دعوة الى أهل السنة سنعيد فتح كل المواضيع انشأالله بالتدريج و أولا سنناقش موضوع ادانة الائمة عليهم السلام للشيعة و لكن ملاحظة أرجوا أن لا يكون الحوار بطريقة فوضوية أي يأتي واحد و يعرض مجموعة أحاديث بل تكون كل مشاركة تحتوي على 4 أحاديث أو أدلة على الأكثر فلا أستطيع الرد على جريدة أنا منتظركم يا رجل من مكة و فارس السنة و غيرهم..........smilies/009.gif
لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم شكاكا والربع الاخر أحمق
عدد الروايات : (
4 )
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 197 )
- 1561 / 145 - الكشي : عن حمدوية ، عن أيوب بن نوح ، عن صفوان إبن يحيى ، عن عاصم بن حميد ، عن سلام بن سعيد الجمحي ، عن أسلم مولى محمد بن الحنفية قال : قال أبو جعفر (ع) أما إنه - يعني محمد بن عبد الله بن الحسن سيظهر ويقتل في حال مضيعة . ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحد فإنه عندك أمانة قال : فحدثت به معروف بن خربوذ وأخذت عليه مثل ما أخذ علي ، فسأله معروف عن ذلك ، فالتفت إلى أسلم ، فقال له أسلم : جعلت فداك إني أخذت عليه مثل الذي أخذته علي . قال : فقال (ع) : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم شكاكا والربع الاخر أحمق .
سبب ضعف الرواية :
( 1 ) - سلام بن سعيد الجمحي
المامقاني - تنقيح المقال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 43 )
- سلام بن سعيد الجمحي قد وقع في طريق الكشي في الخبر المتقدم في ترجمة أسلم القواس المكي ، روى عنه فيه عاصم بن حميد ، وروى هو عن أسلم مولى محمد بن الحنفية ، وهو مهمل في كتب الرجال ، لم أقف فيه بمدح ولا قدح.
سبب ضعف الرواية :
( 2 ) - أسلم مولى محمد بن الحنفية
إبن داود الحلي - رجال إبن داود - رقم الصفحة : ( 232 )
64 - أسلم المكي مولى محمد بن الحنفية ( كش ) مذموم .
عبدالحسين الشبستري - أصحاب الإمام الصادق - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 155 )
- [ المكي ] أسلم القواس ، وقيل القواص ، المكي ، مولى محمد بن الحنفية . محدث إمامي ضعيف ، صحب وروى عن الامام الباقر (ع) أيضا ، وأفشى سرا للامام الباقر (ع) .
__________________________________________________ ________________________
الكشى
إهتم بعلم الرجال و صار ذو معرفة بالأخبار و الأحاديث و رواتها ، فجعل التدقيق في أحوال الرواة باكورة أعماله و كتب في علم الرجال كتابه معرفة الرجال ، المعروف بـ " رجال الكشي " ، الذي إعتمد عليه الشيخ الطوسي ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) و أملاه على تلامذته ، كما روى عنه هارون بن موسى التلعكبري و جعفر بن محمد قولويه صاحب كتاب " كامل الزيارة
هذه نبذة من حياة هذا العالم الكبير الذي مدحه العلماء و أقل ما قالوا فيه أنه ثقةٌ بصير بالأخبار .
أما الأعداء فلا استغراب في معاداتهم لعلمائنا الأعلام و رميهم بمختلف التهم و الإفتراءات فهذا ما إعتادوه و تربوا عليه .
هذا و ليس الكشي هو الوحيد الذي لاقى من هذا النمط من الإشاعات و الإتهامات ، نعم قد يكون أوفر حظاً من غيره في هذا الأمر
قال الكشي : أسلم المكي مولى محمد بن الحنفية ، وذكره الشيخ في رجال الصادق وذكر في رجال الباقر المكي القواس . عن سلام بن سعيد الجمحي ، قال : حدثنا أسلم مولى محمد بن الحنفية ، قال : كنت مع أبي جعفر " الباقر " جالسا مسندا ظهري إلى زمزم ، فمر علينا محمد بن عبد الله بن الحسن ، وهو يطوف بالبيت ، فقال أبو جعفر : يا أسلم أتعرف هذا الشاب ؟ قلت : نعم هذا محمد بن عبد الله بن الحسن .
