العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية عبود مزهر الكرخي
عبود مزهر الكرخي
عضو فضي
رقم العضوية : 29478
الإنتساب : Jan 2009
المشاركات : 2,216
بمعدل : 0.38 يوميا

عبود مزهر الكرخي غير متصل

 عرض البوم صور عبود مزهر الكرخي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
Question ماذا نكتب؟ وماذا نقول؟
قديم بتاريخ : 18-12-2009 الساعة : 11:33 AM


ماذا نكتب؟ وماذا نقول؟
نعم هذا الذي من المفروض أن نكتبه في مثل وضعنا الذي يمر به بلدنا الجريح من القتل والذبح العشوائي وبدون أي رادع أخلاقي أو ديني أو قانوني وبغض النظر عن الهوية العرقية أو الدينية فقط هو عراقي وساكن في هذا البلد الذي أبتلى بمجموعة من تيارات واتجاهات لاقى فيها المواطن الأمرين والبؤس والهلاك من هذه التيارات التي فتكت بكثير من شعبنا الصابر وبدون أي رحمة أو ترف طرفة عين من قبل القاتل.
وقد قررت قبل فترة عدم الكتابة وكسر كل الأقلام لأنني قد مررت بحالة من الأسى والحزن لما يجري في بلدنا الحبيب بلد الأنبياء والأئمة(عليهم السلام أجمعين) والذي يتم وبقصد وإيغال وحقد في تدمير كل ما هو جميل في بلدنا وكذلك شعبنا وتساءلت في نفسي لماذا يتم تنفيذ هذا المخطط الدموي الرهيب بحق شعبنا الطيب البسيط والذي يحمل كل معاني القيم السامية في طياته؟ ولماذا يتم تدمير بلدنا وبطريقة منظمة وهو بلد له تاريخ وأرث حضاري وثقافي وعلمي وديني لا يملكه أغلب الدول في العالم؟
وقد كتبنا وكنا نذكر باستمرار أن شعبنا كان مبتلى بطاغوت عصر لم يأتي من قبل في كل الدول في العالم وعانى شعبنا من هذا الصنم من قتل وترويع وتجويع وسحق الإرادة الدينية الوطنية لدى مواطنينا وعمل ما عمل وبتفنن وبأجندات من الخارج سواءً من قبل أمريكا أو من قبل الدول العربية وبقى جاثماً على صدر العراقيين ولمدة خمسة وثلاثين سنة كانت من أصعب الفترات والحقب التاريخية التي مرت على العراق وكان بقاءه بمباركة من قبل كل الأطراف ومنهم موجودين الآن كسياسيين في الساحة العراقيين ويمارسون مهامهم على أنهم مناضلين وهم قادة في العملية السياسية التي تجري الآن ويطبلون وبأعلى أصواتهم بالديمقراطية ومفاهيم الحرية مع العلم أنهم كانوا من أهم الأدوات التي كان يستخدمها المقبور صدام في تجريع شعبنا كأس البؤس والقتل المرارة لشعبنا الصابر الجريح.
ومقالتي تحمل عدة تساؤلات منها هي لماذا هذا القتل العشوائي للمواطن العراقي البسيط؟ والذي خرج لطلب الرزق سواء إلى وظيفته أو إلى عمله الخاص أو المرأة التي تراجع لدائرة المعينة لغرض تمشية معاملتها ومعها طفلتها أو طفلها فأي ذنب اقترفوه؟وما هو السلاح الذي حملوه؟إلا بضعة أوراق رسمية وهل هذا القتل لهؤلاء البسطاء هو جهاد في سبيل الله؟وان الانتحاري(المجرم) الذي يقوم بهذا العمل الدنيء سوف يتغدى أو يتعشى مع الرسول كما يدعون؟وأي أسلام أو مواطنة أو إنسانية يحملون الذين يدعمون مثل هذا الأجرام من قبل كل الجهات والذي فاق كل معاني الوحشية والسادية على مدى التاريخ؟وهل يستمر العراقي في دفع ضريبة الصراعات السياسية والإقليمية بدمه وهل يكون الذبح بالجملة لكي يتم تصفية الحسابات بينهم؟ وهل ثمنه خطف البسمة من طفلنا ومن أمه التي تناضل كل يوم في سبيل تدبير أمور بيتها ومن الرجل الذي يجد ويثابر في سبيل توفير لقمة العيش الشريفة لعائلته؟