هكذا وقف الأمن المصري يتفرج على تعذيب الشيعة المصريين !
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
قبر الشيخ الشهيد حسن شحاته
أصدر سماحة سماحة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي (دام ظله) بياناً مهماً حول جريمة اغتيال العلامة الكبير الشيخ حسن شحاته، تلقت قناة أهل البيت نسخة منه:
بسم الله الرحمن الرحيم
انا لله و انا اليه راجعون
الحمد لله و...صلى الله على محمد و آله الطاهرين.
لقد صدمتنا الفاجعة التي الـمّت بالشعب المصري من خلال ثلة من أنصار الفكر السلفي المتشدد الذين اعتدوا على شرف مصر وأمنها و سمعتها وتاريخها المنير المرتبط بحب أهل البيت عليهم السلام.
لقد كانت الفاجعة المتمثلة بقتل العلامة الكبير الشيخ حسن شحاته و ثلة من الشبيبة المؤمن معه، وبتلك الصورة الفجيعة ومن دون أي سبب الّا انهم كانوا يحيون ليلة النصف من شعبان المباركة. فقد جروهم في السكك والأزقة ولمدة ساعتين حتى استشهدوا، فقد أصاب ذلك الشعب المصري بالصميم:
اولاً: لأن هذا النوع من السلوك المشين لم يكن من سلوك هذا الشعب طوال تاريخه حتى تغلغل فيهم الفكر السلفي المدعوم بالصهيونية العالمية، وبأموال البترودولار، وبفتاوى كهنة السلاطين.. وهكذا فإنّ هذه الفاجعة تمثّل سابقة خطيرة جداً، اذا فشل الشعب كله في الوقوف ضدها فإن أبواب الجحيم سوف تفتح عليه لا سمح الله. ففي الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله:«أمر بعبد من عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة.. فامتلأ قبره عليه ناراً، فلما ارتفع عنه قال :علام جلدتموني؟ قالوا.. مررت على مظلوم فلم تنصره».
ثانياً: إننا صدمنا كيف أنّ الإنفلات الأمني بلغ بهذا البلد حداَ لا تستطيع أن تقوم الأجهزة الأمنية بحماية المواطنين، وبهذا المستوى المعيب حتى يستمر تعذيب المواطنين لمدة تجاوزت ساعتين دون أن تحرّك الشرطة ساكناً! إن مثل هذه الحوادث الخطيرة لها تداعيات أليمة إذا لم يقم أهل البصائر باحتواءها بما يلي:
ألف: ملاحقة المجرمين قضائياً و على وجه السرعة،
باء: ملاحقة مشيخة الفتنة ودعاة الكراهية ومواجهة فوضى الفتاوى،
جيم: إعلان الحداد على أرواح الشهداء واعتبارهم شهداء الفتنة الطائفية وتكريمهم بكل وسيلة ممكنة،
والله المستعان.
محمد تقي المدرسي
١٤ شعبان
بيان أية الله العظمى المرجع الشيخ #بشير_النجفي حول شهادة الشيخ #أحمد_شحاته ...
وسقاك الله ايها المسمى بنهر دجلة من نهر الكوثر كاسا ريا رويا هنيئا سائغا لا ظما بعده
واشكر مرورك الكريم والمداخلة سواء فيها تقريظ او تقريع
فيا نهر دجلة اسقنا وارونا من عذب مائك وحلاوة مشاركتك ولا تقطعها عنا بجودك ايها الكريم
واما عن النوم فلم ازل ولا ازال كثير السهر كثير السفر فليلي مسهد وحزني سرمد
اسهر كثيرا لعلي انام كثيرا لاكون مصداق الحديث ((نوم العالم افضل من شخوص الجاهل ))
اما الان ربما ينطبق علينا الحديث (( الناس نيام حتى اذا ماتوا انتبهوا ))
واما مشاركتي فتتحدث عن موقف الازهر من الفكر السلفي التكفيري ونرجوا ان يتصاعد اكثر
هكذا وقف الأمن المصري يتفرج على تعذيب الشيعة المصريين !
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
قبر الشيخ الشهيد حسن شحاته
أصدر سماحة سماحة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي (دام ظله) بياناً مهماً حول جريمة اغتيال العلامة الكبير الشيخ حسن شحاته، تلقت قناة أهل البيت نسخة منه:
بسم الله الرحمن الرحيم
انا لله و انا اليه راجعون
الحمد لله و...صلى الله على محمد و آله الطاهرين.
لقد صدمتنا الفاجعة التي الـمّت بالشعب المصري من خلال ثلة من أنصار الفكر السلفي المتشدد الذين اعتدوا على شرف مصر وأمنها و سمعتها وتاريخها المنير المرتبط بحب أهل البيت عليهم السلام.
