تحول كبير في ميزان القوى والمبادرة بيد قواتنا الامنية
بتاريخ : 17-07-2016 الساعة : 01:44 AM
الان وبعد مضى اكثر من عامين على غزو العراق من قبل الارهابيين التكفيريين الدواعش باسناد قوى الاستكبار العالمي والماسونية وذيولها في المنطقة وبهمة الغيارى ابناء العراق
ابناء على والحسين عليهم السلام في عراق الرافدين اصبحت المبادرة بيد قواتنا الامنية تماما وسط انهيار غير مسبوق في صفوف داعش التكفيري الوهابي فمن ناحية تواصل قواتنا الامنية تقدمها السريع باتجاه الموصل وتلعفر شمالا وصلت تعزيزات كبيرة من جحافل على الكرار الى الحبانية استعدادا لتحرير راوة والقائم وعكاشات غرب الانبار م نبراثن داعش
فيما تواصل قواتنا الامنية فرض طوق امني محكم على قضاء الشرقاط شمال صلاح الدين لتحريره قريبا انشاء الله ومن جانب اخر يواصل صقور الجو دك مراكز وتجمعات داعش في الحويجة معقل الشر الثاني وراس الافعى الجديد بعد تحرير الفلوجه فيما تواصل قوات الحشد الشعبي استعدتها لتحرير ها انشاء الله وبذلك تصبح قواتنا الامنية صاحبة المبادرة وبيدها فتح جبهة قتال من عدمها مع العدو المنهار واصبحت لدى ابطالنا القدرة والامكانية على فتح اكثر من محور قتالي والمناورة كيفما تشاء ونهاية داعش باتت قريبة جدا جدا انشاء الله
وسط دعوات مراجعنا العظام واسناد ليوث الكرار وما النصر الا من عند الله