|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 37379
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 74
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شيخ الطائفة
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 19-06-2009 الساعة : 03:41 PM
وقال بخصوص اللقيطة أسرائيل و أتباعها الأنجاس :
نبهوا الناس وحذروهم إلي خطر "إسرائيل" وعملائها.
(أول محرم /83/1942)
ان من سوء حظ امة ان تتكل او ترتبط او توقع اتفاقية مع حكومة عدوة للإسلام ووقفت في وجه الإسلام وغصبت فلسطين.
(2/جمادي الاول /1384-1964)
ان مصادر الفساد هذه اي "اسرائيل" التي وضعت بحماية الدول الكبري في قلب الدول الإسلامية والتي تهدد بجذور فسادها الدول الإسلامية كل يوم يجب ان تقتلع من الجذور بهمة الدول والشعوب الإسلامية العظيمة.
(22/صفر/1387-1967)
انني اقول للدول الإسلامية : ايها السادة لماذا تتقاتلون من اجل نهر؟ ان فلسطين مغصوبة، اخرجوا اليهود من فلسطين، ايها الساقطون!.
(9/9/1964)
انا اعلن لجميع رؤساء الدول الإسلامية والدول العربية وغير العربية ان علماء ايران، والشعب المتدين في ايران والجيش الايراني الشريف هم اخوة للشعوب الإسلامية وانهم شركاؤهم في السراء والضراء، وانهم مشمئزون ومتنفرون من المعاهدة مع "إسرائيل" عدوة ايران وعدوة الإسلام، لقد قلت هذه المطالب بصراحة وليضع عملاء "إسرائيل" حدا لحياتي.
(بيان تحريم المشاركة في حزب البعث الايراني )
لقد ولدت "إسرائيل" بفكر مشترك وتواطؤ بين الشرق والغرب من اجل استعمار الشعوب الإسلامية والقضاء عليها، واليوم فانها محمية ومدعومة من قبل جميع المستعمرين.
(28/جمادي الثاني /92)
لقد حذرت مرارا من خطر "إسرائيل" وعملائها، ولن تري الأمة الإسلامية السعادة الا بعد ان تقتلع جرثومة الفساد هذه من اصلها.. علي الأمة الإسلامية بحكم واجبها الإنساني والأخوي وطبق الموازين العقلية والإسلامية ان لا تتأخر في طريق اقتلاع هذه الوكيل للاستعمار وفي مساعدة اخوتهم المرابطين في جبهة الحرب مع "إسرائيل" بالمساعدات المادية والمعنوية وبإرسال الدم في جبهة الحرب مع "إسرائيل" بالمساعدات المادية والمعنوية وبإرسال الدم والدواء والأسلحة والتموين أيضا.
(16/رمضان/93)
ان أسباب ثورة الشعب المسلم في ايران علي الشاه هو دعمه "لإسرائيل" الغاصبة بكل سماحة، لقد كان يؤمن النفط "لإسرائيل".. ان الشعب الايراني المسلم وكل المسلمين واصولا كل الابرار، لا يعترفون "بإسرائيل". وسوف نبقي دائما ندافع عن اخوتنا الفلسطينيين والعرب.
(مقابلة مع مراسل الشرق الأوسط /11/1978)
لقد حذرت منذ اكثر من عشرين سنة من خطر الصهيونية العالمية وان خطرها اليوم علي جميع حركات التحرر العالمية والثورة الأصيلة الإسلامية لا انه فقط ليس اقل من الماضي فان هذه الطفيليات الناهبة بفنون مختلفة من اجل هزيمة المستضعفين في العالم، يجب علي امتنا وعلي الأمم الحرة في العالم ان تقف بكل شجاعة في مواجهة هذه الدسائس الخطرة.
(11/2/1982)
انا انصح الحكومات ان يطردوا "إسرائيل" الغاصبة من الدول الإسلامية ومن الأراضي المغتصبة، وان يدعوا جانبا العنصرية ولسان العجز الذي يدينه الإسلام ويرده.
