العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية بنت الوادي المقدس
بنت الوادي المقدس
عضو برونزي
رقم العضوية : 31837
الإنتساب : Mar 2009
المشاركات : 762
بمعدل : 0.13 يوميا

بنت الوادي المقدس غير متصل

 عرض البوم صور بنت الوادي المقدس

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي العرب إذ ينقلون تحفظاتهم عن «العراق الجديد» من تبني المقاومة الى إسقاط المالكي
قديم بتاريخ : 19-10-2009 الساعة : 12:35 PM




مشهد الانتخابات العراقية أقلع مبكراً، وهو من دون شك لا ينتمي الى معهود المشاهد في ذلك البلد، وربما في المنطقة المحيطة به، إذا استثنينا تركيا التي باشرت ابتعادها عن «ثقافة المنطقة» منذ قرن تقريباً، واستأنف إسلامها مساراً مختلفاً.
ولغربة المشهد العراقي مضمونان مختلفان، فهو من جهة صورة عن مآل مختلف في المعنى والجوهر أنتجته ظروف كثيرة، ومن جهة ثانية هو انعكاس لرفض عربي ضمني للتجربة الجديدة في العراق، وحان الوقت لكلام صريح على هذا الصعيد!
يشعر غالبية السياسيين العراقيين ممن يلتقيهم المرء في الدول التي يزورونها أنهم لا يُستقبلون كممثلين لدولتهم ومجتمعهم على نحو ما يُستقبل أقرانهم من الدول الأخرى، على رغم ان صحة تمثيلهم من يمثلون تفوق صحة ما يمثله غيرهم، إذ أن معظمهم وصل الى موقعه عبر انتخابات فاقت بنزاهتها أي انتخابات أخرى أجريت في المنطقة.
ما زال العراق الجديد ثقيلاً في وعي النخب العربية، وما زال للعراق القديم، أي «عراق البعث» جاذبية ما تعيق العلاقة التي من المفترض استئنافها.
الأسئلة التي يُواجه فيها السياسي العراقي عند زيارته عاصمة عربية لا تكترث للوضع الأمني في ذلك البلد، ولا يُبدي مطلقوها حساسية حيال قضايا تتصل بهموم العراقي العادي. تُستحضر القضايا «الكبرى» ويُهمل كل ما عداها. علماً ان قضايا العراقيين الكبرى مختلفة عن قضايا النخب العربية سواء الحاكمة أو شبه الحاكمة. وهنا يكمن سوء التفاهم الكبير.
في الشكل «الاحتلال الأميركي» هو جوهر التحفظ العربي، وهو ما تدور حوله أسئلة من يلتقي بهم المسؤول العراقي أينما حل. لا بأس، فالاحتلال قضية جوهرية في التجربة العراقية الجديدة، لكن الأسئلة حول الاحتلال تُدار بعقل مُدنس بمقدسات بالية بالفعل، وهذه ليست مبالغة، فالمتغير الفعلي، القانوني والعملي الذي يمكن رصده في مقولة الاحتلال في العراق يتمثل في الاتفاقية الأمنية التي وقعها العراق مع المحتل الأميركي العام الماضي، والتي حُددت بموجبها مراحل الانسحاب وسلطة الحكومة على الجيش المحتل، وصلاحيات هذا الأخير... هذه مسائل لا تعني السائلين، بل ما يعنيهم هو «المقاومة» من دون أي سعي للتمييز بينها وبين القتل الأعمى، وبينها وبين الحرب الأهلية، وبينها وبين حقيقة تحولها الى وسيلة تدخل دول الجوار في الشأن العراقي. وانعدام التمييز هذا صحيح لكونه يؤكد اقتران «المقاومة» بهذه المعاني، لكن انعدامه في الوعي العربي ناجم عن نكرانٍ للبعد الدموي لـ «المقاومة». انها «مقاومة»، وهل من الممكن اتهامها بذلك؟ لا مجال للنقاش على رغم القرائن والأدلة!
لطالما وُوجه مسؤولون عراقيون بأسئلة «المقاومة» في العواصم العربية التي يزورونها، وهذه الأسئلة هي مركز سوء الفهم الدائم، ولكنها قشرته وليست جوهره، وحان الوقت للذهاب أكثر في محاولة تفسير سوء الفهم هذا، إذ أن «المقاومة» كقيمة وكصورة هي في غالبها انعكاس لمأزق النخب العربية، ولتخبط مجتمعاتنا بحروب أهلية مقنعة.
طبعاً لا تقتصر التحفظات العربية حيال التجربة الجديدة في العراق على النخب العربية، بل تتعداها الى الأنظمة، ولعل أكثر ما يُعبر عن ذلك هو حال عدم الثقة بين الحكومة في العراق وبين الجامعة العربية، اذ ان الأخيرة غالباً ما كانت في أزمات العراق مع محيطه العربي أقرب الى هذا المحيط منها الى بغداد، أو هذا ما يشعر به المسؤولون العراقيون، وهم لم يخفوه في الكثير من المناسبات. وقال أكثر من مسؤول عراقي العبارة نفسها لكاتب هذه السطور: «الجامعة العربية مع صدام حسين، ولم تقتنع بعد بأنه أُعدم».

