مع ابن عثيمين ... رجاءاً رجاءاً رجاءاً ::: لا تفكّر
بتاريخ : 16-02-2012 الساعة : 01:00 AM
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من مدّة طويلة و أنا أعجز عن التوفيق بين حديث نزول الله في الثلث الأخير من الليل مع ما أصبح أمراً مسلماً من قرون بأنّ الأرض كروية ... فهي ليست مسطّحة كي ينزل الله مرة واحدة في الليل ثم يرجع لقصره و عرشه !!!
حيث أنّ بكروية الأرض يكون الثلث الأخير من الليل موجودا دائما على بقعة من بقاع الكرة الأرضية ...
من فترة سألت معلمة التربية الإسلامية في المدرسة ... و وضّحتُ لها إشكالي ... و لأوّل مرة تدرك مغزى كلامي فتتردد ثم تقول : ربّما المقصود هو رحمة الله تعالى ... أو الروح الأمين ... و ليس من الضروري أن نأخذ الألفاظ كما هي ...
هذا مع اعتراض بعض المعلمات في الغرفة بأنّ النزول يكون نزولاً لذات الله تعالى و هو حديث صحيح !!!
و جرى حوار مماثل بيني و بين اثنين من الدُعاة ... فتنبّه أحدهما و أجاب بما أجابت به معلمة التربية الإسلامية ... و تمسّك الآخر و هو حائر بتفسير النزول المُثبَت لذات الله تعالى ...
بحثت في بعض المقالات على النت ... فوجدت إجابة لابن عثيمين ... و فعلا إجابة رهييييييبة ... سأختصر بعض المواضع ...
اقتباس :
فإذا علمت هذا الواجب نحو صفات تعالى، لم يبق إشكال في حديث النزول ولا غيره من صفات الله تعالى وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أمته أن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر مخاطباً بذلك جميع أمته في مشارق الأرض ومغاربها، وخبره هذا من علم الغيب الذي أظهره الله تعالى عليه، والذي أظهره عليه وهو الله تعالى عالم بتغير الزمن على الأرض وأن ثلث الليل عند قوم يكون نصف النهار عند آخرين مثلاً.
وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يخاطب الأمة جميعاً بهذا الحديث الذي خصص فيه نزول الله تبارك وتعالى، بثلث الليل الآخر فإنه يكون عاماً لجميع الأمة، فمن كانوا في الثلث الآخر من الليل تحقق عندهم النزول الإلهي، وقلنا لهم : هذا وقت نزول الله تعالى بالنسبة إليكم ومن لم يكونوا في هذا الوقت فليس ثم نزول الله تعالى بالنسبة إليهم، والنبي صلى الله عليه وسلم حدد نزول الله تعالى إلى السماء الدنيا بوقت خاص، فمتى كان ذلك الوقت كان النزول، ومتى انتهى انتهى النزول، وليس في ذلك أي إشكال. وهذا وإن كان الذهن قد لا يتصوره بالنسبة إلى نزول المخلوق لكن نزول الله تعالى ليس كنزول خلقه حتى يقاس به ويجعل ما كان مستحيلاً بالنسبة إلى المخلوق مستحيلاً بالنسبة إلى الخالق فمثلاً إذا طلع الفجر بالنسبة إلينا وابتدأ ثلث الليل بالنسبة إلى من كانوا غرباً قلنا : إن وقت النزول الإلهي بالنسبة إلينا قد انتهى. وبالنسبة إلى أولئك قد ابتدأ، وهذا في غاية الإمكان بالنسبة إلى صفات الله تعالى، فإن الله تعالى.. ) ليس كمثله شيء وهو السميع البصير( .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في شرح حديث النزول: " فالنزول الإلهي لكل قوم مقدار ثلث ليلهم، فيختلف مقداره بمقادير الليل في الشمال والجنوب، كما اختلف في المشرق والمغرب، وأيضاً فإنه إذا كان ثلث الليل عند قوم فبعده بلحظة ثلث الليل عند ما يقاربهم من البلاد، فيحصل النزول الإلهي الذي أخبر به الصادق المصدوق أيضاً عند أولئك، إذا بقي ثلث ليلهم وهكذا إلى آخر العمارة" أ. هـ كلامه رحمه الله.
إذا كان النزول بالذات الإلهية ... فعلى هالحال سيبقى الله دوماً في السماء الدنيا !!! و أتساءل هل تخلو السموات الأعلى من الذات الإلهية ؟؟؟!!!
