بالنسبة للمقطع الاول من التوجيه ،،،
فنقول تحية للعشائر التي تسكن في الانبار والتي تحارب داعش وكل التنظيمات التكفيرية لاجل وحدة العراق شعبا وارضا وسيادة ،،،
اما بالنسبة للمقطع الثاني من التوجيه ،،،،
فنقول ،،
سيد مقتدى ماهكذا تصاغ المواقف ،،،وخاصة في ما يتعلق بالجيش العراقي الذي يحارب الان الارهاب بكل جراءة وبسالة ونيابة عن العالم وكل الجالسين خلفه ،،،
واآسفاه ،،
بالنسبة للمقطع الاول من التوجيه ،،،
فنقول تحية للعشائر التي تسكن في الانبار والتي تحارب داعش وكل التنظيمات التكفيرية لاجل وحدة العراق شعبا وارضا وسيادة ،،،
اما بالنسبة للمقطع الثاني من التوجيه ،،،،
فنقول ،،
سيد مقتدى ماهكذا تصاغ المواقف ،،،وخاصة في ما يتعلق بالجيش العراقي الذي يحارب الان الارهاب بكل جراءة وبسالة ونيابة عن العالم وكل الجالسين خلفه ،،،
واآسفاه ،،
الأخ س البغدادي والله الذي لا إله ألا هو من العجب العجاب أن يقحم مثل مقتدى نفسه بالسياسة
بعد ترك مسألة زج نفسه بالتصدي للمرجعية الدينية بالوكالة للسيد الصدر الثاني ... ففي موقع مخصص
لفتاوى وبيانات واستفتاءات مقتدى الصدر ... ترى شيئا ًمحزنا ًوغريبا ً لم يبدر من غيره ... فهو يختم الدعاء
بقوله اللهم لاتجعلنا ممن يحيدون عن آل الصدر وطريقهم ... وكأنه يزايد على نفسه بنفسه ؛ بعد أن ورث
من آل الصدر مالايورث فالأعلمية والمرجعية لا تورث ؛ هذا من جهة من جهة أخرى آل الصدر وغيرهم
موكولون لنهج علي بن أبي طالب وتحقيقه والتوصل فيه دون عصمة أو تعالي أو تكبر ولهم كما لغيرهم
أخطاء واجتهادات وتقولات فالأولى ذكر نهج علي وأل محمد دون آل الصدر ولكنها العصبية وحب الظهور
ولزوم ما لا يلزم ...
وهوما يفضل بالتوجه للكرسي والسياسة وتنصيب نفسه والكلام عن مقتدى زعيما ًلثلته والتغزل بهم
وتذكيرهم بآل الصدر والتقصير بحقهم ومعصيتهم وهلم جرا ... الأمر الذي جعله ينافس المرجعية في
عدم ظهوره خطيبا ً بل أنه يدع ممثلا ً عنه في الكوفة أو البصرة أو مدينة الصدر ليخطب بالناس نيابة
عن الزعيم وكيل ومشرع ووارث آل الصدر ؛ وهو ينافس السلطة التشريعية بكونه زعيما ًللتيار الصدري
وله ممثل رئيس للكتلة في البرلمان ؛ وكذلك ينافس السلطة التنفيذية في التنقل بين المؤسسات
والدوائر والوزارات في الدولة بل وخارج الدولة بزيارات مكوكية لقطر وتركيا وسوريا ولبنان ... وهذا
التصريح الذي عرضته له في موضوعك ما هو إلا من تناكفات ومراهقات السياسة ومحاولة عد نفسه
محبوبا ًمن الجميع مقبولا ًمنهم مع أن العكس الذي يدري به مقتدى الصدر هو الراجح فأغلب العشائر
والشخصيات الدينية والسياسية لا تتقبله وإن غازلته وغازلها سياسيا ً... وهنا مكمن العجب والغرابة...
تحية لك س البغدادي ...
تحباتي للاخ س البغدادي سؤال يطرح نفسه اذا الاهالي تعتدي على الجيش ماهو رد فعل السيد - وماهي صلاحياته او تاثيره في الشارع العراقي ليحاسب حيشنا البطل الذي يضحي في سبيل الوطن - السيد فاته القطار واذا حصل 40 كرسي في الانتخابات الماضيه سيتئلم قى هذه الانتخابات لان توقعاتي له كرسيين وقنفه
تحياتي الى اخي وعزيزي مصحح المسار ،،،
ماطرحت هذا الموقف الا استعجابا من مواقف من يحسبون انهم من قادة العراق في الوقت الحاضر ،،،،واستنكارا لفحوى البيان ،،،،
اما اخي وعزيزي البراك ،،،
فمرة اخرى تضحكني بتعليقاتك وخاصة المقطع الاخير ،،،
هههههه
بوركتم اخوتي
بسمه تعالى
سيدنا الجليل الجيش العراقي يحارب القاعده وداعش وهل تعلم ان المفخخات تخرج من ساحة العار والخزي ويقتلون اخواننا واخواتنا في عموم العراق هل تعلم ان اهل الانبار هم القاعده بعينها