إليكم فضيحة قناة صفا وتحريفهم للقرآن الذي بين أيدي المسلمين
حيث تعمدوا بإضافة حرف " الواو " لآية الولاية
القرآن الذي بين أيدينا قال تعالى " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون " المائدة 55
الآية الوهابية الجديدة " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا والذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
هل تعلمون لماذا أضافوا الواو ؟؟؟
لأن الآية التي أنزلها الله تبين أن .... وليكم
1- الله
2- ورسوله
3- والذين آمنوا الذين يقيمون ... >>> الذين الثانية تبين لنا من المقصود بالذين آمنوا ، وكما هو معلوم تصدق الإمام علي وهو راكع فيكون المقصود بالذين آمنوا = علي بن أبي طالب عليه السلام .
ماذا فعلوا قناة صفا المحرفة للقرآن
الآية نزلت عندهم هكذا .. وليكم
1- الله
2-ورسوله
3-والذين آمنوا = الخلفاء الأربعة
4- والذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون = علي بن أبي طالب
الحمد لله الذي بين نصب وعداء هؤلاء لأمير المؤمنين فلجؤوا لتحريف القرآن
ثم أخذوا يرقعون ويقولون يجوز أن تقرأها بواو أو من غير واو !!!!!!!!!!!!!!!!! وكلاهما نفس الشي !!
ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة "
وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا
تفسير الميزان - السيد
الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى
أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة
فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،
فقوله وصف آخر
معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات
ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني
التبيان - الشيخ الطوسي ج
8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين
بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها
ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك
يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف
ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم
اعمالهم فهم يعمهون "
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة )
بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي :
ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة )
أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من
خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم
يعمهون )
التفسير الصافي - الفيض
الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة
هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه
لفضل اعتداد بها
ونجد أن مفسر القوم الطبطبائي يقول أن عبارة "
وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " صفة وليست حالا
تفسير الميزان - السيد
الطباطبائي ج 51 ص 340
وقوله : " وهم بالآخرة هم يوقنون " وصف آخر للمؤمنين معطوف على ما قبله جئ به للاشارة إلى
أن هذه الاعمال الصالحة إنما تقع موقعها وتصيب غرضها مع الايقان بالآخرة
فإن العمل يحبط مع تكذيب الآخرة ،
فقوله وصف آخر
معطوف على ماقبله يعني أن العبارة صفة فلا تعطف الحال على الصفات
ويوافقه كل من الطوسي و الطبرسي والكاشاني
التبيان - الشيخ الطوسي ج
8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين
بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها
ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك
يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف
ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم
اعمالهم فهم يعمهون "
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة )
بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي :
ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة )
أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من
خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم
يعمهون )
التفسير الصافي - الفيض
الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة
هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه
لفضل اعتداد بها
يا حبيبي القوم افقدهم العرعور وقنوات صفا ووصال رشدهم حتى جعلوا من يخطء في اية محرف
كما الفوا هم مجلدات في اثبات التحريف
وحتى احفظ واحد على وجه الارض ينسى فيخطىء في اية وتصحح له وليس هناك مشكلة
الموضوع اسمه تحريف العرعور بإضافه حرف"الواو" للآيه
علق على الموضوع فقط و لا احد طلب منك تفسر الآيه
يا ناصبي
الآيه نزلت في الامام علي بن ابي طالب عليه السلام
روى السيوطي في تفسيره : أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .
أخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه
اخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ) الآية
في نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي *
في تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه
في تفسير الطبري بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .
في تفسير ابن كثير : قال ابن أبي حاتم بسنده عن عتبة بن أبي حكيم قي قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، قال : هم المؤمنون ، وعلي بن أبي طالب
قال ابن جرير بسنده عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية : نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع ،وعن ابن عباس في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - نزلت في علي بن أبي طالب
روى ابن مردويه من طريق سفيان الثوري عن سنان عن الضحاك عن ابن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائما يصلي ، فمر سائل وهو راكع ، فأعطاه خاتمه ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله ) الآية
روى الفخر الرازي في التفسير الكبير عن عطاء عن ابن عباس : أنها نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام ، وروي أن عبد الله بن سلام قال : لما نزلت هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قلت يا رسول الله : أنا رأيت عليا يتصدق بخاتمه على محتاج ، وهو راكع ، فنحن نتولاه
في تفسير الزمخشري : أن آية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، إنا نزلت في علي بن أبي طالب - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه في الجنة - حين سأل سائل ، وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه كأنه كان مرجا في خنصره
في كنز العمال : عن ابن عباس قال : تصدق علي عليه السلام بخاتمه ، وهو راكع ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ، للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ؟ قال : ذلك الراكع ، فأنزل الله فيه ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية . قال : وكان في خاتمه مكتوبا ( سبحان من فخري بأني له عبد ) ، ثم كتب في خاتمه بعد ( الملك له )
روى الهيثمي في مجمعه بسنده عن عمار بن ياسر قال : وقف على علي بن أبي طالب سائل ، وهو راكع في تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه بذلك ، فنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذه الآية ( إنما وليكم ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه
لعن الله النصب و كل ناصبي
التعديل الأخير تم بواسطة خادم المرتضى ; 11-05-2010 الساعة 08:06 PM.
الموضوع اسمه تحريف العرعور بإضافه حرف"الواو" للآيه
علق على الموضوع فقط و لا احد طلب منك تفسر الآيه
يا ناصبي
وانا اردد ورائك لعن الله من نصب العداء الى ال البيت الأطهار
كاتب الموضوع قال :
هل تعلمون لماذا أضافوا الواو ؟؟؟
وهاذا يعني ان لب الموضوع الأية
لعن الله النصب و كل ناصبي
هل اللغة العربية ناصبية ؟؟؟