انا عن نفسي ماني مجاوبة على ولاسؤال
لان عقول بعضا من الناس كالحجر
كل مايبت لهم حديث ودليل نكروه مثل الحشرات تماما يمكن الحشرة اهون
وطلاسمكم هذي توجع راسي فماأطيق اشوفها ولاحتى اقرأها
وعلى فكره ليش حاط هالموضوع
مع انك تدري ان مافي احد بوافقك على كلامك
الا ابناااااء المسيار هم الي راح يوافقونك على كلامك
الحمد لله على نعمة العقل
انا عن نفسي ماني مجاوبة على ولاسؤال
لان عقول بعضا من الناس كالحجر
كل مايبت لهم حديث ودليل نكروه مثل الحشرات تماما يمكن الحشرة اهون
وطلاسمكم هذي توجع راسي فماأطيق اشوفها ولاحتى اقرأها
وعلى فكره ليش حاط هالموضوع
مع انك تدري ان مافي احد بوافقك على كلامك
الا ابناااااء المسيار هم الي راح يوافقونك على كلامك
الحمد لله على نعمة العقل
اولا/
الامام الحسن اقتضت مصلحة الاسلام التي هو اعلم بها من اي احد سواه ان يسالم فلقد كان الوضع ان ذاك مشوش على الكثير قيام ثورةحسنيه في ذلك التوقيت يعني مزيدا من الفتن لان جرائم بني اميه لم تكون قد ظهرت بعد ولم يروها الناس ولكان دماء الامام الحسن ضاعت شذر مذر بل من الممكن ان يتهم بحب الملك والعياذ بالله
تنازل الحسن اكبر لوعلمتم من ثورة الامام الحسين وكليهما على خير
فقد اظهر تنازل الامام الحسن عن الملك في ذاك الوقت الذي كل واحد من الرعيه صار في بيته منبر امير المؤمنين
اظهر اهل البيت كاصحاب عقيدة
وايضا ثورة الحسين على حالة الضعف والقلة اظهرت اهل البيت كاصحاب عقيدة
اما ان براءة الله ورسوله من احد بظن بالحسن المجتبى ظن سواء
فلقد ثار ثورة لا يدركها الا العالمون ونزا نزوة لايدرك مداها الا العارفون
هل تستطيعون أيها الشيعة أن تجيبون على هذه الأسئلة؟
لقد تنازل الحسين بن علي لمعاوية وسالمه ، في وقت كان يجتمع عنده من الأنصار والجيوش ما يمكنه من مواصلة القتال. وخرج الحسين بن علي في قلة من أصحابه في وقت كان يمكنه فيه الموادعة والمسالمة ولا يخل أن يكون أحدهما على حق. والآخر على على باطل لأنه إن كان تنازل الحسن مع تمكنه من الحرب (حقا) كان خروج الحسين مجردا من القوة مع تمكنه من المسالمة (باطلا) وإن كان خروج الحسين مع ضعفه (حقا) كانت تنازل الحسن مع قوته (باطلا) و هذا يضعكم في موقف لا تحسدون عليه. لأنكم إن قلتم أنهما جميعا على حق جمعتم بين النقيضين وهذا القول يهدم أصولكم.
وإن قلتم ببطلان فعل الحسن لزمكم أن تقولوا ببطلان إمامته و بطلان إمامته يبطل إمامة أبيه و عصمته لأنه أوصى إليه و الإمام المعصوم لا يوصي إلا إلى إمام معصوم مثله. و إن قلتم ببطلان فعل الحسين لزمكم أن تقولوا ببطلان إمامته و عصمته و بطلان إمامته و عصمته يبطل إمامة و عصمة جميع أبنائه و ذريته لأنه أصل إمامتهم وعن طريقه تسلسلت الإمامة. و إذا بطل الأصل بطل ما يتفرع عنه.