تشوب التجربة الجديدة في العراق تحفظات عربية ينبغي النظر فيها، وينبغي إزاحة «المقاومة» بصفتها قناع هذه التحفظات وليست جوهرها، على رغم ان لهذا القناع أثماناً تفوق ما قد يتوقعه المرء من وظيفة القناع. أثمان متمثلة بدم مُراق وبتهديد بتمزيق دولة ومجتمع على ضفاف بحيرة من وهم أسمها «المقاومة». وسنحاول هنا تعداد ما يمكن ان يشكل جوهر هذه التحفظات العربية:
التجربة الجديدة في العراق من الواضح ان الغلبة فيها للشيعة، من دون الوقوع في فخ توصيفها بأنها تجربة شيعية في حكم العراق، إذ أن في الإدارة العراقية الراهنة ثقل ملحوظ للأكراد، والسنة العرب غير مغيبين عن مراكز القرار فيها. ويبدو ان هذه الحقيقة جديدة على الوعي العربي، ونكران إثارتها تحفظات ضمنية وغير ضمنية هو تجاوز لحقيقة واضحة.
للتجربة الجديدة في العراق وجه كردي، إذ ان الأكراد في صلب النظام وقضيتهم شديدة التأثير في القرار العراقي، ناهيك عن فيديراليتهم وحقوقهم الثقافية، وعن وجود نسخة من الدستور مكتوبة بلغتهم. هذا الأمر يُشكل من دون شك مصدراً يغذي التحفظ العربي على التجربة، فالأقليات القومية والدينية نادراً ما وجدت استقبالاً إيجابياً في الثقافة العربية، ولم تعتد الأنظمة والنخب على التفكير بمنحها حقوقاً قد تتنافى مع «وحدة الأمة». فكيف سيكون الحال عندما يُنتخب رئيس لجمهورية العراق وان يُختار وزير لخارجيته من خارج هذه الأمة.
.
والتحفظ العربي عن «مصدر النظام العراقي» بصفته «صنيعة الاحتلال»، على رغم ما أعقب التجربة من انتخابات، يبدو غير مفهوم، خصوصاً اذا استعاد المرء حقيقة ان معظم الأنظمة الممارسة للتحفظ صادرة عن «استعمار» كان في حينها انكليزياً وفرنسياً.
العلاقة الواضحة مع الأميركيين تشكل أحد مصادر الحساسية العربية حيال تجربة ما بعد صدام، وكلمة «واضحة» هنا لا تعني تنزيهاً للتجربة بقدر ما هي تبسيطاً لها، فالوعي العربي يستبطن معاني مختلفة لما تعنيه هذه العلاقة، كأن يقول مسؤول عراقي مثل موفق الربيعي انا معين من قبل الحاكم الأميركي، ووقع هذا الكلام على الأذن العراقية مختلف عن وقعه على آذان العرب. في العراق معنى ذلك: «أنا موظف معين من قبل الإدارة الأميركية»، ومعناه في الوعي العربي غير ذلك تماماً.

