بغداد في خطر (بيان السيد مقتدى الصدر حول بغداد وتهديد داعش لها)
بتاريخ : 08-08-2014 الساعة : 06:59 PM
بسمه تعالى
حسب ماوردتنا من معلومات (استخباراتية) وغيرها ان بعض التنظيمات الارهابية الظلامية (لاوفقها الله تعالى) قد اتمت استعداداتها لدخول العاصمة الحبيبة (بغداد).
ومن منطق السلام والدفاع عن المقدسات، فانا على اتم الاستعداد لجمع العدد للدفاع عنها بالتنسيق مع بعض الجهات الحكومية، لتجهيزها العدة الملائمة لذلك.... وآرى ان الاسراع بذلك بات ضرورياً...
فإن وافقت الحكومة لذلك سيتم اصدار الامر ببيان اخر، فانتظروا اني معكم من المنتظرين...
واذا اتم ذلك فنحن مستعدون لحماية حدود بغداد وبواباتها ومستعدون للدفاع عن مقدساتها ومساجدها وكنائسها ودور العبادة فيها.
فالسلام على جند العراق ورحمة الله وبركاته...
اخي انتم وين عايشين بيا زمن الناس صارلها شهر تقاتل على اسوار بغداد وانتم هسه جايين تحجون عدنه معلومات عجيب والله امركم ضاعت علينا !!!!!
الاخ ابو سجاد
يجب ان تصحح معلوماتك، القتال بالطارمية وغيرها من المناطق كانوا هم يدافعون سواء داعش او العشائر ضد الجيش اما اليوم فان نيتهم الدخول بعدما انهكوا قوة الجيش واخذوا معداته في الكثير من المناطق.
ومع شديد الاسف فان المراجع والشيعة اتخذوا موقف الصمت تجاه استعانة الحكومة بالمستشارين الاميركيين، والذين درسوا امكانيات الجيش العراقي وقوته حتى خرجوا بملخص وهو عدم قدرة الجيش حماية بغداد اذا تقدم نحوها اعداد كبيرة من داعش، وهذه اشارة لداعش ان الجيش ليس لديه قدرة لصد هجوم كاسح من قبلكم.
وانت الان تقول (بيا زمن عايشيين)، لااقول انتم بيازمن عايشيين، لان السيد مقتدى الصدر منذ فترة طويلة حذر وقال الارهاب يهدد كركوك وانا مستعد للمساعدة ولكن لم يجد من يسمع، لماذا؟
ثم حذر من ان الارهاب يستهدف ديالى وانا مستعد للمساعدة ولكن لم يتخذوا اي اجراء، حتى وصلت الامور الى ماهي، فالكل اتخذ موقف الصمت ولم يحركوا ساكناً ولم يطلبوا المساعدة من السيد مقتدى الصدر وطلبوها من امريكا.
واخيراً يجب ان تميز بين القتال على الاطراف وبين النية وانهاء الاستعدادات للدخول الى بغداد، حتى تاتي وتقول انتم بيازمن عايشيين، حذرناكم ولكن لم نجد اذان صاغية.
نعم حبيبي حبيبي ... هؤلاء المهمشين بنص كلام مقتدى الصدر المتظاهرين السلميين
من ذلك اليوم الذي صرحوا أننا فرس صفويون خنازير... وصرخوا قادمون يا بغداد..
كانت هذه نيتهم؛ وللعلم والاطلاع المقدسات والمساجد والكنائس والأديرة تم انتهاكها
فلم لم تتحرك سرايا السلام لحمايتها في الموصل وصلاح الدين وديالى !!!...
نعم حبيبي حبيبي ... هؤلاء المهمشين بنص كلام مقتدى الصدر المتظاهرين السلميين
من ذلك اليوم الذي صرحوا أننا فرس صفويون خنازير... وصرخوا قادمون يا بغداد..
كانت هذه نيتهم؛ وللعلم والاطلاع المقدسات والمساجد والكنائس والأديرة تم انتهاكها
فلم لم تتحرك سرايا السلام لحمايتها في الموصل وصلاح الدين وديالى !!!...
الاخ مصحح المسار
ان السيد مقتدى الصدر قال يجب تنفيذ المطالب المشروعة للمتظاهرين، وقد عتب عليهم عندما رفعوا الشعارات الطائفية وهذا نفس موقف المرجعية التي دعت الى تنفيذ المطالب المشروعة فقط، وان السيد قصد السنة المعتدلين وقد كررها في اكثر من موقف وليس السنة المتشددين، اما انتم فتنظرون الى السنة ككل بانهم ارهابيين، بالاضافة الى ان المرجعية تنظر الى السنة بانهم انفسنا ولكن ما ان يقول مقتدى الصدر حتى يبدأ البعض بالانتقاد للسيد مقتدى الصدر.
