجميع قوله ( عليه السلام ) . " إن لي بسبعة من الأنبياء أسوة :
الأول : نوح ( عليه السلام ) قال الله تعالى مخبرا عنه في سورة القمر ( 3 ) :
فدعا ربه ( ربي أني مغلوب فانتصر )
فإن قلت لي :
لم يكن مغلوبا فقد كذبت القرآن وإن قلت لي كان مغلوبا كذلك فعلي ( عليه السلام ) أعذر . ...!
الثاني : إبراهيم الخليل ( عليه السلام ) حيث حكى الله تعالى عنه قوله : ( وأعتزلكم وما تدعون من دون الله ) ..
فإن قلت لي ...:
اعتزلهم من غير مكروه ، فقد كفرت وإن قلت لي رأى المكروه فاعتزلهم فعلي ( عليه السلام ) أعذر . ....!!
الثالث : ابن خالة إبراهيم نبي الله تعالى لوط ( عليه السلام ) إذ قال لقومه على ما حكاه الله تعالى : ( لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد )
فإن قلت لي ...:
كان له بهم قوة فقد كذبت القرآن وإن قلت إنه ما كان له بهم قوة فعلي ( عليه السلام ) أعذر .
الرابع : نبي الله يوسف ( عليه السلام ) فقد حكى الله تعالى عنه قوله : ( رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه ) .
فإن قلت لي ...:
إنه دعي إلى غير مكروه يسخط الله تعالى فقد كفرت ، وإن قلت إنه دعي إلى ما يسخط الله فاختار السجن فعلي ( عليه السلام ) أعذر .
الخامس : كليم الله موسى بن عمران ( عليه السلام ) إذ يقول على ما ذكره الله تعالى عنه : ( ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي رب حكما وجعلني من المرسلين )
فإن قلت لي إنه فر منهم من غير خوف فقد كذبت القرآن وإن قلت فر منهم خوفا فعلي ( عليه السلام ) أعذر .
السادس : نبي الله هارون بن عمران ( عليه السلام ) إذ يقول على ما حكاه الله تعالى عنه : ( يا ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني )
فإن قلت لي :
إنهم ما استضعفوه فقد كذبت القرآن وإن قلت : إنهم استضعفوه
وأشرفوا على قتله فعلي ( عليه السلام ) أعذر .
السابع : محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) حيث هرب إلى الغار ....
فإن قلت لي ...:
إنه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هرب من غير خوف فقد كفرت وإن قلت لي : أخافوه وطلبوا دمه ، وحاولوا قتله فلم يسعه غير الهرب فعلي ( عليه السلام ) أعذر .
فأقول للجميع ...
عليكم بالرجوع إلى التاريخ لمعرفة كل الحقيقة وأؤكد لكم إن من الأنبياء من قتل : ( أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون ) .
وأزيدكم على ذلك دليلا أقوى ، فالبيعة في الإسلام لا يفرضها الله ولا الرسول ولا أي مسلم ، بدليل قوله تعالى : ( يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك ) . لا أن ترسل لهن ليبايعنك . وإنما يأتين طوعا ......!!
ودليل آخر : ( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) ولذلك لم يطلب الرسول بيعة منهم ، وإنما هم الذين بايعوه ، وعندما يصافح أحدهم النبي فإنه يكتب على نفسه عهدا . ....!!!
أما أن يقول لهم بايعوني بالقوة فذلك أمر لا يرضاه الله ولا رسوله .
فالرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أمر عليا بذلك بعد أن علم ما تدبره قريش من إبعاد ابن عمه وخليفته عن الخلافة ، بحجة أنه صغير السن وأن دماء قريش معلقة به ، وبحجة أنه محسود ، ومكروه وهذا ما أخرجه الطبري - أحد علماء السنة
وليس من أقوال الشيعة - في ( الرياض النضرة ) قال : دعا الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عليا وقال له : " يا علي إني أعلم ضغائن في صدور قوم سوف يخرجونها لك من بعدي ، أنت كالبيت تؤتى ولا تأتي ، إن جاءوك وبايعوك فاقبل منهم وإلا فاصبر حتى تلقاني مظلوما " لماذا . . ؟
لأن الله أخبر نبيه بالقرآن بأن الأمة ستنقلب من بعده على عقبيها وسوف لن يثبت إلا القليل . وإذا ما قامت ثورة ودعوة إلى السيف - والعياذ بالله - فسوف يرتد الجميع - وعندئذ فعلى الإسلام السلام .
