((شرب أبوال الإبل)) ... فيه شفاء من الأمراض .. البخاري
بتاريخ : 22-12-2007 الساعة : 11:14 PM
روى البخاري في صحيحه ج5/2153 ، فتح الباري ج3/2525 برقم (5686).
6 باب الدواء بأبوال الإبل5362 حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا همام ، عن قتادة ، عن أنس رضي الله عنه : أنَّ ناساً اجْتَوَوْا في المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعيهِ - يعني الإبل - فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها ، حتى صَلَحَتْ أبدانهم ، فقتلوا الراعي ، وساقوا الإبل ، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم .
قال قتادة : فحدثني محمد بن سيرين : أن ذلك كان قبل أن تنزل الحدود.))انتهى.
أقول : اجتووا ؛ يعني أصابهم (الجوى) ، وهو داء يصيب الجوف. (راجع فتح الباري وغيره)
وفي فتح الباري 3/2525 بشرح الحديث المذكور أضاف ما يلي :
(قوله (باب الدواء بأبوال الإبل) ذكر فيه حديث العرنيين ، ووقع في خصوص التداوي بابوال الإبل حديث أخرجه ابن المنذر عن ابن عباس رفعه : (عليكم بأبوال الإبل فإنها نافعة للذربة بطونهم) ، والذربة - بفتح المعجمة وكسر الراء - جمع ذرب ، والذرب - بفتحتين - فساد المعدة.)انتهى من ابن حجر.
===========
وتوجد فتوى من احد مشايخهم
تقول من شك في هذا الحديث فقد كفر وخرج عن الملة
===
ارجوا ان تدققوا في الروايه
وكيف يطعنون في اخلاق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
انه يقتل ويعذب حتى امرهم
فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم
من هنا نعرف صدق البخارى والحمدالله
العلم الحديث اثبت ذلك وليس علم المسلمين بل علم غير المسلمين اخى الكريم
والحمدالله من هذا نعرف صدق منهجنا وصدق احاديثنا والحمدالله
والله لو قال نبى الله اى شئ نصدقة
روى البخاري في صحيحه ج5/2153 ، فتح الباري ج3/2525 برقم (5686).
6 باب الدواء بأبوال الإبل5362 حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا همام ، عن قتادة ، عن أنس رضي الله عنه : أنَّ ناساً اجْتَوَوْا في المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعيهِ - يعني الإبل - فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها ، حتى صَلَحَتْ أبدانهم ، فقتلوا الراعي ، وساقوا الإبل ، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم .
قال قتادة : فحدثني محمد بن سيرين : أن ذلك كان قبل أن تنزل الحدود.))انتهى.
أقول : اجتووا ؛ يعني أصابهم (الجوى) ، وهو داء يصيب الجوف. (راجع فتح الباري وغيره)