شبكة تابناك الأخبارية: في حديثها لوكالة ايسنا أكدت بنت الامام الصدر على عدم صحة تصريحات عبد المنعم الهوني ممثل المجلس الانتقالي الليبي في مصر ، مشيرة على أنه يمكن بالحجة و المنطق الرد على كل هذه التصريحات.
و أضافت أن الهوني فر من ليبيا على اثر الخلاف الذي نشب بينه و بين القذافي قبل ثلاث سنوات من زيارة الامام الصدر مع مرافقيه الاثنين إلى ليبيا و تصريحات الهوني جاءت بناء على معلومات غير أكيدة .
و أشارت إلى أن التصريحات و المعلومات التي أدلى بها الهوني قبل عدة أيام لجريدة الحياة و التي تحدث فيها عن المهمة التي أوكلت إلى نسيبه، قد قام أخو نسيبه في اليوم الذي تلا التصريحات بتكذيبها خلال اتصالٍ هاتفي بالجريدة.
و أوضحت أن الهوني في المرة الثانية و في لقاء له مع مجلة الشراع اعترف بكذبه قائلاً أنه رأى من مصلحته الحديث عن هذه المسألة ليضغط على نسيبه و ليبتليه بقضية اختطاف الامام موسى الصدر.
و أظهرت بنت الامام الصدر تعجبها الشديد من تناقل وسائل الاعلام المحلية و العربية لتصريحات الهوني الذي كذب مرتين ، مؤكدة على أن معلوماته ليست محل ثقة وأنه على الرغم من اصرار العديد من المسؤولين الليبيين على أن تنسى عائلتها هذه القضية فإنها لن تتوقف أبداً عن متابعة الموضوع.
كما طالبت بنت الامام الصدر بمحاكمة المقصرين في قضية اختطاف والدها معتبرة أن كل من سكت عن هذه الجريمة و لم يتحدث عنها فهو شريكٌ في الجريمة ، و قالت إن الامام الصدر أسير لدى القذافي و بعون الله سنقوم بفك أسره ، و علينا أن ننتبه إلى هدف هؤلاء و ألا نصدق ادعاءاتهم.
الخبر منقول من أحد المنتديات
اللهم رد سماحة لسيد موسى الصدر وندعوا من الله أن تكون الأخبار بشأن بقائه حياً صحيحة.
ونكحل أعيننا بعودته سالماً أنشاءالله.
وليذهب القذافي وزبانيته الى مزبلة التاريخ وبلا رجعة بعد أن يحاكم على كل افعاله المجرمة.
اتمنى ان تكون بشرى خير لشيعة آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم .. وان تنالك بركات نشرها يا اخ عبود .. ولندعُ الله ان يعيد الصدر المغيب الى ساحة العمل الاسلامي التي تتعطش لمثله ..
كما طالبت بنت الامام الصدر بمحاكمة المقصرين في قضية اختطاف والدها معتبرة أن كل من سكت عن هذه الجريمة و لم يتحدث عنها فهو شريكٌ في الجريمة ،
كانت ليبيا من الدول الداعمه لأيران خلال الحرب العراقية الايرانية , فما هو سبب سكوت ايران في ذلك الوقت عن هذه الجريمة , وايضا كانت سوريا حليفا لليبيا ايضا
فهل تعتبر كل من ايران وسوريا شريكا في الجريمة
كانت ليبيا من الدول الداعمه لأيران خلال الحرب العراقية الايرانية , فما هو سبب سكوت ايران في ذلك الوقت عن هذه الجريمة , وايضا كانت سوريا حليفا لليبيا ايضا
فهل تعتبر كل من ايران وسوريا شريكا في الجريمة [/center]
اصبت كبد الحقبقة
ماشاء الله عليك
حيث كان هناك حلف بين سوريا وايران وليبيا
ولا يستطيع ان يفعلها القذافي الا بموافقة حلفاءه
وستجد من يقول الحقيقه يتهم بعثي
فايران وليبيا وسوريا هم المسؤلين عن استشهاد السيد موسى الصدر وما عدى ذلك كلام لامعنى له
ولا ارى انهم يحتفضون بدليل ضدهم فالسيد في ذمة الخلود