اما حماية المقدسات فمن السذاجة والغباء ان يفكر الانسان بالذهاب الى الموصل للدفاع عن المقدسات وقد احتلوها كلها بالاضافة الى انه لاتوجد لديك موطئ قدم هناك وعدم امكان توصيل دعم الى هناك، اما ديالى فلا اتعقد انهم تقدموا نحوها.
اما صلاح الدين والاماكن المقدسة، وين انت عايش، ألم تذهب سرايا السلام الى هناك بعد ان تمكن داعش من استهداف الامامين، عندها تحركت سرايا السلام لتسحق داعش محققة تقدم كبير وفي وقت قصير وتمكنوا من دفعهم لمسافات كبيرة وبخسائر قليل جداً حيث اعطوا شهيد واحد وعدد قليل من الجرحى، وهاهم اليوم في جرف الصخر والحمد لله لم نعطي اي شهيد او اي جريح.
الاخ مصحح المسار
ان السيد مقتدى الصدر قال يجب تنفيذ المطالب المشروعة للمتظاهرين، وقد عتب عليهم عندما رفعوا الشعارات الطائفية وهذا نفس موقف المرجعية التي دعت الى تنفيذ المطالب المشروعة فقط، وان السيد قصد السنة المعتدلين وقد كررها في اكثر من موقف وليس السنة المتشددين، اما انتم فتنظرون الى السنة ككل بانهم ارهابيين، بالاضافة الى ان المرجعية تنظر الى السنة بانهم انفسنا ولكن ما ان يقول مقتدى الصدر حتى يبدأ البعض بالانتقاد للسيد مقتدى الصدر.
اما حماية المقدسات فمن السذاجة والغباء ان يفكر الانسان بالذهاب الى الموصل للدفاع عن المقدسات وقد احتلوها كلها بالاضافة الى انه لاتوجد لديك موطئ قدم هناك وعدم امكان توصيل دعم الى هناك، اما ديالى فلا اتعقد انهم تقدموا نحوها.
اما صلاح الدين والاماكن المقدسة، وين انت عايش، ألم تذهب سرايا السلام الى هناك بعد ان تمكن داعش من استهداف الامامين، عندها تحركت سرايا السلام لتسحق داعش محققة تقدم كبير وفي وقت قصير وتمكنوا من دفعهم لمسافات كبيرة وبخسائر قليل جداً حيث اعطوا شهيد واحد وعدد قليل من الجرحى، وهاهم اليوم في جرف الصخر والحمد لله لم نعطي اي شهيد او اي جريح.
************************************************** ***********
أخي العزيز لتعرف أولاً أن ظهور مقتدى وتصريحه هكذا؛ وقوله وصلتنا معلومات استخبارية هو تصريح سياسي بحت!!!.. وكان قد اعتزلها ورجع واعتزلها ورجع!!!... وهذا تخبط في حد ذاته؛ ثانياً كتلته التي دخلت بثلاث قوائم انتخابية والتي كانت لا تمثله بل ورفض وضع صوره في دعايتها الانتخابية ووضعتها وتمسكت به وتغاضى عن ذلك وعاد بقوة لدعمها بصورة غير مباشرة تتحدث عن الحكومة وتنتقدها وتحملها كل المسؤولية في ما يحدث؛ وقد هذرت مها الدوري وهذر الاعرجي وأول من أمس هذر الكناني ضياء بأغبى طرح سياسي والواجب والصحيح أن من يعرض التعاون مع الحكومة ويسندها من المفترض أن يكون على وفاق معها لا
يتعامل معها حسب المزاج؛ ثالثاً نحن حينما نتحدث عن مظاهرات السنة لا نتحدث عن كل السنة بل سياسيي السنة كالعلواني والعيساوي ومن يقف من وراءهم كعلي حاتم السلمان ورافع الرافعي والسعدي والضاري وغيرهم
وقد كان لمقتدى الصدر الفضل في إسنادهم بقوله بتهميشهم ومظلوميتهم
عناداً وكبراً لكي يخالف المالكي الذي سعى قبلها بأشهر لحجب الثقة عنه وبالتعاون مع أياد علاوي رئيس قائمة أغلب قادة السنة الناعتين لنا ولجيشنا بالصفوية وبالتعاون مع البرزاني في اربيل والنجف؛ وقد سئل يا حبيبي في النجف وقربه النجيفي وعلاوي عن عدم حضور ممثل لدولة القانون وقتها قال لم يحضورا واحنة ما دعيناهم !!!... بصلف منقطع المثيل كعادته!!!...
