|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 20331
|
الإنتساب : Jul 2008
|
المشاركات : 1,506
|
بمعدل : 0.25 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيرني الدهر بحسين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
الخندق وعموري البطل
بتاريخ : 27-07-2008 الساعة : 07:06 PM
:d
المشاركة التالية معركة الخندق
خيو مجودي تعال نعيد مجد الخندق و ارد على بعض أسئلتك من خلال هذه المقارنه
طيب خلينا نستعرض الامام علي لانه عموري ما طلع الا بعد ما قتل عمر بن ود وبعد انتهاء الحرب
الشخص:الامام علي الموقع :الخندق
اولا اين كان عمر بن ود قبل معركة الخندق
تعال نسأل الحاكم
يا الحاكم أين عمر بن ود قبل الخندق هل قام بأدوار قبل الخندق؟؟
روى الحاكم في ( المستدرك على الصحيحين ) : عن ابن إسحاق قال : كان عمرو بن ود ثالث قريش ، وكان قد قاتل يوم بدر حتى أثبتته الجراحة ولم يشهد أحدا ، فلما كان يوم الخندق خرج معلما ليرى مشهده
طيب في معركة الخندق حصل أن عمرو بن ود نادى في المسلمين ثلاثا ألا رجل يبرز ؟ فيقول علي (ع) أنا لها يا نبي الله فيقول له : إنه عمرو اجلس حتى قال عمرو في الثالثة : أين جنتكم التي تزعمون أنه من قتل منكم دخلها ؟ أفلا تبرزون إليَّ رجلا !
فنادى فقام الامام علي:فقال انا له ارسول الله فقال النبي ص إنه عمرو بن ود اجلس وقام الامام علي مرة اخرى فرده النبي وقام مرة اخرى فرده النبي طبعا في كل مرة يندي النبي من لعمر "طبعا الشباب كانه على رؤوسهم الطير"
في الاخير النبي اذن للفي الاخير النبي اذن للإمام المهم
قال له علي : يا عمرو قد كنت تعاهد الله لقريش أن لا يدعو رجل إلى خلتين إلا قبلت منه أحدهما ، فقال عمرو : أجل فقال له علي (رض) فإني أدعوك إلى الله عز وجل ورسوله (ص) والإسلام ، فقال : لا حاجة لي في ذلك ، قال : فإني أدعوك إلى البراز ، قال : يا ابن أخي لم ؟ فوالله ما أحب أن أقتلك ، فقال علي : لكني أحب أن أقتلك ، فحمي عمرو فاقتحم عن فرسه فعقره يبارز ، فقام علي وهو مقنع في الحديد ، فقال : أنا له يا نبي الله فقال : إنه عمرو بن ود اجلس فنادى عمرو ألا رجل فأذن له رسول الله (ص) حبل العاتق فسقط وثار العجاج فسمع رسول الله (ص) التكبير فعرف أن عليا قتله
المهم انه الامام علي لم يسكت كما سكت عموري
الشخص :عمر الموقع الخندق
روي ابن كثير في تاريخه حديثا قال : رواه الإمام أحمد عن عائشة مطولا جدا وفيه فوائد قالت : خرجت يوم الخندق أقفوا آثار الناس فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه بن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنة قالت : فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :
ليت قليـلا يدرك الهيجا جمل ما أحسن الموت إذا حان الأجل
قالت : فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين ، وإذا فيهم عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه سبغة له يعنى مغفرا ، فقال : عمر ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة ، وما يؤمنك أن يكون بلاء أو يكون تحوز ، قالت : فما زال يلومني حتى
تمنيت أن الأرض انشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها ، قالت : فرفع الرجل السبغة عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : يا عمر ويحك انك قد أكثرت منذ اليوم ، وأين التحوز أو الفرار إلا إلى الله عز وجل … " (1) ، وذكره ابن حبان في صحيحه (2) .
يعني برايكم شنو كان عمر رح يسوي عشان يانبه طلحه
اكيد يريد ان يهرب
طيب ما نبي نظلم عمور القمور
متى طلع حسه
كما أن حديث ( المستدرك ) السابق يذكر عمر بن الخطاب حينما رجع علي (ع) من قتل عمرو بن ود : " … ثم أقبل علي (رض) نحو رسول الله (ص) ووجهه يتهلل ، فقال عمر بن الخطاب (رض) : هلا سلبته درعه فليس للعرب درعا خيرا منها:eek::eek: فقال : ضربته فاتقاني بسوءته واستحييت ابن عمي أن استلبه وخرجت خيله منهزمة حتى أقحمت من الخندق
يعين الوقت اللي فيه فلوس وسلب و ما فيه قطع رووس وقطع رقبته يطلع حس عموري و الله ينسد بيه الظهر و الله تعالى يعز بيه الاسلام الصراحه معاك حق اللي يكون يخاف من المقابله في الحرب ولا يطلع صوته الا في الغنائم يكون ينسند بيه الظهر
لا تقول مشيئة الله لانه تم النداء ثلاثا يعني النبي لما يرد علي عليه السلام مو مرة بل مرتين يريد يبن ما نوع اللي يتبجح بهم في النوادي و المحافل ويقال بشجاعتهم
خيو مجودي نحن من شروط الخليفة ان يكون شجاعا وهذا وجد في امير المؤمنين ولم يكن في عمر
و اخيرا اذا رايت موقف اللي صار بكربلا يعني اعرف انه اللي صار بكربلا و اللي سووه متعلمينه على يد عموري وامثاله
انتظروا الحلقة التاليه
خيبر
|
|
|
|
|