الحكومة العراقية المنتخبة تتولى اليوم التعيين في المناصب السيادية وغير السيادية.
يُسهل الاعتراف بهذه التحفظات على طرفي المعضلة التعامل مع المعادلة الناجمة عنها. فلكي يفهم العراقيون سر الانجذاب العربي لسفاحيهم عليهم استيعاب ما هو أبعد مما تشكله «المقاومة» ببعدها الدموي لأشقائهم، وأن يتعاملوا مع هذه الحقائق بحيث يُطمئنون من يجب طمأنته ويواجهون من يجب مواجهته، والأرجح ان لدى الحكومة الحالية في بغداد ميلاً الى القيام بمهمة مشابهة.
في مقابل ذلك يبدو من الصعب ولكن من غير المستحيل ان يستوعب العرب بنخبهم وأنظمتهم الحقائق العراقية الجديدة، لكن الخيار البديل لن يجدي نفعاً ولن يؤدي إلا الى مزيد من الدماء المراقة في العراق، ولكن أيضاً في غير العراق.
اليوم ومع اقتراب استحقاق الانتخابات العامة في العراق (30 كانون الثاني/ يناير) يبدو ان ثمة ميلاً عربياً الى تعامل مختلف مع التجربة في العراق، لكنه ميل يستبطن قدراً من تلك التحفظات. انها معركة إزاحة نوري المالكي بصفته مُبلور الموقع العراقي المثير للتحفظات العربية. والغريب ان لا يُمانع عرب «المقاومة» من توظيف خلافات المالكي مع الإدارة الأميركية في معركتهم معه، وأن يستعمل آخرون التحفظات الإيرانية على أدائه في هذه المعركة! وفي هذا كله دليل على زيف «المقاومة» في الخطاب العربي حيال العراق
حازم الامين_كاتب عربي

توقيع : بنت الوادي المقدس
قدعانقت نحر الحسين محاجري
وقوافلي سارت الى الزهراء
من ذا يدانيني علا وانا الذي
كف الشهادة شيدت عليائي
وخيام زينب واللهيب معلمي
درسا به صلى خشوعا بكائي
من مواضيع : بنت الوادي المقدس 0 وثيقة عن منح وزارة المالية قطعة أرض كبيرة لآل الحكيم
0 قوات درع الجزيرة وخنجر أبو الروض
0 زلة لسان مسؤول في شركة زين تكشف عن استلام السيد عمار الحكيم عشرة ملايين دولار شه
0 ائتلاف المالكي يتصدر في بغداد بعد فرز 60% من بطاقات الاقتراع
0 الكربلائي يدعو المرشحين إلى عدم استخدام الأموال والهدايا في الدعاية الانتخابية و

عبد الجبار سبتي
عضو برونزي
رقم العضوية : 42258
الإنتساب : Sep 2009
المشاركات : 503
بمعدل : 0.09 يوميا

عبد الجبار سبتي غير متصل

 عرض البوم صور عبد الجبار سبتي

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : بنت الوادي المقدس المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-10-2009 الساعة : 08:03 PM


الاخت العزيزة بنت الوادي المقدس
مازال العقل العربي النخبوي والعامي (الا ما ندر ) يعيش عصر دولة العشيرة والقبيلة , وهذا المشكل انما متاتي من التراكمات الفكرية والسلوكية التي مرت على العقل العربي لفترة زمنية ليست بالقصيرة , هذه التراكمات تشكل مانعا ضد التجديد والتطوير والحضارة , لذلك نجد الفكر العربي رافضا للديمقراطية , غير مؤمن بها , بل يعدها كفر ورجز ,يجب قتاله والوقوف ضده جملة وتفصيلا , بينما قامت الانظمة الحاكمة المتسلطة والمتخلفة على تشجيع مثل هذه الافكار لانها تصب في خانتها ومصلحتها وما دامت تبعد الخطر عنها .
شكرا على نقل المقال الرائع و تحياتي

