ابناء قبيلة القذاذفة يحملون القرضاوي مسؤولية مقتل القذافي وجبهة تحرير ليبيا تتوعده بالقصاص
23-10-2011 07:19 PM
متابعات حساكم
قال بيان لقبيلة القذاذفة إنّ المرجع الإخواني يوسف القرضاوي هو من يقف وراء جريمة اغتيال القائد معمر القذافي بعد فتواه الشهيرة بإباحة قتله وتحريضه على ذلك....
وقال البيان إنّ أي تحقيق من جهة دولية لا يأخذ بعين الاعتبار هذا التحريض الصريح على القتل لا يمكن الالتفات إلى مصداقيته.وحمّل القذاذفة يوسف القرضاوي مسؤولية الفتوى بالقتل والتحريض عليه، مؤكدين أن ذلك لا ينبني على الشرع الحنيف، بل على الخصومة التاريخية بين القذافي وبين الإخوان المسلمين الذين يعتبر القرضاوي مرجعهم الديني.مضيفين:
هناك اتفاق اليوم بين الغرب وبين الإخوان المسلمين عبر قطر والقرضاوي تحديدا للتمكين لهم بشروط وصفقات متفق عليها، تقتضي إذلال بقية المسلمين وقهر بقية الجماعات الإسلامية نفسها وكذلك إذلال الدول التي اشتهرت بمعاداة الإخوان.يجيء هذا في الوقت الذي أصدرت فيه جبهة تحرير ليبيا بيانا قالت فيه إن مقتل القذافي جريمة باتفاق كل القانونيين في العالم، لذلك تسعى هيئات دولية إلى التحقيق في الأمر معتبرة إياه تجاوزا يعرض مرتكبه للعقوبة الصارمة.وقالت الجبهة إن شيخ الجبهة قد اتخذت قرارها بمعاملة شيخ الفتنة بالمثل، وسنقيم عليه حد القصاص أينما كان ومهما توارى أو احتاط
خبير روسي: من قتل في سرت ليس القذافي بل شخص يدعى«احميد»
[
معتمداً على مجموعة الصور والفيديوهات للعقيد المقتول
10-26-2011 12:35
"السعودية" متابعة" عرض خبير روسي مجموعة من الصور والفيديوهات للعقيد المقتول معمر القذافي ليفجر مفاجأة بأن من قتل يوم الخميس في سرت ليس هو العقيد الليبي بل لشخص يدعى احميد.
وبنى الخبير الروسي أدلته بعدة نقاط أبرزها هي أنه يوم القبض على القذافي في سرت كان يوما ممطرا خلاف ما اتضح في الفيديو انه يوم يشوبه الرياح والأتربة، كما أن لون الشعر مختلف حين القبض عليه وكان يميل اللون إلى البني، أما الجثة الموجودة في المستشفى فلون الشعر اسود.
وتابع الخبير الروسي أنه عندما تم إحضار القذافي إلى المستشفى كانت هناك طلقتان واحدة في الرأس بالجانب فوق الأذن والأخرى في البطن، وفي الفيديو المنتشر في الشبكة العنكبوتية اتضح أن هناك رصاصة أخرى في الرأس من الأمام.
وأكمل أدلته التي فجرت قنبلة من العيار الثقيل مؤكداً أن القذافي أجرى عملية جراحية في البطن وكانت هناك آثار لهذه العملية لكن الجثة التي عرضت لم توجد بها آثار عن تلك العملية.