لماذا لا تأوّل الرواية و تكون رحمة الله تعالى هي التي تنزل بالعباد الذين يصلّون و يتهجّدون و الناس نيام ؟؟؟
نكمل مع ابن عثيمين :
اقتباس :
سئل الشيخ، أعلى الله درجته في المهديين.. من المعلوم أن الليل يدور على الكرة الأرضية والله عز وجل ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فمقتضى ذلك أن يكون كل الليل في السماء الدنيا فما الجواب عن ذلك؟
فأجاب بقوله.. الواجب علينا أن نؤمن بما وصف الله وسمى به نفسه في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل، فالتحريف في النصوص، والتعطيل في المعتقد، والتكييف في الصفة، والتمثيل في الصفة أيضاً إلا أنه أخص من التكييف لأنه تكييف مقيد بمماثلة، فيجب أن تبرأ عقيدتنا من هذه المحاذير الأربعة. ويجب على الإنسان أن يمنع نفسه عن السؤال بـ"لم " ؟ وكيف؟ فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته، وكذا يمنع نفسه عن التفكير في الكيفية، وهذا الطريق إذا سلكه الإنسان استراح كثيراً، وهذه حال السلف رحمهم الله ولهذا جاء رجل إلى مالك بن أنس رحمه الله قال.. يا أبا عبد الله " الرحمن على العرش استوى " كيف استوى؟
فأطرق برأسه وعلته الرحضاء وقال.. " الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة، وما أراك إلا مبتدعاً ".
وهذا الذي يقول .. إن الله ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر كل ليلة فيلزم من هذا أن يكون كل الليل في السماء الدنيا، لأن الليل يدور على جميع الأرض، فالثلث ينتقل من هذا المكان إلى المكان الآخر.
جوابنا عليه أن نقول... هذا سؤال لم يسأله الصحابة رضوان الله عليهم ولو كان هذا يرد على قلب المؤمن المستسلم لبينه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ونقول : ما دام ثلث الليل الأخير في هذه الجهة باقياً فالنزول فيها محقق، ومتى انتهى الليل انتفى النزول ونحن لا ندرك كيفية نزول الله ولا نحيط به علماً ونعلم أنه سبحانه ليس كمثله شيء، وعلينا أن نستسلم وأن نقول: سمعنا، وامنا، واتبعنا، وأطعنا هذه وظيفتنا
أفحمنا الشيخ هون !!!
سؤال لم يسأله الصحابة ... كيف تجرؤون على سؤاله :mad: !!!
طيّب ع زمن الصحابة لم تكن التكنولوجيا متطوّرة و ربما لم يتبادر لذهنهم هكذا سؤال ... فما العمل ؟؟؟ أن نقفل أدمغتنا عن كل ما لم يكن معروفاً في وقت الصحابة !!!
ثم يستطرد قائلاً : لو كان السؤال يخطر على قلب مؤمن لبيّنه رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ... و لماذا يكون الأمر مسلماً بصدور هذه الرورايات عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ؟؟؟ و لماذا لا تُؤوّل أمثال هذه الروايات ؟؟؟
جعلوا إلهنا الواحد الأحد الذي ليس كمثله شيء كإله اليهود و النصارى ... جسم ينزل و يصعد !!!
و الأفضل أن لا نفكّر ... و نُطأطئ الرؤوس عند أسئلة السفهاء الملحدين عند استشهادهم بهكذا روايات للطعن في الإسلام ...
*ويجب على الإنسان أن يمنع نفسه عن السؤال بـ"لم " ؟ وكيف؟ فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته، وكذا يمنع نفسه عن التفكير في الكيفية، وهذا الطريق إذا سلكه الإنسان استراح كثيراً، وهذه حال السلف *
* وعلينا أن نستسلم وأن نقول: سمعنا، وامنا، واتبعنا، وأطعنا هذه وظيفتنا*
لذلك ستبقى اذهانهم مغلقة ولن تفهمو شيئا اذا اطيعو فقط ولا تفكرو ياوهابية .... كالبهائم... اسمع الجرس واتبعه....
رزقنا الله بالعقل كي لانستخدمه؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
لاتنسوا لا تفكرو افضل ترى تتعبون عقولكم (لو كان عندكم عقول) خلوها مشغولة بتفاهات دنياكم.....