قال : أما أنه سيظهر ويقتل في حال مضيعة ، ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحدا فإنه عندك أمانة . قال : فحدثت به معروف بن خربوذ ، واخذت عليه مثل ما أخذ على .
قال : وكنا عند أبي جعفر غدوة وعشية ، أربعة من أهل مكة ، فسأله معروف ، فقال : أخبرني عن هذا الحديث الذي حدثته ، فإني أحب أن اسمعه منك ، قال : فالتفت [ الامام ] إلى اسلم .
فقال له : يا اسلم ، فقال له جعلت فداك ، اني أخذت عليه مثل ما اخذته علي .
قال : فقال أبو جعفر : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق .
وفي الخلاصة : اسلم المكي مولى محمد بن الحنيفة ، روى انه أفشى سر محمد بن علي الباقر وانه قال : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلثهم شكاكا والربع الآخر أحمق ، رواه الكشي عن حمدويه عن أيوب بن نوح . . . الخ . فالرواية نسبت إلى معروف بن خربود حيث لم يقنع بإخبار اسلم حتى سأل الإمام والحمق إلى اسلم في إفشائه السر ، وإلا فيتوثق فيه .
قال الكشي : أسلم المكي مولى محمد بن الحنفية ، وذكره الشيخ في رجال الصادق وذكر في رجال الباقر المكي القواس . عن سلام بن سعيد الجمحي ، قال : حدثنا أسلم مولى محمد بن الحنفية ، قال : كنت مع أبي جعفر " الباقر " جالسا مسندا ظهري إلى زمزم ، فمر علينا محمد بن عبد الله بن الحسن ، وهو يطوف بالبيت ، فقال أبو جعفر : يا أسلم أتعرف هذا الشاب ؟ قلت : نعم هذا محمد بن عبد الله بن الحسن .
قال : أما أنه سيظهر ويقتل في حال مضيعة ، ثم قال : يا أسلم لا تحدث بهذا الحديث أحدا فإنه عندك أمانة . قال : فحدثت به معروف بن خربوذ ، واخذت عليه مثل ما أخذ على .
قال : وكنا عند أبي جعفر غدوة وعشية ، أربعة من أهل مكة ، فسأله معروف ، فقال : أخبرني عن هذا الحديث الذي حدثته ، فإني أحب أن اسمعه منك ، قال : فالتفت [ الامام ] إلى اسلم .
فقال له : يا اسلم ، فقال له جعلت فداك ، اني أخذت عليه مثل ما اخذته علي .
قال : فقال أبو جعفر : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق .
وفي الخلاصة : اسلم المكي مولى محمد بن الحنيفة ، روى انه أفشى سر محمد بن علي الباقر وانه قال : لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلثهم شكاكا والربع الآخر أحمق ، رواه الكشي عن حمدويه عن أيوب بن نوح . . . الخ . فالرواية نسبت إلى معروف بن خربود حيث لم يقنع بإخبار اسلم حتى سأل الإمام والحمق إلى اسلم في إفشائه السر ، وإلا فيتوثق فيه .
عوف العقيلي عن فرات بن أحنف قال العقيلي كان من اصحاب امير المؤمنين عليه السلام وكان خمارا ولكنه يؤدي الحديث كما سمع .
(( رجال الكشي 90, معجم رجال الحديث ج11 ص160 , مجمع الرجال ج 1 ص 290 تنقيح المقال ج2 ص 355 ))
ولا ادري كيفية تأديته للحديث , هل في حاله السكر ؟ أم بعد أن يفيق ؟
أبو حمزه الثمالي ثابت بن دينار :
عن محمد بن الحسين بن ابي الخطاب قال كنت انا وعامر بن عبد الله بن جذاعه الازدي وحجر بن زائده جلوساً على باب الفيل إذ دخل علينا أبو حمزه الثمالي ثابت بن دينار فقال لعامر بن عبد الله يا عامر أنت حرّشت (( اغريته علىّ )) علىّ أبا عبد الله عليه السلام فقلت أبو حمزه يشرب النبيذة .