توقيع : عبد الجبار سبتي
انا على استعداد للقتال في سبيل ان يقول الاخر رأيه حتى وان اختلف معي في الرأي ...
فولتر ..احد ادباء الثورة الفرنسية
من مواضيع : عبد الجبار سبتي 0 ني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين
0 روحي ستبقى ها هنا
0 أطرق باب الذي لا يـرد آملاً في رحمتـه
0 كنت اتمنى ان اكون معلما
0 انا لست وحيدة في هذا العالم ....لكن هناك عالم انا وحدي فيه

الصورة الرمزية بنت الوادي المقدس
بنت الوادي المقدس
عضو برونزي
رقم العضوية : 31837
الإنتساب : Mar 2009
المشاركات : 762
بمعدل : 0.13 يوميا

بنت الوادي المقدس غير متصل

 عرض البوم صور بنت الوادي المقدس

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : بنت الوادي المقدس المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-10-2009 الساعة : 09:48 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الجبار سبتي [ مشاهدة المشاركة ]
الاخت العزيزة بنت الوادي المقدس
مازال العقل العربي النخبوي والعامي (الا ما ندر ) يعيش عصر دولة العشيرة والقبيلة , وهذا المشكل انما متاتي من التراكمات الفكرية والسلوكية التي مرت على العقل العربي لفترة زمنية ليست بالقصيرة , هذه التراكمات تشكل مانعا ضد التجديد والتطوير والحضارة , لذلك نجد الفكر العربي رافضا للديمقراطية , غير مؤمن بها , بل يعدها كفر ورجز ,يجب قتاله والوقوف ضده جملة وتفصيلا , بينما قامت الانظمة الحاكمة المتسلطة والمتخلفة على تشجيع مثل هذه الافكار لانها تصب في خانتها ومصلحتها وما دامت تبعد الخطر عنها .
شكرا على نقل المقال الرائع و تحياتي

الاستاذ الفاضل
حكومات العرب ليس لها اساس صحي انها حكومات البارود والدم والمؤامرات
وهكذا حكومات انقلابيه تخشى من نفسها على نفسها فكيف بنظام صحي يهدد علاتها واستبدادها
بالطبع تسعى لخنقه
حقا ان الفكر العربي يعد الديمقراطيه رجزا
اشكر لك تعليقك اخي الذي هو تحليلا دقيقا يخصص العله
اشكرك
تعليقا وافيا

توقيع : بنت الوادي المقدس
قدعانقت نحر الحسين محاجري
وقوافلي سارت الى الزهراء
من ذا يدانيني علا وانا الذي
كف الشهادة شيدت عليائي
وخيام زينب واللهيب معلمي
درسا به صلى خشوعا بكائي
من مواضيع : بنت الوادي المقدس 0 وثيقة عن منح وزارة المالية قطعة أرض كبيرة لآل الحكيم
0 قوات درع الجزيرة وخنجر أبو الروض
0 زلة لسان مسؤول في شركة زين تكشف عن استلام السيد عمار الحكيم عشرة ملايين دولار شه
0 ائتلاف المالكي يتصدر في بغداد بعد فرز 60% من بطاقات الاقتراع
0 الكربلائي يدعو المرشحين إلى عدم استخدام الأموال والهدايا في الدعاية الانتخابية و

الصورة الرمزية شهيدالله
شهيدالله
عضو فضي
رقم العضوية : 43483
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 1,775
بمعدل : 0.32 يوميا

شهيدالله غير متصل

 عرض البوم صور شهيدالله

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : بنت الوادي المقدس المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-10-2009 الساعة : 12:50 PM


