واخ – متابعة
كشف عضو في الائتلاف الوطني العراقي بزعامة عمار الحكيم عن «ضغوط متزايدة» تمارس من قبل إيران على الحكيم ومقتدى الصدر، زعيم التيار الصدري الشريك في الائتلاف،للقبول بترشيح نوري المالكي، زعيم ائتلاف دولة القانون ورئيس الوزراء المنتهية ولايته، لولاية ثانية. وحسب المصدر، فإن الصدر هدد بأنه، بسبب هذه الضغوط، قد يضطر إلى مغادرة إيران والاستقرار في لبنان.
وقال المصدر لـ«الشرق الأوسط» إن الصدر «صارح القيادات الإيرانية بأن موقفه من عدم الموافقة على ترشيح المالكي مسألة مبدئية ولا تراجع عنها حتى وإن تطلب ذلك ترك إيران والإقامة في لبنان».
و قبلها كانت الضغوط الامريكية للقبول بنفس الشخص المذكور أعلاه
ترى ما السبب ؟؟؟
أيريده الأمريكان لأنه حقق مصالح الشعب العراقي و خصوصا الشيعة ؟؟؟
أم لأنه وفر الخدمات للشعب من سكن و كهرباء و مفردات البطاقة التموينية و غيرها ؟؟؟
الله أعلم
جزيل الشكر لك اختنا المؤمنة بنت الهدى لنقلك الخبر الذي يدلّ على ان وراء الأكمة ما ورائها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لا أعتقد بان هناك ضغوط فتيار الصدري وتيار الحكيم اقرب الى ايران من تيار الدعوه ....
وعلى كل حال شكرا على نقل الخبر ولكن لو تفضلتي اختنا الكريمة وقلتي لنا من هو هذا العضو حتى يكون للخبر مصداقيه ولا تكون الاخبار مثل التي نسمعها من اقناة الشرقية
والسلام عليكم
ولكن لو تفضلتي اختنا الكريمة وقلتي لنا من هو هذا العضو حتى يكون للخبر مصداقيه ولا تكون الاخبار مثل التي نسمعها من قناة الشرقية
اشكركم للمرور والتعليق اخي النجف الشرف وتقبل الله اعمالكم
انا ناقلة للخبر ولست واضعة له.
لذلك لا اعرف من هو هذا العضو وليس من حقي ان اضيف شيئا على الخبر ، ولكن قرأت اليوم تصريحا للدكتور عادل عبد المهدي يؤكد فيه ان هناك ضغوطا خارجية من اطراف عديدة للقبول بالمالكي وغير المالكي وهو يوافق الخبر اعلاه واليك نص الخبر :
واخ ـ
اكد نائب رئيس الجمهورية والقيادي في المجلس الاعلى عادل عبد المهدي ان هناك ضغوط خارجية كثيرة ليس فقط على تولي المالكي ولاية ثانية وانما في اتجاهات عديدة ومختلفة.
وبين عبد المهدي في تصريح خص به مراسل وكالة خبر للانباء ((واخ)): ان القوى العراقية تبدي من الامانة من تحمل مسؤولياتها الشيء الكثير ولا اعتقد ان الضغوط الخارجية ستجد نفعا مادام اللاعب السياسي العراقي يتمتع ويتمسك بأجنته الوطنية العراقية . مؤكدا" الى الان نحن متمسكين بتغير المالكي وهذا هو القرار داخل الائتلاف الوطني .أ.هـ.الخبر
نعم بصفة شخصية انا اعلم علم اليقين ان هناك ضغوط ايرانية على السيد عمار الحكيم للقبول بالماكي وسيد عمار يرفض بشدة حتى لو قطعوا الهواء عنا ؟!!! وليس كل مايعرف يقال .
غاية الجمهورية الاسلامية هي ان يكون رئيس الوزراء رجلا شيعيا وسياسة سيد عمار نجحت واوصل رسالة مفادها بأن المجلس االاعلى غير تابع لايران وصار هذا الامر واضحا لدى الدول العربية والغربية.
لذا انا ارى ان لهذ الخبر مصداقية وهو من التسريبات الاعلامية وبهذا اختلف معكم اخوتي الاعزاء النجف الاشرف وشهيد الله وسيدنا الشرع وتقبل الله صيامكم ونسألكم الدعاء.
كذلك اشكر الاخ النجف ستار للمرور والتعليق ونسألكم الدعاء.
التعديل الأخير تم بواسطة بنت الهدى/النجف ; 25-08-2010 الساعة 11:25 AM.
حسب معرفتي ...هناك خط في المؤسسة الايرانية السياسية .. يقف نوعا ما مع الدعوة ..هذا الخط السياسي لايملك قوة التاثير المباشر ولايمثل الراي الرسمي للحكومة الايرانية ......اما لقائاته بالقيادات الشيعية ك السيد الحكيم والسيد الصدر يتحرك في عنوان الاقرب والممكن في العمل السياسي والتنظيم الاستراتيجي ..عموما الله العالم ..اغلب الظن ان المالكي لن يتولى ولاية اخرى بشكل او باخر...ونقول الله يعلم ليس كل مايعلم يقال ..
