خليفه من الخلفاء الاثني عشرالمبشر بهم في التوراه ((يسب ام المؤمنين عائشه)) وثيقه
بتاريخ : 19-07-2014 الساعة : 03:46 AM
نورد من ابن تيميه من هذا الرجل
منهاج السنه النبويه
في نقض كلام لشيعه القدريه
الجزء الثامن
ص238
قال لايزال هذا الامرعزيزا الى اثنى عشر خليفه كلهم من قريش
ولفظه البخاري(اثنى عشراميرا)
وهكذا فكان الخلفاء
ابوبكر وعمر وعثمان
وعلي
ومعاويه وابنه يزيد ثم عبد الملك واولاده الاربعه وبينهم عمر بن عبد العزيز وبد ذلك حصل في دوله الاسلام......)
للوثيقه اضغط على الرابط http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=9242
وفي صفحه
241
لايزال هذا الدين عزيزا ماتولى لثنا عشر خليفه كلهم من قريش
وهؤلاء الاثناعشر خليفه هم المذكورين في التوراه
حيث قال في بشارته باسماعيل
(وسيلد اثنى عشر عظيما)
اقول انا الطالب 313 الله اكبر
من ضمن المبشر بهم يزيد ومعاويه وابناء مروان ابن الحكم
والوثائق
اضغط على الرابط للوثيقه http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=9241
وهنا اعتراف اخر
الهدايه الربانيه
في شرح العقيده الطحاويه
ص774
يقول فالاثني عشر هم الخلفاء الراشدون الاربعه
ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
ومعاويه الخامس وابنه يزيدوعبد الملك بن مروان وابناءه الاربعه الوليد بن عبد الملك...
------
ويقول فان الاسلام لم يزل عزيزا
في ازدياد بل وفي ازدياد في زمن هولاء الاثني عشر
والوثيقه
فبتالي هذا الرجل ماذا فعل
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء ج: 4 ص: 9 :
( وروى معمر عن الزهري قال كنت عند الوليد بن عبد الملك فكان يتناول عائشة رضي الله عنها فقلت يا أمير المؤمنين ألا أحدثك عن رجل من أهل الشام كان قد أوتي حكمة قال من هو قلت أبو مسلم الخولاني سمع أهل الشام ينالون من عائشة (!!)
فقال ألا أخبركم بمثلي ومثل امكم هذه كمثل عينين في رأس تؤذيان صاحبهما ولا يستطيع أن يعاقبهما إلا بالذي هو خير لهما فسكت فقال الزهري أخبرنيه أبو إدريس الخولاني عن أبي مسلم )
اذا لماذا لم تكفروا هذا الرجل الي بشر الله به وهو ينال من امكم
اذنك فلنسب عائشه طبيعي ومافيها شي ماتقولون ياوهابيه
قد يقال ان السند غير تام في تناول عائشة اي سبها ..!
فنقول نورد الرواية بسند صحيح ومتصل :
فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل " ج 2 ص 870 "
1630 - حدثنا عبد الله (ثقة حجة) قال: حدثني أبي(احمد بن حنبل)، قثنا عبد الرزاق (ثقة حافظ) قال: أنا معمر (ثقة ثبت )، عن الزهري (ثقة متقن) قال: كنت عند الوليد وكاد أن يتناول عائشة، فقلت له: يا أمير المؤمنين، ألا أحدثك عن رجل من أهل الشام وكان أوتي حكمة قال: من هو؟ قلت: هو أبو مسلم الخولاني، وسمع أهل الشام كادوا ينالون من عائشة، فقال: " ألا أخبركم بمثلكم ومثل أمكم هذه، كمثل عينين في رأس، يؤذيان صاحبهما ولا يستطيع أن يعاقبهما، إلا بالذي هو خير لهما قال: فسكت ". ذكره الزهري، عن أبي إدريس، عن أبي مسلم
قلت(الجابري) : قاموا بتغيير لفظ [ كان يسب ] الى [ كاد يسب ] ..!
ولانعلم كيف عرف الزهري ان خليفتهم كاد يسب وكذا اهل الشام كيف عرف أبو مسلم الخولاني انهم كادوا يسبوا عائشة ؟!
كادوا اي انهم ارادوا وليس كانوا اي انهم فعلوا ؟!!
هذا سلفهم فاشل حتى بتزييف الحقائق ..!
رواية اخرى بلفظ آخر تبين سب ملكهم التوراتي لعائشة :
جامع معمر بن راشد
20926 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، قال: كنت عند الوليد بن عبد الملك، فكأنه تناول عائشة فقلت له: يا أمير المؤمنين، ألا أحدثك عن رجل من أهل الشام كان قد أوتي حكمة؟ قال: من هو؟ قلت: هو أبو مسلم الخولاني، وسمع أهل الشام كأنهم يتناولون من عائشة، فقال: «أخبركم بمثلكم ومثل أمكم هذه، كمثل عينين في رأس تؤذيان صاحبهما، ولا يستطيع أن يعاقبهما إلا بالذي هو خير لهما» ، قال: فسكت، قال الزهري: أخبرنيه أبو إدريس، عن أبي مسلم الخولاني