بسم الله
لايكون من المستغرب ان يعتري الخوف الانظمة العربية المستبدة لعقود بحكمها الدكتاتوري في زمن اصبح الانفتاح فية هو التطبيق الحقيقي للحرية الانسانية في ابسط معانية ماحاول الكاتب توضيحة هو خوف العرب من خطر التشيع كنظام فكري ينحي عن السلطة من لاتتوفرفية شروط الحاكم القراني الشرعي ثم لايغيب عنا ان القيادات العربية لاتلتزم بلدين كمنهج حياة ع اعتبارانها حكومات سنية
خطر التشيع الفكري بصرف النظر عن التشيع الانتمائي كحماس والجهاد مثلا ع ذالك بنتاثرهما بلجانب الفكري للقضية الشيعية ع اعتبار الثورة الدائمة
خطر حركة الشعوب تجاة القضية الديمقراطية
اهم نقاط يخشاها الظالمون والحكام المتعربة
هذا هو نتاج كربلاء وهذا نتصارالدم على السيف


توقيع : شهيدالله
من مواضيع : شهيدالله 0 جعلت قلوب أولئك مسكناً لمشيئك
0 (((هل أتاك حديث العروج)))
0 من لطائف ومكاشفات العلامة الطباطبائي.قدس
0 إنكم ما كثون}
0 سلوك الطريق

الصورة الرمزية بنت الوادي المقدس
بنت الوادي المقدس
عضو برونزي
رقم العضوية : 31837
الإنتساب : Mar 2009
المشاركات : 762
بمعدل : 0.13 يوميا

بنت الوادي المقدس غير متصل

 عرض البوم صور بنت الوادي المقدس

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : بنت الوادي المقدس المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-10-2009 الساعة : 09:52 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهيدالله [ مشاهدة المشاركة ]
بسم الله



لايكون من المستغرب ان يعتري الخوف الانظمة العربية المستبدة لعقود بحكمها الدكتاتوري في زمن اصبح الانفتاح فية هو التطبيق الحقيقي للحرية الانسانية في ابسط معانية ماحاول الكاتب توضيحة هو خوف العرب من خطر التشيع كنظام فكري ينحي عن السلطة من لاتتوفرفية شروط الحاكم القراني الشرعي ثم لايغيب عنا ان القيادات العربية لاتلتزم بلدين كمنهج حياة ع اعتبارانها حكومات سنية


خطر التشيع الفكري بصرف النظر عن التشيع الانتمائي كحماس والجهاد مثلا ع ذالك بنتاثرهما بلجانب الفكري للقضية الشيعية ع اعتبار الثورة الدائمة


خطر حركة الشعوب تجاة القضية الديمقراطية


اهم نقاط يخشاها الظالمون والحكام المتعربة


هذا هو نتاج كربلاء وهذا نتصارالدم على السيف


الاخ المحترم
مثلما قلت يشكل المد الشيعي الكابوس الذي يلاحق الانظمه العربيه
اذا كيف بحكم شيعي قوي لايخشى فلان او فللان وليست تتسيده وتتحكم به وتسيره حكومه فلان وعلان
شكرا جزيلا


توقيع : بنت الوادي المقدس
قدعانقت نحر الحسين محاجري
وقوافلي سارت الى الزهراء
من ذا يدانيني علا وانا الذي
كف الشهادة شيدت عليائي
وخيام زينب واللهيب معلمي
درسا به صلى خشوعا بكائي
من مواضيع : بنت الوادي المقدس 0 وثيقة عن منح وزارة المالية قطعة أرض كبيرة لآل الحكيم
0 قوات درع الجزيرة وخنجر أبو الروض
0 زلة لسان مسؤول في شركة زين تكشف عن استلام السيد عمار الحكيم عشرة ملايين دولار شه
0 ائتلاف المالكي يتصدر في بغداد بعد فرز 60% من بطاقات الاقتراع
0 الكربلائي يدعو المرشحين إلى عدم استخدام الأموال والهدايا في الدعاية الانتخابية و
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:00 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية