[ناصر الحسين]

بسمه تعالى ،،،

هذه رسالة في الجواب على من صحح سند رواية الوصية التي يتشبث بها أتباع
أحمد إسماعيل كاطع، وأطلق بعضهم التحدي فيها ! بل صحح سندها كبيرهم أحمد
إسماعيل !

وصنف "ناظم العقيلي" كتابًا زعم أنه صححه على نهج أصحابنا ليتم عليهم
الحجة، فقال في تقدمة الطبعة الثانية: ( والظاهر أن القوم قد أطبق عليهم الخوف
المريب فلم نر منهم قرطاسا مدونا في الرد ) !
هكذا قال ! وليت شعري ما جمع في كتابه إلا كل قول مهجور وزاد عليه من
جهله ما ستراه، فأحسن الأصحاب في إهمال النظر إليه ، فإنه قد قيل:
أو كلّما طن الذباب زجرته ... إن الذباب إذا علي كريم !

ولما كان ما صنفه هذا، جامعً ا لشبهات القوم حول الإسناد فإننا قد عزمنا بعد
التوكل على الله عز وجل في الجواب عليه . والله الموفق للسداد بمنه وكرمه.

للتحميل:
http://archive.org/download/answasya...t-alwasya1.pdf

[الشيخ الهاد]

مولاي ناصر الحسين بوركتم ..
مولاي لم استطع التحميل ، ظهرت لي صفحة بعنوان الراصد ، فيها أن الصفحة التي طلبتها غير موجودة ..
بوركت

[ناصر الحسين]

بسمه تعالى ،،،

حي الله الاستاذ الهاد .. الله يحفظكم ويبارك فيكم

تم اصلاح الرابط ..

[الشيخ الهاد]

مولاي عفوا ، جار التحميل والرابط يعمل جيدا الان

بوركتم

[مصطفى اسعد]

بارك الله بكم يا اسود حيدر والزهراء


هذا الابله ناظم العقيلي عندما سلم على عائشة وقال عليها السلام عرفت ان لا خير يرتجا منه

وان رأس محشو بالتبن

[الشيخ الهاد]

مولاي الفاضل النابه ناصر بورك فيه ..

لقد انتهيت الآن من مطالعة هذه الرسالة الشريفة من ألفها إلى يائها ، بشوق ولهفة ..

ثم ظهر أنها تامة في الصناعة ، كاملة عند أهل الفن والصنعة ، لا يعتريها نقص أو يحتوشها عيب ..

كثر الله تعالى فينا مثلك بحق إمامنا المهدي عجل الله تعالى فرجه ..

لكن المصيبة أن العقل لا يصدق أن إنساناً -كالعقيلي- تسافل للغاية هذا التسافل والنزول ، وتهاوى سبعين خريفاً في اللامعقول ..؛ بنى دينه على رواية واحدة ، أشرف رواتها الكذاب والمجهول ..

والله لا ندري ، نضحك أم نبكي على هذه العقول؟!!!.

مولاي ، أقترح أن تعمل فهرساً لهذه الرسالة الشريفة، كما أقترح أن تستعمل خط (mylotus) لبحوثك المستقبلية ..

زادك الله علماً

[ناصر الحسين]

بسمه تعالى ،،،


الأخ العزيز الفاضل الهاد حفظك الله تعالى، يهمني تصويبات أمثالكم من الأساتذة والعارفين فلطالما استفدنا منكم بارك الله بكم ..


الأخ مصطفى حياك الله تعالى وحفظك

------------


رابط آخر للبحث:

http://goo.gl/X70rY