و نقول أيضاً إلى كل شيعي:
يا سيد. لو أجبت فجوابك غير مقنع. لسبب:
أنت ترضى لعلي ما لا يرضاه أجلاف العرب فكيف أذا كان من آل البيت؟! و أرد عليكم السؤال، اذا كانت مساوئ عمر هكذا مثلما تقولون، فكيف يقبل به علي زوجاً لأبنته؟ فهل الشيعه يضعون علي في مرتبه أقل من أجلاف العرب؟ وهل الحسين يقبل بهذا؟ وهل الحسن يقبل بهذا؟
أذا كانو يقبلون أذن هم حسب تفسيركم أقل شأنا من أجلاف العرب! وهذا لايجوز عندنا. إذن القضية أنكم تفترون على عمر بن الخطاب بالشتائم. وتريدني أن أقبل بتفسير وتبرير أقبح من ذنب. وعذركم التقية، وللتقية زوج عمر من ابنته لعمر؟ كل المساوئ في عمر وضعتوها و تشتمونه و تفترون عليه، و بعد هذا تريدون من علي أن يكون جباناً أيضاً؟ فهذا لا يجوز لا على عمر و لا على علي.
فبدلأ من أن يحارب علي الكفار و يناديهم للنزال ، لماذا لا يتخذ التقية و ينهي الأمر؟ ثم و ما دام عمر بنظركم كافرا و مرتدا و تزعمون أن علي يعلم هذا، و زوجه أبنته!
فالعمليه ليست منطقيه على الاطلاق. ما دامو مرتدين ويخضع لهم ماكان من الأول لماذا النزال أصلا ولديه التقيه. كيف يخضع الامام لمن أرتد يأخذ من السبي زمن أبو بكر (وهو بنظركم أي أبو بكر حكمه جائر وظالم) أم محمد بن الحنفية؟ فهذا أصلا أهانه للامام نفسه من قبلكم. إذا كانت تلك دار حرب، فحتما أن هذه دار حرب. هناك كان يحارب الكفار ويطلب منازلتهم. و هنا كما تدعون دار حرب تعتبرون الخلفاء الراشدون كفار مثل يزيد بل أكثر ....ألا تعتبروهم مرتدين؟ إذن ماهي مهمه علي يجامل هذا ويطاطئ لذاك؟!
وأذا قارنت علي بعمار، فموقع علي أعلى من موقع عمار. بما أنه له مكانه هارون من موسى أليس هذا كلامكم؟ فلا تقارن هذا بذاك. و مع هذا هي رخصة للضروره بالنسبه لعمار. و لكن بالنسبه لكم دين وعقيده. احتراف وليست هواية. أليس من أقوالكم "التقيه ديني ودين أبائي وأجدادي"؟ أذن هي دين و ليست رخصة. هي عقيدة وأصل وليست استثناء. فهل يخضع علي لمرتدين؟ وهل يزوج علي أبنته لمرتدين؟ وهل يقبل علي ما لايقبله أجلاف العرب لنفسه؟ وهل بعد الخضوع للمرتدين أهانه! وهل أكثر من تزويج أبنته لفاسق ضرب زوجته فاطمه وأسقط جنينها ذلة ومسكنة! ألا تعتبره أنت حرب؟ وهل كما تدعون أن عمر يشرب الخمر؟ وأكثر من هذه الشتائم والنواقص التي وضعتوها في عمر. وبعد هذا يخضع علي!
اذن اساساً لماذا كان يحارب إذا كان سيخضع؟ ولمن للظالمين المرتدين؟ وتقول عمار رخصه الرسول؟ عمار لم تنزل به آيات الولايه مثلما تدعون. و لن يكون الامام بأي حال من الأحوال عندكم. وليست عليه مسؤليه مثل مسؤليه علي حسب أقوالكم. فهو يقاد ولا يقود . وعلي يقود ولايقاد امام لامأموم. و خضع مرة لأبو بكر، و مرة لعمر، و مرة لعثمان! وهم حسب تفسيركم مرتدين ! والتقيه مطاطه تصغر هنا وتكبر هناك! تفصلها لعمار تحت العذاب رخصه يعني استثناء و لمره واحده، و علي حر طليق و بطل مغوار، استعملت تبريرا لخضوعه لأبو بكر. استعملت تبريرا لخضوعه لعمر. استعملت تبريرا لخضوعه لعثمان. استعملت تبريرا لتزويجه أبنته أم كلثوم لعمر. استعملت لأخذه أم محمد بن الحنفيه و سبي الحاكم الجائر عندكم. لا يجوز هذا مطلقاً. فهذا اعتراف منه بحكم أبو بكر. اذن ماهيه مهمته أصلا اذا لم يحارب الجور والظلم؟ هذا اذا صدق مقالكم.