فقال له عامر ما حرّشت عليك أبا عبد الله ولكن سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المسكر فقال كل مسكر حرام فقال لكن أبا حمزه يشرب قال فقال أبو حمزه استغفر الله منه الان وأتوب اليه .
((( رجال الكشي 176- 177 , معجم رجال الحديث ج 3 ص 389 - 390 التحرير الطاووسي 63 تنقيح المقال 1/191 )))
وقال على بن الحسن بن فضال وكان أبو حمزه يشرب النبيذ ومتهم به .
((( مجمع الرجال 1/289 , معجم رجال الحديث 3/389 تنقيح المقال 1/191 )))
وهذا الخمار ثقه عند الشيعه , فقد نص على توثيقه كثير من علماء الشيعه
مثل :
الطوسي في (( الفهرست)) ص 70 ترجمه رقم 138 , القهبائي في (( مجمع الرجال )) ج1 ص 289 , الأردبيلي في (( جامع الرواه )) ج 1 ص 134 ترجمه رقم 1072 , الكشي في رجاله ص 176 ترجمه رقم 81 ,حسن ابن الشهيد الثاني في (( التحرير الطاووسي )) ص 61 ترجمه رقم 67 , الحر العاملي (( وسائل الشيعه )) ج 20 ص149 ترجمه رقم 207 , عباس القمي في (( النى والألقاب )) ج1 ص118 , المامقاني في (( تنقيح المقال )) ج 1 ص189 , ترجمه رقم 1494 , الحلّي (( كتاب الرجال )) القسم الأول ص 59 ترجمه رقم 277 , الخوئي (( معجم رجال الحديث )) ج 3 ص 385 ترجمه رقم 1953
عبد الله بن أبي يعفور وهو من ثقات الرافضه ويذكرون ان الصادق رحمه الله قال فيه (( ما أحد ادي الينا ما افترض الله عليه فينا إلا عبد الله بن أبي يعفور ))
(( رجال الكشي 215 تنقيح المقال 2/166 معجم رجال الحديث ج 10 ص99 جامع الرواه 1/ 467 ))
وفي روايه اخرى (( إني ما وجدت احداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلا واحدا عبد الله بن ابي يعفور فإني أمرته وأوصيته بوصيه فأتبع امري واخذ بقولي .
(( رجال الكشي 215 تنقيح المقال ج 2 ص 166 معجم رجال الحديث ج 10 ص99 جامع الرواه 1/467 ))
ومع ذلك فإنه يتعاطي المسكر ويتمادى في شربه عن ابن مسكان عن ابن ابي يعفور قال كان اذا اصابته هذه الاوجاع فاذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ سكن عنه .
فقال له لا تشرب
فلما ان رجع الى الكوفه هاج به وجعه فاقبل اهله فلم يزالوا به حتى شرب فساعه شرب منه سكن عنه فعاد الى ابي عبد الله عليه السلام فاخبره بوجعه وشربه فقال له يا ابن ابي يعفور لا تشرب فانه حرام انما هو الشيطان موكل بك ولو قد يئس منك ذهب .
(( رجال الكشي 214 تنقيح المقال ج 2 ص166 معجم رجال الحديث ج 10 ص 98 ))
طالما تاب ما المشكله ثم من الاسوء خمار سابقا ثقة أم قائد جيش قتلة الحسين عليه السلام ثقه عمر بن سعد و الخارجي الملعون عمران بن طحان مادح بن ملجم الذي يروي عنه بخاريكم
عوف العقيلي عن فرات بن أحنف قال العقيلي كان من اصحاب امير المؤمنين عليه السلام وكان خمارا ولكنه يؤدي الحديث كما سمع .