في أيام الإنتخابات عندما كنت أتحاور مع أقاربي كانوا يتبجحون بأن المالكي لا ينفذ أجندة خارجية أو بالعراقي ( ماهو ايراني ) قلت في قلبي سبحان الله هل كان آل الحكيم في ايران يدافعون عن ايران أم عن الشعب العراقي المظلوم ؟؟؟!!!
هل ايران تدعم المجلس الأعلى أم تدعم ( مصلحتها ) ؟؟؟!!!
عندما تكون مصلحتها مع التيار الصدري تدعمه بكل قوة وبشكل واضح . . .
وعندما تكون مصلحتها مع المالكي تدعمه بكل قوة كما هو واضح أيضاً وأصبح أكثر وضوحاً . . .
فالمشكلة هي ليست مصلحة العراق بل مصلحة ايران فإيران لا تعرف سوى مصلحتها فقط لا غير فأرجو أن تعرفوا هذا الأمر جيداً ولاتحسبوا أن المجلس الأعلى مع أن علاقته قوية مع ايران أنه سيكون حبيب لإيران عندما تتعارض مصلحتها !!!
مصلحة ايران فوق كل شيئ هذه هي الحقيقة التي يجب أن تعرفوها عن ايران . . .
شكراً على ايراد الخبر أختي الموالية بنت الهدى/ النجف . . .
في أيام الإنتخابات عندما كنت أتحاور مع أقاربي كانوا يتبجحون بأن المالكي لا ينفذ أجندة خارجية أو بالعراقي ( ماهو ايراني ) قلت في قلبي سبحان الله هل كان آل الحكيم في ايران يدافعون عن ايران أم عن الشعب العراقي المظلوم ؟؟؟!!!
هل ايران تدعم المجلس الأعلى أم تدعم ( مصلحتها ) ؟؟؟!!!
عندما تكون مصلحتها مع التيار الصدري تدعمه بكل قوة وبشكل واضح . . .
وعندما تكون مصلحتها مع المالكي تدعمه بكل قوة كما هو واضح أيضاً وأصبح أكثر وضوحاً . . .
فالمشكلة هي ليست مصلحة العراق بل مصلحة ايران فإيران لا تعرف سوى مصلحتها فقط لا غير فأرجو أن تعرفوا هذا الأمر جيداً ولاتحسبوا أن المجلس الأعلى مع أن علاقته قوية مع ايران أنه سيكون حبيب لإيران عندما تتعارض مصلحتها !!!
مصلحة ايران فوق كل شيئ هذه هي الحقيقة التي يجب أن تعرفوها عن ايران . . .
شكراً على ايراد الخبر أختي الموالية بنت الهدى/ النجف . . .
تحياتي .
مصلحة الجمهورية الاسلامية الايرانية قد تكون تحت ايطار عدم عودة البعث للحكومة لانه من حقها كدولة ان لا يكون للبعث عودة وتهدد مره اخرى حدودها وكذلك لجيرانها من الدول ، بل وحتى الشعب العراقي الجريح ذاته نفس الامر !
فحتى لو وجدت هناك مصلحة فالمصلحة للجمهورية تكون تحت ايطار موضوعين
1- عودة التشيع للحكم في العراق بعد سنوات طويلة جدا من الحكم المخالف بمذهبه لغالبية الشعب يكون فائده تعود للتشيع بشكل اساسي
حيث سيتكون لنا هلال شيعي مثلما يُقال من الوهابية
حيث الجمهورية الاسلامية شيعية + العراق شيعية + سوريا ولبنان ، وان شاء الله عما قريب فلسطين
2- عودة اياد علاوي البعثي تعني انه هناك عودة للقومية عندهم ! حيث يرون انه هناك (فرس × عرب) ويحلمون بعودة القادسية كما يقولون بها
ولا ننسى توظيف بعض معممي السوء في ظل قيادة صدام "حصين" حيث وظفهم لكي تشتم الجمهورية في الشاردة والوارده وهذا سبب مشكلة بين الشيعة في حين صمد كثير من العلماء بعدم أعطاء اي شرعية له ولم يرضخوا لأوامره وراح ضحيتهاالسيد الصدر اكبر مثال على هالشكل
لذى كان الاحرى بك ان تذكر من وقفت مع الشيعة باحسان في حين وظّف بعض الحكام من الدول المجاورة للعراق الملايين لشراء الاصوات لأياد علاوي ونجحوا ولا يستطيع اي شخص ينكر خاصة المطلعين في الاوضاع
لذلك تم اعادة الموازنة وكسر إرادتهم وعليكم سؤال انفسكم لماذا تصر تلك الدول المجاورة للعراق ان يعود اياد علاوي للحكم بالرغم انه شيعي علماني؟ هل حُبا فيه؟
لذلك اكرر هذه لعبة الدول الحالية
حتى لو كانت هناك مصلحة للجمهورية الاسلامية الايرانية فهي ايضا لها مصلحة للعراق