رابعاً قل لسيدك وقائدك المأمور بطاعته وطاعة آل الصدر أن يحدد مكان تواجد سرايا السلام فقد عممها هذا من جهة من جهة أخرى ؛ الموصل لم تكن كلها تحت سيطرة داعش يا حبيبي وكان هناك مواطيء قدم كثيرة فيها أما صلاح الدين وحماية مقدساتها في سامراء فلا بأس به مع التذكير بوجود قواعد وعمليات انطلاق واستخبارات هناك للجيش الوظيفي الذي بلا عقيدة هناك ؛ فلا تضخم ما لايتضخم من اعمالكم؛ وفي ديالي يبدو أنك لاتعيش هنا فلهم مواطيء قدم هناك وخاصة بعد طرد المحافظ حليفكم والمجيء ببديل عنه؛والطامة الكبرى في جرف الصخر يا ترى هل هي مدينة مقدسة حتى يزج سيدك بمليشياته سرايا السلام هناك !!!... ؟!... الجواب كلا وكلا!!!... لكنه كعادته يجب أن يخالف فالقول بالجهاد الكفائي من قبل السيد علي السيستاني دام ظله ؛ جعله في موقف الحرج وقد أسقط بيده ؛ كيف وهو قائل بتهميش وحقوق ومظلومية هؤلاء ؟!... فشكل سرايا السلام... ولا توجد في كل العالم سرايا للسلام تحارب بالسلاح الذي عرضت تشكيلاته في بغداد!!!... أما عن التقدم الذي تتحدث عنه في جرف الصخر فهو أكذوبة كما تتهم قوات الجيش العراقي بأنها ستفعل وستحرر وستتقدم فمازال القتال في جرف الصخر والمليحة والبحيرات بكر وفر؛ مسك الأرض ؛ فتركها...
والمحصلة النهائية من كل ذلك يا أخي العزيز أن مقتدى الصدر يشكر على دعمه للجيش العراقي والحكومة العراقية كسياسي رئيس لكتلة في البرلمان كبيانه المزبور ؛ فليعش لعبة السياسة كما هي والتي يعيشها الحوثيون كيد واحدة في اليمن والمعارضة البحرينية كيد واحدة في البحرين وحزب الله في لبنان كيد واحدة مع حلفائه سنة ومسيح؛ وكما تعيشها إيران كيد واحدة؛ وهو مقصر كما المالكي في ما يحصل اليوم؛ والدليل أنه يعارضه ويفتح النار عليه ويضعفه ويقوض أساس دولته ببياناته بنكهتها السياسية ثم ينادي بنصائحه ونبوآته ودعمه في وقت آخر؛ فليكن مع المالكي سواء بحزب دعوة أسس سنة 1957 وحزب ومليشيا جيش المهدي- أسس سنة 2003؛ وكلاهماله كتلة نيابية في البرلمان تخطيء وتصيب ...
أخي العزيز لتعرف أولاً أن ظهور مقتدى وتصريحه هكذا؛ وقوله وصلتنا معلومات استخبارية هو تصريح سياسي بحت!!!..
لا ادري كيف هو سياسي
اقتباس :
ثالثاً نحن حينما نتحدث عن مظاهرات السنة لا نتحدث عن كل السنة بل سياسيي السنة كالعلواني والعيساوي ومن يقف من وراءهم كعلي حاتم السلمان ورافع الرافعي والسعدي والضاري وغيرهم
من الذي قربهم اليست الحكومة التي قربتهم، الم تقرب الحكومة هؤلاء، ومشعان الجبوري الارهابي رجع الى العراق وقد برئ من التهم الموجه اليه.
اقتباس :
قل لسيدك وقائدك المأمور بطاعته وطاعة آل الصدر أن يحدد مكان تواجد سرايا السلام فقد عممها هذا من جهة
اعتقد الكلام واضح فبغداد كلها.
