هناك صراع قوي بين ارادتين
أمريكيه وحلفاؤها من جهة
والخط الممانع والذي كله شيعي من جهة أُخرى
اذا ضُربت ايران
النتيجه الجلوس على الطاوله مع الامريكيين
اذا لم تُضرب ايران
النتيجه الجلوس على الطاوله مع الامريكيين
لبنان
المعارضه تُجهز للايام الحاسمه ومناورات حزب الله الاخيره هي استعراض للقوه
سيصل الشيعه للحكم في لبنان ومرشحهم بلا شك
لأنهم أكبر طائفه فلا يُحكم لبنان بدونهم
والشيعه في لبنان اليوم في أوج قوتهم
سوريا
التي كان يهددها رامسفلت بالاجتياح قبل أربع سنوات صار هو خارج الحكم ولعنة التاريخ والامريكيين
وصار الغرب الذي قاطع سوريا لمدة سنتين يخطب ودها الان
العراق
لا يُحكم العراق بدون شيعه ولو يستطيعوا أن يحكموه لفعلوا اذا النتيجه
*بروز الشيعه كقوه ضاربه في المنطقه
*الغرب والعالم يتعامل مع ما على الارض وهم الشيعه اليوم
*أرى تحالف غربي وبقايدة أمريكا من جهة والمارد الشيعي من جهة اخرى
*ارى الدول السنية احترقت ورقتها وستبرز ايران كحليف قوي لأمريكا وستكون شرطي الخليج
(سواء ضربت أم لم تُضرب) هو لتحسين شروط التفاوض فقط
الخليج
الحكومات يهمها مصالحها أولا وأخير
لا يهمها الوزير والسفير شيعي أو سني
وبروز الشيعه في ايران والعراق وسوريا ولبنان كقوه كبرى
سيعزز فكرة أخذ الشيعه لدور أكبر مع حكوماتهم في الخليج
واشراكهم في الوزارات ومناصب الدوله العليا
هذه قرائتي لمستقبل الشيعه القريب
والله تعالى العالم
ابو باقران موضوعك فيه الكثير من التشابك
لبنان لا تحكمه طائفه واحد لانه خليط واسع من القوميات والاديان والكل متنفذ فيه وله اتباع والحكم لا يؤخذ بقوة السلاح ثم لاتنسى وجود الاميركان لرعاية المصالح الصهيونيه والتي لاتسمح لحزب الله
لبنان لا احد يستطيع حكمه بدون الشيعه لأنهم الطائفة الاكبر في لبنان
وقوة الحزب والحركه تجعل من الطائفه الشيعيه رقما صعبا في المعادله لا أحد يستطيع تجاوزه
وشكرا لمرورك الكريم
ماهذا التعصب هو الشيعه شو عملوا في العراق .............. صار اربع سنين ما صلحوا الكهربا
من حقك اخي الكريم انت تصرخ من الألم
ولكن تذكر سيدي الكريم أن شيعة العراق هم من حفظوا العراق من الاستعمار الامريكي
أول مادخل المحتل قال (جرنر) وهو الحاكم العسكري للعراق
أن الحكم العسكري سيستمر على الاقل 10سنوات ولكن الوقفه الشجاعه لشيعة العراق جعلت قرنر وبعده بريمر في مزبلة التاريخ
ما تعانوه اليوم أخي الكريم هو ضريبة الحريه
ولن تحصلوا على الحقوق والخدمات الى عند خروج المحتل والذي هو من يعطلها
لو لاشیعه لبنان لاصبح حال لبنان مثل حال فلسطین ...
عليكم السلام سيدتي الكريمه
الوقفه التاريخيه لأمير المؤمنين عليه السلام حفظت الاسلام والكيان الاسلامي
وهذا حال أئمة الهدى عليهم السلام
وعلى دربهم شيعتهم الابرار
شكرا لمرورك الكريم