ماذا قال عباس محمود العقاد في كتابه ( العقاد : فاطمة الزهراء : ص 56 ط دار الهلال ) :
" آمن علي بحقه في الخلافة ، ولكن أراده معا يطلبه الناس ولا يسبقهم إلى طلبه " وقول العقاد هذا غير بعيد عن زهد الإمام ( عليه السلام ) القائل : " إن خلافتكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز " . . وقد وصف بعض العارفين إعراض الإمام عن الدنيا بقوله : " الدنيا أهون عليه من الرماد في يوم عصفت به الريح ، والموت أهون عليه من شرب الماء على الظمأ " .
وقيل لمسلمة بن نميل : كيف ترك الناس عليا وله في كل خير ضرس قاطع ؟ فقال : لأن ضوء عيونهم يقصر عن نوره . ماذا قال المقداد بن عمرو الكندي .
ومن ذلك كلام المقداد بن عمرو في مسجد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) جاثيا على
ركبتيه ، يتلهف تلهف من كأن الدنيا كانت له منهلا ! وهو يقول : واعجبا لقريش ودفعهم هذا الأمر عن أهل بيت نبيهم ! وفيهم أول المؤمنين ، وابن عم رسول الله ، أعلم الناس ، وأفقههم في دين الله ، وأعظمهم عناء في الإسلام ، وأبصرهم في الطريق ، وأهداهم للصراط المستقيم . . ! !
والله لقد زووها عن الهادي المهتدي ، الطاهر النقي ، وما أرادوا صلاحا للأمة ولا صوابا في المذهب ! ولكنهم آثروا الدنيا على الآخرة ، فبعدا وسحقا للقوم الظالمين .
( تاريخ اليعقوبي : ج 2 ص 163 ) .
وأما قول أبي ذر الغفاري :
" أيتها الأمة المتحيرة بعد نبيها أما لو قدمتم ما قدم الله وأخرتم ما أخر الله ، وأقررتم الولاية والوراثة في أهل بيت نبيكم ، لأكلتم من فوق رؤوسكم ومن تحت أقدامكم ولما كان ولي الله ، ولا طاش سهم من فرائض الله ، ولا اختلف اثنان في حكم الله إلا وجدتم علم ذلك عندهم في كتاب الله وسنة نبيه . فأما إذا فعلتم ما فعلتم ، فذوقوا وبال أمركم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون " .
( تاريخ اليعقوبي : ج 2 ص 171 ، وذكر أول الخطبة ابن قتيبة في الإمامة والسياسة في ( المعارف ) ص 146 ) .
وهذا ما قاله علي ( عليه السلام ) في خطبته الشقشقية وأكد حقيقة الأمر بنفسه :
" أما والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة . . . إلى أن يقول . . . فارتأيت أن أصول بيد جذاء أو أصبر على طخية عمياء . . . فوجدت أن الصبر على هاتا أحجى فصبرت . . . إلى آخر الخطبة " ، . . .
الصبر أولى من الخلافة والدليل على ذلك عندما جاء أبو سفيان وقال له : لو شئت لملأتها عليك خيلا ورجالا ، فأجابه علي ( عليه السلام ) إني أعرف ما في نفسك - فعلي بن أبي طالب يريد نصرة الإسلام ، لا هزيمته وأبو سفيان كان يريدها حربا شعواء بين المسلمين لينتهي من الكل . وأن الإمام بصبره وتأنيه ضرب رقما قياسيا بالحكمة .
فهنا يأتي سؤال يطرح نفسه لحل تساؤلات كثيرة :
أتعرف حضرة الدكتور عندما وصل الإمام إلى الخلافة بعد هذا الصبر ماذا فعل ؟ أول شئ فعله أنه صعد إلى المنبر فقال : أشهد من حضر بيعتي يوم الغدير إلا قام وشهد ، فقام ستة عشر بدريا كلهم يشهدون أنهم سمعوا مبايعته من رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يوم الغدير .....!