لقد كانت الفاجعة المتمثلة بقتل العلامة الكبير الشيخ حسن شحاته و ثلة من الشبيبة المؤمن معه، وبتلك الصورة الفجيعة ومن دون أي سبب الّا انهم كانوا يحيون ليلة النصف من شعبان المباركة. فقد جروهم في السكك والأزقة ولمدة ساعتين حتى استشهدوا، فقد أصاب ذلك الشعب المصري بالصميم:
اولاً: لأن هذا النوع من السلوك المشين لم يكن من سلوك هذا الشعب طوال تاريخه حتى تغلغل فيهم الفكر السلفي المدعوم بالصهيونية العالمية، وبأموال البترودولار، وبفتاوى كهنة السلاطين.. وهكذا فإنّ هذه الفاجعة تمثّل سابقة خطيرة جداً، اذا فشل الشعب كله في الوقوف ضدها فإن أبواب الجحيم سوف تفتح عليه لا سمح الله. ففي الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله:«أمر بعبد من عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة.. فامتلأ قبره عليه ناراً، فلما ارتفع عنه قال :علام جلدتموني؟ قالوا.. مررت على مظلوم فلم تنصره».
ثانياً: إننا صدمنا كيف أنّ الإنفلات الأمني بلغ بهذا البلد حداَ لا تستطيع أن تقوم الأجهزة الأمنية بحماية المواطنين، وبهذا المستوى المعيب حتى يستمر تعذيب المواطنين لمدة تجاوزت ساعتين دون أن تحرّك الشرطة ساكناً! إن مثل هذه الحوادث الخطيرة لها تداعيات أليمة إذا لم يقم أهل البصائر باحتواءها بما يلي:
ألف: ملاحقة المجرمين قضائياً و على وجه السرعة،
باء: ملاحقة مشيخة الفتنة ودعاة الكراهية ومواجهة فوضى الفتاوى،
جيم: إعلان الحداد على أرواح الشهداء واعتبارهم شهداء الفتنة الطائفية وتكريمهم بكل وسيلة ممكنة،
والله المستعان.
محمد تقي المدرسي
١٤ شعبان
بيان أية الله العظمى المرجع الشيخ #بشير_النجفي حول شهادة الشيخ #أحمد_شحاته ...
أرجو من الأخوة أصحاب الإختصاص أن يأتونا بتكذيب لنسبة هذه المقولة إلى السيد السيستاني لأنني لا أتصور عاقلاً يمكن أن يصدق أن المرجع الكبير يمتلك دماء الشيعة ليتصدق بها على أنفس الشياطين الذين يقتلون نصفنا أو كلنا!!!!،، و أرجو من أصحاب الإختصاص أيضاً أن يبينوا لنا هل من الواجب شرعاً على الشيعي أن ينتظر فتوى من هنا و هناك ليدافع عن دمه و عرضه .. إن كان هذا هو تدين المقلدين الأصلاء فالحمد لله رب العالمين الذي جعلني أكفر بتدين يبيح دمي انتظاراً لإلتفاتة كريمة من مرجع ما ،، تحياتي لكم ..
الرجل الحر
تحياتي للأخت الكريمة نهر دجلة ،، الأخ الجزائري من الكتاب المحترمين في المنتدى ،، و كلمة صح النومة يا حلو لا تليق أن تصدر على لسان سيدة محترمة مثل جنابك الكريم بداعي الإستخفاف بالكاتب
عاجل | صورة الشهيد الشيخ حسن شحاته رحمه الله ضمن صور شهداء مصر في ميادين الثورة
بعض الاخبار العاجلة
1- عاجل | القوى والشباب والحركات الشيعية المصرية مشاركة بكثافة في الثورة المصرية ضد حكم "إخوان الشياطين
2- عاجل | مدير "مكتبة السيدة" في القاهرة يعلن عن نفاذ الكتب الشيعية من مكتبته بسبب الإقبال الشديد عليها بعد حادثة اغتيال الشيخ حسن شحاته ورفاقه
رحم الله من صلى على محمد وآل محمد وأهدى ثوابها للشهيد الشيخ حسن شحاته رحمه الله ..
من اقوال الشهيد
-------------------
والله لا أغفل عن الدعاء للمؤمنين في البحرين وقد أوصيت جميع الشيعة في مصر بمواصلة الدعاء لهم .. لا أنساهم والله
من أقوال شهيدنا الشيخ حسن شحاته رحمه الله :
لا تشيع دون ولاية وبراءة .. وأساس البراءة هو لعن أعداء أهل البيت عليهم السلام رغم أنوف الجاحدين
تصريح \ جو ستورك، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مؤسسة حقوق الإنسان العالمية :
يأتي إعدام أربعة من الشيعة على نحو وحشي وطائفي عقب عامين من الخطاب التحريضي ضد هذه الأقلية الدينية، الذي تغاضت عنه جماعة الإخوان المسلمين وشاركت فيه أحياناً. وتبين هذه الحادثة المفزعة في زاوية أبو مسلم أن الشيعة لا يستطيعون حتى التجمع داخل جدران منازلهم للاحتفال، كما تزيد مخاوف الاضطهاد وسط كافة الأقليات الدينية في مصر