البول الوهابي في كتب اتباع الصحابية يدخل موسوعة غينس كاطول بولة
بتاريخ : 20-10-2024 الساعة : 07:07 PM
في قصه الا خرجت عائشه في قصه الافك التي اخرجها البخاري لتقضي حاجتها قطعت مسافه طويله في ذلك الليل المظلم لتذهب لاي غرض لتقضي حاجتها بعيدا بعيدا عن الجيش لاي
سبب لانه لا يوجد مرافق صحيه قرب خيمتها رسول الله لم يهتم بعرضه ولا بزوجته ولا بحبيبته ولا بنساء المسلمين اللواتي كنا في الجيش ولم يجعل لهن حماما او مرافق صحيه قرب الخيام لذا فان النساء اللاتي كان كنا في الجيش مع المسلمين كنا يقضين حاجتهن في البراري ولابد ان ينتظرنا طوال النهار لماذا لانه طبيعي اذا خرجنا النساء في النهار فان المسلمين والمشركين سوف يرونهم لذا عليها ان تنتظرها الى الليل لكي تتبول ولكن السؤال هنا اذا لم يكن قضاء حاجه صغيره كالبول ولكن كان قضاء حاجه كبيره كالغائط ماذا نقول حين ذلك هل هذا هو رسول الله عندكم لنكمل عائشه خرجت لتقضي حاجتها قضت حاجتها ولكنه انقطع العقل وذهبت لتبحث عن العقد هنا وهناك هنا وهنا ولم تشعر بان الجيش يرحال وان الجيش جمع اغراضه وان الجيش هذا الجيش الجرار الكبير ذهب بعيدا عنها لا حس ولا خبر ولا صوت ولا نداء وان المسلمين ذهبوا وعائشه تبحث عن العراق هل هذه هي امكم عائشه التي تحمل ثلث الدين التي لا تنتبه الى جيش وانطفاه الانوار وصوت الابل والنقي وصوت الاحصنه وصوت الناس لم تنتبه اليهم رحلوا هذه حامله دينكم هذه التي تحاججوننا بها هذا نبيكم الذي لا يجعل حماما صحيا قربا خيمه المسلمين هذا عرض ابيكم الذي تطعنون به يتقولون ان عائشه تذهب لقضاء الحاجه الصغيره او الكبيره وتخلع ملابسها الا اذا قلتم بانها سوف تقضي حاجتها في ملابسها فهنا المصيبه اعظم هكذا تطعنون بدين نبيكم هكذا تطعنون بنبيكم هكذا تطعنون بامكم عائشه اهكذا دينكم اف لكم ولدينكم اف لكم ولدينكم
ومن هنا اسالكم هذا السؤال البسيط رسول الله اين كان يقضي حاجته ايضا في البار ام في حمام فاما ان يكون في البار فانتم تتهمون نبيكم بانه لا يعرفكم كيف يجعلوا سترا لنفسه ولبيته ولعرضه وبذلك تطعنون بالنبي محمد صلى الله عليه واله وسلم او تقولون ان النبي جعله هنالك حماما او مرافقه صحيه له ولجيشه فلم عائشه تركت هذه الحمامات وذهبت الى البر وعندها تطعنون بالنبي وبعائشه مختاروا اما الطعن بالنبي او الطعن بالنبي واهله وزوجه عائشه
البول الوهابي في كتب اتباع الصحابية يدخل موسوعة غينس كاطول بولة
العرض المتطور