لماذا علي يثير هذه المشكلة بعد خمسة وعشرين عاما ؟
بالتأكيد أراد أن يبين للأمة . أن الأمر خطير ولذلك سكت عنه وسكت هؤلاء الصحابة معه ولم يذكروا ذلك . فالصبر على مقاتلة ومحاربة المسلمين هو واجب شرعي . لأن عليا أول من يفكر لمصلحة الإسلام ولذلك قالها عدة مرات : " والله إن خلافتكم هذه عندي كعفطة عنز أو كورقة تقضمها جرادة إلا أن أقيم حدا من حدود الله " . وليس مشكلة علي هي الخلافة يا مسلمون .
لقد رديت عليك في موضوع سابق
ولكن للأسف لم تأتي بجديد لأن سكوت الإمام
يعتبر خيانه وخوف وجبن وليس ما تدعيه من أنه سكت
صبراً هذه خيانه للأمه فلم يرفع الظلم عنها لأن ابو بكر وعمر وعثمان
في نظر الشيعه انهم منافقين فكيف يخاف من المنافقين بل يبايعهم
هل اجبر تحت تهديد السلاح مثلاً ام ماذا
اقلها لا يبايعهم اقلها يخرج من المدينه ويعلن عدم موافقته
فللأسف جميع ماذكر يبين لنا انه لا خلاف ولا انقلاب ولا هم يحزنون
بل هو إضعاف وخذلان بل قمة الذعر بعدما كان قوياً شجاعاً اصبح
لا يتكلم امام المنافقين
والله عيب يااخي انزلتموه شر نزول ووضعتوه في القفص وسلبتم
قوته وشهامته وشجاعته حرام هذا الكلام
هذا الكلام يسئ لأتباع المذهب فضلا عن كون الموضوع من الأساس
لا صحة له على الإطلاق ....
الى صاحب الموضوع :
هل في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر تعلمت ان تحاسب الظالم ام المظلوم ؟؟
ننتظرك ثم نجيبك على ضوء أجابتك؟؟
الأخ حبك يا علي جنة هل تتصور معي أن هذا الأمر ليس فيه
منكر حتى نغيره بل هو أعظم من المنكر هذه وصاية من الله في القران
بزعمكم هذه وصاية من الرسول صلى الله عليه وآله وسلم للإمام علي
لماذا يسكت الشجاع الموضوع ليس فيه ظالم حتى نستخرج المظلوم
يا رجل ؟ انتم من ابتدع المظلمه ونحن ننكرها والسبب عدم وجودها
أصلاً فكيف بي أن اعاتب مظلوم ( مجهول) يعني ليس بحقيقه انتم
من قال هذا فإن كان حقاً ما تقولون فنقول لماذا سكت الإمام ؟؟؟؟؟
هذا السؤل سوف يضعكم في مأزق والله ...
لوقلت لي أن الخلفاء هم منافقين ومرتدين فكيف بالإمام يسمي
ابناءه بأسماء الخلفاء !!!!!
هل تعلم ؟!!!
هل تعلم ما هي أسماء أبناء علي بن أبي طالب رضي الله عنه؟
1- أبو بكر بن علي بن أبي طالب
2- عمر بن علي بن أبي طالب
3- عثمان بن علي بن أبي طالب
لا شك أن الإنسان يختار لأبنائه أحب الأسماء إليهفأبو بكر وعمر وعثمان أحب
الأصحاب إلى قلب علي رضي الله عنهم فسمى أبناءه بأسمائهم وقد قتلوا مع الحسين
بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم جميعاً.وها أنتم تحبون الإمام علي رضي الله عنه
وتسبون أحبابه الذين سمى أبنائه بأسمائهم!!!!!
بل والأروع أسماء أبناء الحسين بن علي وهم :
1- أبو بكر بن الحسين بن علي بن أبي طالب
2- عمر بن الحسين بن علي بن أبي طالب
خذ هذه القائمة واحفظها جيداً فهي تنفعك :
1- عمر الأطرف بن علي بن أبي طالب.
2- عمر بن محمد بن عمر الأطرف بن علي بن أبي طالب.
3- عمر بن حسين الشهيد بن علي بن أبي طالب.
4- عمر الأشرف بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
5- عمر بن علي الأصغر بن عمر الأشرف بن علي زين العابدين بن الحسين.