(( رجال الكشي 90, معجم رجال الحديث ج11 ص160 , مجمع الرجال ج 1 ص 290 تنقيح المقال ج2 ص 355 ))
ولا ادري كيفية تأديته للحديث , هل في حاله السكر ؟ أم بعد أن يفيق ؟
أبو حمزه الثمالي ثابت بن دينار :
عن محمد بن الحسين بن ابي الخطاب قال كنت انا وعامر بن عبد الله بن جذاعه الازدي وحجر بن زائده جلوساً على باب الفيل إذ دخل علينا أبو حمزه الثمالي ثابت بن دينار فقال لعامر بن عبد الله يا عامر أنت حرّشت (( اغريته علىّ )) علىّ أبا عبد الله عليه السلام فقلت أبو حمزه يشرب النبيذة .
فقال له عامر ما حرّشت عليك أبا عبد الله ولكن سألت أبا عبد الله عليه السلام عن المسكر فقال كل مسكر حرام فقال لكن أبا حمزه يشرب قال فقال أبو حمزه استغفر الله منه الان وأتوب اليه .
((( رجال الكشي 176- 177 , معجم رجال الحديث ج 3 ص 389 - 390 التحرير الطاووسي 63 تنقيح المقال 1/191 )))
وقال على بن الحسن بن فضال وكان أبو حمزه يشرب النبيذ ومتهم به .
((( مجمع الرجال 1/289 , معجم رجال الحديث 3/389 تنقيح المقال 1/191 )))
وهذا الخمار ثقه عند الشيعه , فقد نص على توثيقه كثير من علماء الشيعه
مثل :
الطوسي في (( الفهرست)) ص 70 ترجمه رقم 138 , القهبائي في (( مجمع الرجال )) ج1 ص 289 , الأردبيلي في (( جامع الرواه )) ج 1 ص 134 ترجمه رقم 1072 , الكشي في رجاله ص 176 ترجمه رقم 81 ,حسن ابن الشهيد الثاني في (( التحرير الطاووسي )) ص 61 ترجمه رقم 67 , الحر العاملي (( وسائل الشيعه )) ج 20 ص149 ترجمه رقم 207 , عباس القمي في (( النى والألقاب )) ج1 ص118 , المامقاني في (( تنقيح المقال )) ج 1 ص189 , ترجمه رقم 1494 , الحلّي (( كتاب الرجال )) القسم الأول ص 59 ترجمه رقم 277 , الخوئي (( معجم رجال الحديث )) ج 3 ص 385 ترجمه رقم 1953
عبد الله بن أبي يعفور وهو من ثقات الرافضه ويذكرون ان الصادق رحمه الله قال فيه (( ما أحد ادي الينا ما افترض الله عليه فينا إلا عبد الله بن أبي يعفور ))
(( رجال الكشي 215 تنقيح المقال 2/166 معجم رجال الحديث ج 10 ص99 جامع الرواه 1/ 467 ))
وفي روايه اخرى (( إني ما وجدت احداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلا واحدا عبد الله بن ابي يعفور فإني أمرته وأوصيته بوصيه فأتبع امري واخذ بقولي .
(( رجال الكشي 215 تنقيح المقال ج 2 ص 166 معجم رجال الحديث ج 10 ص99 جامع الرواه 1/467 ))
ومع ذلك فإنه يتعاطي المسكر ويتمادى في شربه عن ابن مسكان عن ابن ابي يعفور قال كان اذا اصابته هذه الاوجاع فاذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ سكن عنه .
فقال له لا تشرب
فلما ان رجع الى الكوفه هاج به وجعه فاقبل اهله فلم يزالوا به حتى شرب فساعه شرب منه سكن عنه فعاد الى ابي عبد الله عليه السلام فاخبره بوجعه وشربه فقال له يا ابن ابي يعفور لا تشرب فانه حرام انما هو الشيطان موكل بك ولو قد يئس منك ذهب .
(( رجال الكشي 214 تنقيح المقال ج 2 ص166 معجم رجال الحديث ج 10 ص 98 ))