احتراق قلبً تُوج بين من حوله فكانت نتيجة ذلك التتويج
التدرج نحــو الأسفل فكم اهدى وتبلور بشخصيات تحتاج
وجوده ولكن يظل ذو اتجاهات ليس لها معلوم ويبقى في
دائرة الأحتراق المخفي واللاشعــور فقد أستنفذ الغير وسائل
سلامته وبقي متمحور حول نقاط الخطر ….
الورقــة الخــامــســـة
بين المعلوم واللا معلوم
بين النهاية واللا نهاية
بين الحيرة والتــــردد
هنالك
اوراق تُكتب والوسيلة القلم
وهنالك قلبً يعبر والوسيلة الفكر
فلتجتمع
اوراق ذلك القلب ولتتجاوز حدود حرقته إلى
بساتين الضيافة داخل أروقة الأمل ولتكتب ورقة ورقة
لعل الأنصاف يكون أنطلاقة من بساتين الأمل وتحت ظلال
زهور التفاءل .
مما راق لي