6- عمر بن الحسن الأفطس بن علي الأصغر بن علي زين العابدين بن الحسين.
7- عمر بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
8- عمر بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق.
9- عمر بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب.
10- عمر بن جعفر بن محمد بن عمر الأطرف بن علي بن أبي طالب.
11- عمر بن محمد بن عمر بن علي بن الحسين الشهيد.
12- عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد.
13- عمر بن الحسن بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
14- أبو بكر بن علي بن أبي طالب.
15- أبو بكر بن الحسين الشهيد بن علي بن أبي طالب.
16- أبو بكر بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب.
17- أبو بكر بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب.
18- أبو بكر أحد أسماء المهدي المنتظر.
19- عثمان بن علي بن أبي طالب.
20- عثمان بن عقيل بن أبي طالب.
21- عائشة بنت موسى الكاظم بن جعفر الصادق.
22- عائشة بنت علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق.
23- عائشة بنت علي أبي الحسن بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى بن جعفر الصادق.
24- معاوية بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب.
25- طلحة بن الحسن بن علي بن أبي طالب
إلى الآن ما عرفت شئ من هذا الكلام كله ؟
ما استنتجت شئ ؟
الأبيض لونه أبيض
ولكن عند اهل الشيعه
الأبيض لونه أسود يا اخي ابيض
لا أسود
هكذا يريد المذهب الشيعي فقط افعل ولا تتكلم ولا تفكر !!!
التعديل الأخير تم بواسطة القائم ; 01-12-2008 الساعة 01:47 PM.
الى حيدرة :
سلمت يمينك على هذه الاجابة التي لا تحتاج الى اي تعليق بعدها ولكن القوم معاندون!!
الى القائم:
سؤالي لك لماذا لم يسمي كلا من (ابو بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد وابو عبيدة)ومن لف لفهم أبنائهم ولا أحفادهم بأسماء (علي والحسن والحسين)حتى يكون حب هؤلاء لآهل البيت واضحا؟؟؟ ننتظر الى قيام الساعة للأجابة المقنعة.....
الى القائم:
سؤالي لك لماذا لم يسمي كلا من (ابو بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد وابو عبيدة)ومن لف لفهم أبنائهم ولا أحفادهم بأسماء (علي والحسن والحسين)حتى يكون حب هؤلاء لآهل البيت واضحا؟؟؟ ننتظر الى قيام الساعة للأجابة المقنعة.....
نشكرك على تشبيهك الطاغية صدام بكل من ابو بكر وعمر وعثمان وهذا تشبيه في محله!!
مع العلم أنك لم تجب على سؤالنا لماذا لم يسمي هؤلاء ولا أبنائهم ولا احفادهم ولا أنصارهم (علي والحسن والحسين)علما انها اسماء نبوية لم تكن معروفة من قبل على عكس ابو بكر وعمر وعثمان فهي كانت من الاسماء الشائعة!!
على الاقل يخطئ واحد منهم ويسمي واحده من هذه الاسماء مجاملة منهم لرسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)؟؟!!
لقد أجمع أهل السنة والجماعة، والشيعة بجميع فرقهم على أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه شجاع لايشق له غبار، وأنه لايخاف في الله لومة لائم. وهذه الشجاعة لم تنقطع لحظة واحدة من بداية حياته حتى قتل على يد ابن ملجم. والشيعة كما هو معلوم يعلنون أن علي بن أبي طالب هو الوصي بعد النبي صلى الله عليه وسلم بلا فصل.
فهل توقفت شجاعة علي رضي الله عنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم حتى بايع أبا بكر الصديق رضي الله عنه؟!
ثم بايع بعده مباشرة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه؟!
ثم بايع بعده مباشرة ذا النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه؟!
فهل عجز رضي الله عنه ـ وحاشاه من ذلك ـ أن يصعد منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو مرة واحدة في خلافة أحد الثلاثة ويعلنها مدوية بأن الخلافة قد اغتصبت منه؟! وأنه هو الأحق بها لأنه الوصي؟!
لماذا لم يفعل هذا ويطالب بحقه وهو من هو شجاعة وإقدامًا؟! ومعه كثير من الناصرين المحبين؟!