مراجع شيعية:
1. تارخ اليعقوبي ج2 ص149.150
2. الفروع من الكافي في كتاب النكاح, باب تزويج أم كلثوم ج5 ص346 روايتان في هذا الباب. وفي كتاب الطلاق ، باب المتوفى عنها زوجها ج 6 ص 115, 116
3. "تهذيب الأحكام" كتاب الميراث , باب ميراث الغرقى والمهدوم ، ج9 ص 262
4. الشافي للسيد مرتضى علم الهدى ص 116 وفي كتابه تنزيه الأنبياء ص 141طبعة طهران
5. إبن شهر آشوب في كتابه مناقب آل أبي طالب ج3 ص 162 طبعة بمبئ الهند
6. إبن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج3 ص 124
إن الإمامة عندنا منصبٌ إلهي ، والخلافة منصبٌ دنيوي ، والإمام الحسن عليه السلام لم يتنازل عن الإمامة الإلهية ، لأنها لاتقبل التنازل ! فهو إمامٌ وسيدُ شباب أهل الجنة بنص جده المصطفى صلى الله عليه وآله سواء كان خليفة أو لم يكن ! وهذا هو معنى قوله صلى الله عليه وآله الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا)فهما إمامان سواء حاربا أو صالحا ، وسواء حكما الأمة أم لم يحكما ! فالإمام الحسن عليه السلام إمامٌ لمعاوية بالنص وطاعته مفترضة عليه وعلى الأمة بالنص ، والإمام بالنص لا يكون مأموماً ولو اضطر الى الصلح ؟ والتابع بالنص لا يكون إماماً شرعياً ولوتغلب؟ ! بل إن قوله صلى الله عليه وآله (إمامان قاما أو قعدا)إخبارٌ عن الظروف التي ستمر عليهما وأنهما قد ينهضان بأمر أمته أو يقعدان مضطرَّيْن ، لكن إمامتهما ثابة في كل الأحوال، وهذا من علامات نبوته صلى الله عليه وآله .
على قول السيد كريم آل البيت...سمك لبن تمر هندي...أخي إطرح موضوع واحد فقط من شبهاتك المخروطية لكي نرد عليها ومن ثم إطرح الشبهة الثانية ليتم الإجابة على حده
إضافة لإجابة مولاي عبدمحمد وقد أوفى الإجابة على شبهتك الأولى..فعلي أمير المؤمنين عليه السلام لم يداهن الشيخين يوما وكانوا هم منقادين لرأيه وأكذوبتكم التي صدقتموها أن أمير المؤمنين(ع) زوج طفلته لشيخكم الهرم ليس لها من صحة وأتحداك أن تأتي برواية واحدة صحيحة السند من كتبكم تثبت هذا الزواج
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق ال14 ; 05-06-2009 الساعة 12:41 AM.
انت تريد حوار هادئ وانا اطالبك بان تثبت لي ان الامام علي عليه السلام زوج ابنته من عمر علما انه لم يتزوج على فاطمة الزهراء عليها السلام حتى انتقلت الى الملكوت الاعلى وبعدها بفتره بعد وفتها عليها السلام تزوج فمتى كبرت هذه البنت واصبحت امراة قابلة للزواج وهل يعقل ان يزوج فتاة بعمر عشر سنين الى من هو قارب اكثر من الستين فاريد رواية صحيحه وغير مدسوسه وغير محرفه السند ودقيقة في التواريخ وانا لك من الشاكرين