(13/4/1982)
لقد صار من المناسب لحكومات المنطقة ان تتعاون مع الشعب المظلوم الثائر في الأراضي المحتلة في فلسطين، وان تدعم تظاهراته وثورته ضد الظلم "الإسرائيلي" دعما عمليا.
(3/4/1982)
"ان "إسرائيل" لا تريد ان يكون في هذه الدولة عالم ولا قرآن ولا رجال دين ولا أحكام إسلامية، وحتي تصل "إسرائيل" الي أهدافها فان حكومتنا تقوم باهانتنا تنفيذا لاوامر "إسرائيل".
(3/6/1964)
منذ ما يقرب من عشرين سنة وانا اوصي الدول العربية ان يتحدوا ويطردوا مادة الفساد "إسرائيل" هذه، اذ لو وجدت "إسرائيل" الفرصة فانها لن تكتفي باحتلال بيت المقدس.. لكن النصيحة مع الاسف لم تؤثر فيهم.
(5/5/1979)
ان جرثومة الفساد "إسرائيل" لن تكتفي بالقدس ولو اعطيت مهلة فان جميع الدول الإسلامية ستكون معرضة للخطر.
(18/8/1979)
ايها البحر الزاخر اللامحدود من المسلمين، انهضوا ودافعوا عن كيانكم الاسلامي والوطني، فقد استولت "إسرائيل" علي بيت المقدس بسبب تساهل الدول معها، وقد اصبحت اثار هذا التساهل الان واضحة وظاهرة فان امريكا وفرعها الفاسد "إسرائيل" بصدد وضع قبضتها علي المسجد الحرام ومسجد النبي.. ومع ذلك فان المسلمين يقفون متفرجين بدون اهتمام.. فقياما ودفاعا عن الإسلام ومركز الوحي.
(25/11/1979)
يجب علي المسلمين، دولا وشعوبا، ان يضعوا أيديهم في ايدي بعضهم البعض فان الذين يهاجمون الإسلام كالصهيونية التي هي الأشد عداوة للاسلام بصدد الاستيلاء علي بلاد المسلمين واحدة تلو الأخري، وبدلا من ان يتحد هؤلاء المسلمون ويقتلعوا جرثومة الفساد "إسرائيل" ويطهروا بلاد المسلمين منها نجدهم يجلسون مع بعضهم البعض ويتحدثون ويتحاورون فيما فيه مصلحة "قالوا"!! ما هو الداعي لهم لفعل ذلك؟ وهم يرون هذا التوهين من "إسرائيل" وهذه الإهانة وهذا النحو من الدوس علي كراماتهم؟؟ ان هكذا جرثومة فساد يجب ان تتفقوا علي القضاء عليها.
(24/1/1982)
انا احذر الدول العربية في المنطقة من الاستسلام امام هذه المشاريع لانهم بهذا العمل سوف يقعون اسري في ايدي أميركا وفي ايدي الأرذل منها "إسرائيل" وسوف يسببون دائما العداء للشعب والدولة والقوي المسلحة الإيرانية، واذا لم يرجعوا اليوم عن استسلامهم فسوف يفوت الأوان غدا.
(27/6/1982)
فليعلم المسلمون وخاصة المظلومين منهم في المنطقة ان "إسرائيل" لن تتخلي عن هدفها المشؤوم وهو التسلط علي المسلمين من النيل الي الفرات حتي وان كانت تبدل الدمي المتعاملة معها من وقت لاخر، وليعلموا ايضا ان أميركا التي تعرض مخالبها وانيابها في المنطقة تحمي "إسرائيل" التي تشكل لها ربيبة منفذة لجرائمها في المنطقة وتقف الي جانبها كليا ولا يجوز لنا ان نغفل عن الاعيبها السياسية، وليعلم الذين يؤيدون "إسرائيل" انهم بعملهم هذا انما يقوون هذه الأفعي السامة والخطيرة في ظل حمايتهم والتي اذا سنحت لها الفرصة فسوف تهلك الحرث والنسل في المنطقة - لا سمح الله - فلا يجوز إعطاء الفرصة لهذه الأفعي الزاحفة الخطيرة.
(3/9/1983)
|
|
|
|
|