اقتباس :
الموصل لم تكن كلها تحت سيطرة داعش يا حبيبي وكان هناك مواطيء قدم كثيرة فيها
موطئ القدم فقط تلعفر والمناطق المحطية بها، وتلعفر تقعل في وسط الموصل، والدليل فان ابو الوليد ارسل الى تلعفر ولكن لم يستطع لان الدعم لايصل إلا جواً وهذا ماشكل المشكلة ولم يستطع ان يبقى مدة طويلة حتى تم انسحابه.
اقتباس :
والطامة الكبرى في جرف الصخر يا ترى هل هي مدينة مقدسة حتى يزج سيدك بمليشياته سرايا السلام هناك
اذا سقطت جرف الصخر فان الطريق سيصبح مفتوحاً الى كربلاء وينقطع طريق الحلة، وسيكون خطوط الدعم لديهم مفتوحة باعتبار ان جرف الصخر مفتوحة الى عامرية الفلوجة، وعندها يستطيعوا التقدم الى الحلة وكربلاء،
اقتباس :
لكنه كعادته يجب أن يخالف فالقول بالجهاد الكفائي من قبل السيد علي السيستاني دام ظله ؛ جعله في موقف الحرج وقد أسقط بيده ؛ كيف وهو قائل بتهميش وحقوق ومظلومية هؤلاء ؟!...
كيف خالف السيد مقتدى الصدر المرجعية، ولاتنسى ان المرجعية قالت يجب تنفيذ المطالب المشروعة لهم.
اقتباس :
فشكل سرايا السلام... ولا توجد في كل العالم سرايا للسلام تحارب بالسلاح الذي عرضت تشكيلاته في بغداد!!!...
ان عمل سرايا السلام الدفاع لتامين المراقد المقدسة، وان تامين المراقد يتطلب تامين مساحات واسعة حتى لايتم استهدافها بالصواريخ او الهاونات.
اقتباس :
أما عن التقدم الذي تتحدث عنه في جرف الصخر فهو أكذوبة كما تتهم قوات الجيش العراقي بأنها ستفعل وستحرر وستتقدم فمازال القتال في جرف الصخر والمليحة والبحيرات بكر وفر؛
في الامس وعلى قناة بلادي وهم يواكبون تقدم سرايا السلام في منطقة البهبهان وحصلت هناك اشتباكات اثناء تواجد القناة، وانا قلت ان هنالك منواشات فقط، فمن جهة المسيب فقد يتواجد سرايا السلام مع الشرطة الاتحادية.
نعم حبيبي حبيبي ... هؤلاء المهمشين بنص كلام مقتدى الصدر المتظاهرين السلميين
من ذلك اليوم الذي صرحوا أننا فرس صفويون خنازير... وصرخوا قادمون يا بغداد..
كانت هذه نيتهم؛ وللعلم والاطلاع المقدسات والمساجد والكنائس والأديرة تم انتهاكها
فلم لم تتحرك سرايا السلام لحمايتها في الموصل وصلاح الدين وديالى !!!...
الاخ مصحح المسار
ان السيد مقتدى الصدر قال يجب تنفيذ المطالب المشروعة للمتظاهرين، وقد عتب عليهم عندما رفعوا الشعارات الطائفية وهذا نفس موقف المرجعية التي دعت الى تنفيذ المطالب المشروعة فقط، وان السيد قصد السنة المعتدلين وقد كررها في اكثر من موقف وليس السنة المتشددين، اما انتم فتنظرون الى السنة ككل بانهم ارهابيين، بالاضافة الى ان المرجعية تنظر الى السنة بانهم انفسنا ولكن ما ان يقول مقتدى الصدر حتى يبدأ البعض بالانتقاد للسيد مقتدى الصدر.
اما حماية المقدسات فمن السذاجة والغباء ان يفكر الانسان بالذهاب الى الموصل للدفاع عن المقدسات وقد احتلوها كلها بالاضافة الى انه لاتوجد لديك موطئ قدم هناك وعدم امكان توصيل دعم الى هناك، اما ديالى فلا اعتقد انهم تقدموا نحوها.
اما صلاح الدين والاماكن المقدسة، وين انت عايش، ألم تذهب سرايا السلام الى هناك بعد ان تمكن داعش من استهداف الامامين، عندها تحركت سرايا السلام لتسحق داعش محققة تقدم كبير وفي وقت قصير وتمكنوا من دفعهم لمسافات كبيرة وبخسائر قليل جداً حيث اعطوا شهيد واحد وعدد قليل من الجرحى، وهاهم اليوم في جرف الصخر والحمد لله لم نعطي اي شهيد او اي جريح.