كتاب اسمه لله ثم للتاريخ للسيد حسين الموسوي يفضح الشيعه في كل شي وله موقع على الانترنت اسمه الدفاع عن اهل السنه وانشاء الله اكتب لكم من الكتاب هذا والله اعلم وصلي وسلم على الرسول الكريم
وفي نهاية هذا الكتاب أُريد أن أُعلن للقارئ الكريم بأنني وبعد بحث طويل قد توصلت الى أن التمسك بأهل البيت رضي الله عنهم وأرضاهم فريضة أمرنا بها الله ورسوله في الكتاب والسنة، ويكفينا في ذلك حديث الثقلين.
وفي هذا المقام وبعد أن هداني الله الى الحق لا يسعني إلا أن أتوجه بالاعتذار من الله عزّ وجلّ والاعتذار لكُلّ من آذيتهم في الجزء الأول من كتابي السابق، راجياً الله تعالى أن يغفر لي تلك الأكاذيب والافتراءات التي نسبتها الى علماء الشيعة، ولا سيما ما افتريته على الإمام الخميني رحمه الله.
وإني أقولها لله ثم للتاريخ:
أشهد أن لا إله إلاّ الله
وأشهد أن محمّداً رسول الله
وأشهد أن علياً ولي الله
ها أنت تعود الى الكذب مجددا يا مكاوي الموسوي خريج كلية أصول الدين قسم الحديث جامعة محمد بن سعود وهو امام أحد مساجد السنة في الأعظمية اعتمد في كتابه على مجمزعة من الاكاذيب و الاخطاء التي لا يقع فيها طفل من أطقال الشيعة فضلا عن شخص يدعي أنه أحد مراجعهم ابحثوا في كل الكتب الشيعية لن تجد حتى كتاب واحد لهذا المؤلف سوى لله ثم للتاريخ أين رسالته العملية ألا يدعي أنه أحد المراجع هذا الشخص الذي من يقرا الكتاب سيظن أن عمره 207 سنة ألف كتابه بطلب من قصي نجل الطاغية صدام لضرب الشيعة معتمدا على الاكاذيب و التناقضات تقولون التيجاني شخصية وهميةو نحن نراه في الاعلام و نشاهده فاتوا لنا بصورة واحدة له غريب كيف مثل هذا الشخص العبقري لا يظهر في التلفاز و لم نشاهد حتى لقاء تلفزيوني واحد له