تمــــر بنا الحياة ..
وترســم بلحظاتها خطوطاً لأفكارنـــــا وآرائنا وقياساتنا للأمور ...
فيختلف تلقينا لهذه الخبرات من شخص الى اخر ..
فتقلب الموازين حين ننشد عدلها ..
وتعتدل ... حين لا يجدي من ورائها شيئا..
°•.♥.•°رســــالة ايمــــان °•.♥.•°
كي تطلب من شخص ما مالاً ..
تأكد أولاً أنه يملك ما تريد ..
وبعد أن تتيقن من ذلك .. تباشر بالطلب منه...
فهلا رفعت يديك لله يوماً بالدعاء ..
وأنت متيقناً أنه وحده من يملك لك قضاء حاجاتك ؟؟
واليقين لا يوازيه سوى الثقة التامة بقدرة الله على تحقيق ما تريد..
وليس باعتقادات أن ما تريده قد يحصل أو لا يحصل ..
... فما تلك بثقة ... ولا يقين..
°•.♥.•°رســـالة حــــب °•.♥.•°
الحب ..
هو الصفة الوحيدة التي تعطي للمرء ملامح أخرى غير التي يحمل ..
فتجعل لوهج الحب في قلبه نور يضيء جنبات وجهه ..
فتخجل أمامه الأحقاد والضغينة.
°•.♥.•°رســـالة علــــم °•.♥.•°
المؤمن من يتعظ من تجارب غيره ..
فاجعل لسقطات الآخرين وهفواتهم كتاباً آخر تقرأه ...
فلا تسقط كما سقطوا.
°•.♥.•°رســــالة عشـــق °•.♥.•°
حين تعشق
تأكد من أنه يبادلك المشاعر ..
و إلا
أحمل متاع قلبك وأرحل...
قبل ألا تجد ذات يوم ...ما تحمله..
°•.♥.•°رســـــالة صبــــر °•.♥.•°
لا تستبق الأحداث أبداً ...
اصبر على جارح القول ...
فلربما تحمل كلماته من الصواب ما يخلق منك إنساناً أجمل ...
وحذار من الغوص في حروف عاشق..
لم يكن عشقه إلا كلمات ...
°•.♥.•°رســـالة منطــــق °•.♥.•°
ابنِ آراءك عن الناس من واقع رؤيتك أنت لهم ...
لا كما يراها الاخرون ..
فقد يعجبني من يراه غيري غير جدير بالاعجاب ..
فإن كنت تملك القرار في اختيار ما تأكل ...
فالعلاقات الإنسانية أجدر بذلك القرار..
رســـالة منطــــق
ابنِ آراءك عن الناس من واقع رؤيتك أنت لهم ...
لا كما يراها الاخرون ..
فقد يعجبني من يراه غيري غير جدير بالاعجاب ..
فإن كنت تملك القرار في اختيار ما تأكل ... فالعلاقات الإنسانية أجدر بذلك القرار
رســـالة منطــــق
ابنِ آراءك عن الناس من واقع رؤيتك أنت لهم ...
لا كما يراها الاخرون ..
فقد يعجبني من يراه غيري غير جدير بالاعجاب ..
فإن كنت تملك القرار في اختيار ما تأكل ... فالعلاقات الإنسانية أجدر بذلك القرار
اللهم صل على محمد وال محمد
هذه الرسائل لها بريد ؟؟؟؟ واكيد بريدها هوالقلب النظيف والعقل اللطيف
لان النفس مجبولة على تلقي الكلام المنطقي الطيب
شكرا ياطيبة كلمات رائعة حقيقة وهادفة
اخوك / ناثر العنبر/ابو اسد
ممنون