العراق بلد يعاني منذ ولادة العالم ولحد هذا اللحظة التي يعيشها سكان
اطهر بلاد العالم لما يحوية من مقامات لاهل بيت النبوة ورسل الله (عليهم السلام )
اليوم والعراق يعيش حالة ديمقراطية عظمى من خلال حرية الرئ والرئ العام والخاص
وسكان هذا البلد هم من الاغلبية المسلمة التابعة لدين رسول الله ويحوي على كافة طوائف
الاديان الاخرى ما عدا اليهودية منها
هنا يثبت للعالم ان هذا البلد ديمقراطي حقيقي وصادق ومعبرعن ذاته
اذن مكان البلد ديمقراطي صرف لماذا هروب اغلب او جميع الذين سرقوا
ونهبوا خيرات هذا البلد اين حكم الحق في هذا فسجون العراق اليوم تحوي حسب اخر
احصائية لها للسجون الشهر الماضي حوالي اكثر من 200 الف سجين من المحكومين ربما يكون
60% من المسجونين هم ابرياء
والاخ جاسم السوداني ومشعان الجبوري وشيخ المراهقين الضاري وغيرهم حر طلق لم ولن ياخذ القانون ضدهم اي اجراء قانوني وكذلك مثل الصهيوني عدنان الدليمي حر طليق
وكذلك رجل الدين المعروف لدينا لارتكابة جرائم عدة سجن اتباعة فقط ولم يسجن
رئيسهم وهذا غريب بعض الشئ
سرقات .قتل .نهب .اختصاب.لعن.تكفير.ارهاب
هذا كلة ولم يجد دولة رئيس الوزراء المحترم السيد (نوري المالكي )
ضد من ذكرناهم اي اجراء متاخذ رغم مطالبة اكثر من 90% من البرلمان العراقي الديمقراطي المعبر عن طوائف العراق اجمع بمحاسبة رجال الدولة او الدين اكثر من غيرهم ورفع الحصانه عن اي شخص يمس بالمواطن العراقي
السؤال هو السجن فقط للابرياء والقانون فقط يحاسب الضعفاء
ورجال الامن فقط لحماية المسوؤلين ؟
هاربون من سجن العدالة ؟
العرض المتطور