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بارك الله فيك وفي جهودك اختنا الكريمة
الله سبحانه و تعالى لا تدركه العقول و الابصار حق ادراكه
و لا يحتاج لتسيير هذا الكون الذي خلقه من عدم الجولان هنا و هناك لتسييره
الله سبحانه و تعالى يرسل رحمته و نوره على الكون الذي خلقه و يقيد الكون بعلمه ان يستمر و لا يزول
الله سبحانه و تعالى خلق سبع سموات و سبع ارضون و خلق داخل هذا الكون عدة اكوان متداخلة بعضها البعض و لا نعلم الا اليسير مما خلقه سبحانه و تعالى
من يبحث في الانترنت عن المادة المظلمة او المادة المفقودة في الكون يدرك ان حجمها اكبر من هذا الكون الذي خلقه الله عدة مرات و ما خلقه الله كان من الاساس من عدم
الله جل و تعالى من رحمته و رافته على خلقه لا يدركهم بنفسه و الا لاصبحوا عدما بحكم الواقع
و لو تجرا اي احد على ادراكه سبحانه بدون تمجيد اسمه لاصبح عدما بحكم الجحود
الله سبحانه و تعالى لا يوصف حتى بالارقام فهو لا متناهي
و مخلوقاته قد توصف بالارقام و الزمان و المكان و القوى الفيزيائية التي خلقها
و هي كلها تصبح في المحصلة صفرا غير معتبر امام قدرة الله الخالق اللا متناهي القدرة و العلم و ماخلقه الا من عدم و لا شيء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم اختي الفاضلة فهولاء يماثلون مشركي قريش الذين عجزوا عن عباده رب ليس كمثله شي وصريح اقوالهم التي صورها القران بانه كيف يمكن عبادة رب واحد وترك عباده ارباب مختفله لهذا عبد الوهابيه الشاب الامرد
والظاهر بان ابن جبرين لم يسمع نصيحه الذهبي بشان عبداتهم
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 602 )
- فأما خبر أم الطفيل ، فرواه محمد بن إسماعيل الترمذي وغيره : حدثنا نعيم ، حدثنا إبن وهب ، أخبرنا عمرو بن الحارث ، عن سعيد بن أبي هلال ، أن مروان بن عثمان حدثه ، عن عمارة بن عامر ، عن أم الطفيل امرأة أبي بن كعب: سمعت رسول الله (ص) يذكر أنه رأى ربه في صورة كذا ، فهذا خبر منكر جداً ، أحسن النسائي حيث يقول: ومن مروان بن عثمان حتى يصدق على الله ؟! ، وهذا لم ينفرد به نعيم ، فقد رواه أحمد بن صالح المصري الحافظ ، وأحمد بن عيسى التستري ، وأحمد بن عبد الرحمن بن وهب ، عن إبن وهب ، قال أبو زرعة النصري : رجاله معروفون.
- قال الذهبي : قلت: بلا ريب ، قد حدث به إبن وهب وشيخه وإبن أبي هلال ، وهم معروفون عدول ، فأما مروان ، وما أدراك ما مروان ؟ فهو حفيد أبي سعيد بن المعلى الأنصاري ، وشيخه هو عمارة بن عامر بن عمرو بن حزم الأنصاري ، ولئن جوزنا أن النبي (ص) قاله ، فهو أدرى بما قال ، ولرؤياه في المنام تعبير لم يذكره (ص) ، ولا نحن نحسن أن نعبره ، فأما أن نحمله على ظاهره الحسي ، فمعاذ الله أن نعتقد الخوض في ذلك بحيث أن بعض الفضلاء قال: تصحف الحديث ، وإنما هو: رأي رِئِية بياء مشددة . وقد قال علي ( ر ) : حدثوا الناس بما يعرفون ودعوا ما ينكرون ، وقد صح أن أبا هريرة كتم حديثاً كثيراً مما لا يحتاجه المسلم في دينه ، وكان يقول : لو بثثته فيكم لقطع هذا البلعوم ، وليس هذا من باب كتمان العلم في شئ ، فإن العلم الواجب يجب بثه ونشره ويجب على الأمة حفظه ، والعلم الذي في فضائل الأعمال مما يصح إسناده يتعين نقله ويتأكد نشره وينبغي للأمة نقله ، والعلم المباح لا يجب بثه ولا ينبغي أن يدخل فيه إلا خواص العلماء ، انتهى كلام الذهبي !.
فانهم يخفون حقيقة توحيدهم وحينما صرح بان عثمين بان الله جسم ولا مانع من ان يكون كذلك وهو ماكر وهو مجسم والضحك من صفاته والى آخر هذيانه فضح الحقيقة التي يخفوها
اقتباس :
إذا كان النزول بالذات الإلهية ... فعلى هالحال سيبقى الله دوماً في السماء الدنيا !!! و أتساءل هل تخلو السموات الأعلى من الذات الإلهية ؟؟؟!!!
