ولو بدأت الان تظهر صور عجيبة وغريبة لا ادري اين كانت خافية
او لعله موسم الانتخابات والتسقيطات السياسية سبب في كثرة ظهورها
لكن تبقى الحقيقة والموقف لا يتغير وان اختلفت النية من وراء العرض
هنا اعلاه في الصورة ما لا يناسب شخصية محسوبة على حزب اساسه وتاسيسه ديني ويحمل قيم ال البيت ورسالتهم للبشرية
اذا مستعجل وخايف ارتاح بالمنطقة الخضراء وزور من اهناك . لو زور من خارج الصحن . وابقي احترامك وتواضعك لمقام الامام
صحيح لو لا
او لعله الصورة غير صحيحة او المحل الذي فيه ليس فيه حرج بخصوص هذه المسئلة
ممكن توضوحون رايكم حول هذا المنظر
بسمه تعالى
لو تلاحظون اخوتي الكرام أن هناك رجل أعتقدهو من الزوار الغير سياسيين لا يلبس الحذاء فقط الجوارب البيضاء هو في أقصى اليمين ..
يعني هذه المجموعة داخلة بأحذيتها في مكان طاهر
و الجميع فيه لا يلبسون أحذية ..
و إذا كانت الصورة قديمة كما تفضل أخونا رافضي بافادتنا فقد نبشوا القبور و استخرجوها للاسقاطات كما تفضل اخونا الطائي ..
المالكي في يوم من الأيام تلاقف حذاء ألقوه على بوش
و اليوم نراه مع الآخرين بأحذيتهم في مكان طاهر ..
فلا أعلم ما قصة حبهم الشديد للأحذية لا أظنهم سيحبونها لو تم القائها عليهم من قبل أصحاب الغيرة على مقدساتنا ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي العزيز هذه الصورة ليست في الضريح وانما خارجه ونتذكر جميعا اننا كنا نضع الاحذيه(اجلكم الله) في الكيشوانية الموجودة في داخل الصحن ... لكن بما ان الصحن مفروش بالسجاد فيفترض ان يتم خلع الاحذية من الجميع
السلام عليكم
الكل يتذكر والى فترة قريبة من سقوط الصنم
كنا ندخل الى الصحن الكاظمي الشريف بالاحذية داخل الصحن الكبير ومنه الى الكيشوانية القريبة
من اللرواق الداخلي القريب من الضريح المطهر ..؟ ( انا اتكلم لاني اسكن قرب الامامين عليهما السلام )
وكذلك بالنسبة لمرقد الامام الحسين عيه السلام كان الزائر يمشي بالحذاء الى اقرب كيشوانية
وهي قريبة من الرواق الداخلي ؟
الا انه في الفترة الاخير تم فرش الصحن الخارجي واصبح بمثابة رواق ثاني يحيط بالضريح ......
ويمكن في المستقبل يسقفون مابين الحرمين ويفرشونها فكيف سيكون حال الزائر بالحذاء ام بعدمه ؟؟
ولكن نقول بمان ان الصحن المطهر الخارجي قد تم تسقيف وتكييفه وفرشه واصبح كالرواق فيجب التأدب واحترام المكان بشتى الاشكال .. وهي مسالة تأدب وتقدير وهيبة للمكان ...ليس الا
زيارة بالاحذية - تقبل الله
العرض المتطور
