يوم ولادة الشؤم ( حزب الخراب والتخريب ) حزب البعث العفلقي
ولد هذا الوليد المشوه المسخ على يد اليهودي ميشيل عفلق في سوريا سنة 1947
ميشيل عفلق
وانتقل الى العراق عن طريق الطلاب السوريين الذين يدرسون في جامعة بغداد
استطاع حزب البعث حكم العراق
1- انقلاب 8 شباط الاسود في 1963 ( وقتل الزعيم عبد الكريم قاسم ) في النصف من شهر رمضان
2- انقلاب 17 تموز 1968 وعزل الرئيس ( عبد الرحمن عارف ) وتم نفيه الى تركيا
استلم الحكم ( احمد حسن البكر ) رئاسة العراق وكان نائب الرئيس ( صدام حسين )
دخل العراق مرحلة الحكم البعثي الفاشي الذي ذاق العراقين الذل والهوان
3- استلام صدام حسين للسلطة المطلقة بعد عزل ( احمد حسن البكر ) في 17 تموز 1979 م
ودخل العراق فترة الحكم الصدامي الدموي الشرس الذي فاق كل المجرمين في التاريخ
\ طبق صدام فيها كل انواع القتل والاغتيالات والاعدامات بحق ابناء الشعب العراقي بدون
ذنب فقط لانهم يخالفوه بالرأي
وشن حروب على جيران العراق ( حرب مع ايران 8 سنوات ) ( غزو الكويت )
حرب عاصفة الصحراء \ حرب ام المعارك \ حصار الاقتصادي الجائر لمدة 13 سنة
فرض الجوع على الشعب العراقي بشكل قل نظيره بالتاريخ حيث كانت حصة المواطن
من الطحين 6 كيلو بالشهر يعني ( قرصة خبز ) واحدة يوميا وراتب اكبر موظف بالدولة
3000 دينار يعني 3 دولار فقط يعيش بها لمدة شهر كامل مهما كان عدد افراد الاسرة
وانتهى حزب البعث وقائده المجرم الارعن يوم 9 \ 4 \ 2003 بعد هروب صدام التكريتي
وكل افراد حمايته وحرسه الشخصي حاملين معهم اموال العراق وهربوا بها الى دول الجوار العربي التي استقبلتهم لكثرة ما يحملوه من اموال ومجوهرات تاركين الشعب الاعزل الفقير محتار بامره لا يعرف مصيره
ومن هناك بدأت مرحلة جديدة من الاجرام بارسال الانتحارين والسيارات المفخخة لقتل الشعب العراقي بحجة المقاومة
لعن الله البعث ولعن ايامهم ولا رفع لهم راية الى يوم القيامة
مخطط تفصيلي للمكان الذي كان يختبئ فيه صدام حسين
الغطاء الذي كان يخفي مخبئ صدام حسين تحت الأرض
الفتحة التي تفضي إلى مخبئ صدام حسين تحت الأرض
الحفرة التي تؤدي إلى مكان اختباء صدام حسين
مدخل المنزل الذي كان يختبئ فيه صدام حسين في قرية الدورة بتكريت
يا نهر دجلة ماجلبت لنا
اعدت في النفوس حزنا والاما
فقد كنا نسيتا ماجرى
حتى طللت علينا بسيد الاجراما
بوركت بطرح اردت به
لعن المجرمين في كل زمانا
واردت ان لايعود الطغاة لارضنا
ونبقى نعيش فيها حرية وامانا
.
.
تقبلو مروري