الحقيقة يا اختي بان هولاء يؤمنون بالحلول اي بان الخلق يحل في ذات الخالق , ولو جرى احد منهم واجابك ستجدين هذا المعنى واضحا وجليلا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم اختي الفاضلة فهولاء يماثلون مشركي قريش الذين عجزوا عن عباده رب ليس كمثله شي وصريح اقوالهم التي صورها القران بانه كيف يمكن عبادة رب واحد وترك عباده ارباب مختفله لهذا عبد الوهابيه الشاب الامرد
والظاهر بان ابن جبرين لم يسمع نصيحه الذهبي بشان عبداتهم
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 602 )
- فأما خبر أم الطفيل ، فرواه محمد بن إسماعيل الترمذي وغيره : حدثنا نعيم ، حدثنا إبن وهب ، أخبرنا عمرو بن الحارث ، عن سعيد بن أبي هلال ، أن مروان بن عثمان حدثه ، عن عمارة بن عامر ، عن أم الطفيل امرأة أبي بن كعب: سمعت رسول الله (ص) يذكر أنه رأى ربه في صورة كذا ، فهذا خبر منكر جداً ، أحسن النسائي حيث يقول: ومن مروان بن عثمان حتى يصدق على الله ؟! ، وهذا لم ينفرد به نعيم ، فقد رواه أحمد بن صالح المصري الحافظ ، وأحمد بن عيسى التستري ، وأحمد بن عبد الرحمن بن وهب ، عن إبن وهب ، قال أبو زرعة النصري : رجاله معروفون.
- قال الذهبي : قلت: بلا ريب ، قد حدث به إبن وهب وشيخه وإبن أبي هلال ، وهم معروفون عدول ، فأما مروان ، وما أدراك ما مروان ؟ فهو حفيد أبي سعيد بن المعلى الأنصاري ، وشيخه هو عمارة بن عامر بن عمرو بن حزم الأنصاري ، ولئن جوزنا أن النبي (ص) قاله ، فهو أدرى بما قال ، ولرؤياه في المنام تعبير لم يذكره (ص) ، ولا نحن نحسن أن نعبره ، فأما أن نحمله على ظاهره الحسي ، فمعاذ الله أن نعتقد الخوض في ذلك بحيث أن بعض الفضلاء قال: تصحف الحديث ، وإنما هو: رأي رِئِية بياء مشددة . وقد قال علي ( ر ) : حدثوا الناس بما يعرفون ودعوا ما ينكرون ، وقد صح أن أبا هريرة كتم حديثاً كثيراً مما لا يحتاجه المسلم في دينه ، وكان يقول : لو بثثته فيكم لقطع هذا البلعوم ، وليس هذا من باب كتمان العلم في شئ ، فإن العلم الواجب يجب بثه ونشره ويجب على الأمة حفظه ، والعلم الذي في فضائل الأعمال مما يصح إسناده يتعين نقله ويتأكد نشره وينبغي للأمة نقله ، والعلم المباح لا يجب بثه ولا ينبغي أن يدخل فيه إلا خواص العلماء ، انتهى كلام الذهبي !.
فانهم يخفون حقيقة توحيدهم وحينما صرح بان عثمين بان الله جسم ولا مانع من ان يكون كذلك وهو ماكر وهو مجسم والضحك من صفاته والى آخر هذيانه فضح الحقيقة التي يخفوها
الحقيقة يا اختي بان هولاء يؤمنون بالحلول اي بان الخلق يحل في ذات الخالق , ولو جرى احد منهم واجابك ستجدين هذا المعنى واضحا وجليلا
والسلام عليكم
شاكرة مروركم و إضافاتكم القيّمة أخي الكريم
و اتساءل ما هو العلم الذي لو بثّه أبو هريرة لقُطِع بلعومه ؟؟
و أي تبرير سقيم الذي وضعوه لتبرير قول أبي هريرة ... فهل يقول رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) أموراً لا تلزم المسلم ... أو أموراً تبعث على الحيرة في أمر الإسلام ... عن أي دينٍ يتكلمون ؟!
يذكرني قولهم بما كنت أسمعه في صغري ... بأنّ رهبان النصارى يخفون الحقائق و بعض الكتب عن عامة النصارى !!!
شاكرة مداخلاتكم أخي الكريم ... استفدت منها كتير ...