وأي أجرام في قتل النساء والأطفال والمواطن البسيط الذي لا ذنب لهم سوى أنهم يجرون على همومهم التي لا تنتهي في بلدنا؟أكيد أنه هؤلاء يتم مقاومتهم لأنهم موجودين في قواعد أمريكية وهم يجب ذبحهم لأنهم يمثلون المرتكز الأساسي في وجود المحتلين وهذا هو الجهاد في سبيل الله الذين في السعودية يصدرون الفتاوي الواحدة بعد الأخرى في أباحة هدر الدم الشيعي وجعل صندوق في كل جامع من جوامعهم لتمويل هذا الأفعال المجرمة بدعوى الجهاد وبدعم من حكومتهم الوهابية التي يغيضها الحكم الموجود في بلدنا الجريح.
وإلا يكفي مشاهدة مناظر القتل والدم والأشلاء المتناثرة التي يجمعها القوى الأمنية والدفاع المدني في مظهر يثير كل معاني الحزن واللوعة لهؤلاء الشهداء الذين قتلوا لا ذنب لهم سوى أنهم عراقيون ويدفعون ضريبة القتل والذبح باستمرار والذي أصبح دم العراقيين ومع كل الأسف رخيصاً وبأشد معاني الرخص والتهاون بهذا الدم الغالي الذي هو عند كل إنسان وطني شريف ومسلم غيور ووطني غيور على شعبه ووطنه ولكنه عند هؤلاء الأقزام رخيص لأنهم جبناء وغدرة ولا يحملون إي ذرة من المعاني والقيم الإنسانية السامية ومن معاني الدين الإسلامي الصحيح والذين تجدهم في كلامهم وخطبهم يتمشدقون في تصريحاتهم بهذه المفاهيم التي بعيدة كل البعد عنهم وتتبرأ منهم هذه القيم العظيمة وصحيح قول سيدنا ومولانا أمير المؤمنين(ع) أنه يقول ((لاتخاف من الشجاع ولكن خاف من الجبان لأنه يكون عنده صفة الغدر والخيانة)).
ونقول لكل السياسيين الذين يتاجرون الآن بالدم العراقي والذين لديهم أجنداتهم من دول الجوار كافة وكذلك من الدول الأخرى كفى قتلاً بشعبنا وألم تشبعوا من جريان هذا الدم الغالي على كل عراقي شريف؟وأتركونا نعيش بسلام وأقولها لكل السياسيين من الأحزاب والكتل أتركونا نحن نحكم أنفسنا بأنفسنا ولقد مل الشعب من صراعاتكم ومهاتراتكم السياسية والتي بعدها يأتي الدمار والقتل لشعبنا وغادروا وطننا الذي نحن الذين عشنا فيه وعانينا فيه كل الظروف وأرجعوا إلى دولكم التي كنتم بها وكما يقول المثل(كفونا شركم) ولنخلص من هذا المسلسل الذي لا نهاية له من العنف والدمار لشعبنا وبلدنا وأكيد نحن سوف نعرف كيف نحكم بلدنا ونكون بأحسن حال وخير لأن لدينا سبعة من أئمة أهل البيت(عليهم السلام أجمعين)ومهبط الأنبياء ومهد الحضارات سوف نكون في حفظهم ونكون بمأمن من كل الشرور بما فيهم أنتم والدول التي تسندكم وتتلقون الهبات والأموال من هذه الدول التي هي رخيصة في كل القيم التي تحملها وخصوصاً حكامهم الذين جاءوا إلى الحكم بالقتل والذبح والذين لم يستمروا إلى هذا الوقت إلا بسياسة القتل والذبح والإسناد من دول استعمارية وصنيعتهم إسرائيل والتي تنفذ سمومها لكل الشعوب وخصوصاً في عراقنا بلد الإمام علي بن أبي طالب(ع) قاتل أبطالهم ومخرب حصونهم والذين هم معروفون بعدم نسيانهم أحقادهم مهما طال الزمن.
ونقول لكل دول الجوار والدول التي تساند الإرهاب أن هناك مثل في العراق يقول(بشر القاتل بالقتل)ولا تفرحوا في ما تعملون به في شعب العراق الصابر الجريح لأنه يأتي اليوم الذي سوف تجرعون نفس الكأس الذي تقومون باسقائه لشعبنا من قتل وذبح ومتيقن أنه سوف يكون أشد مرارة وقسوة من الكأس الذين تقومون بصنعه لأن الله يمهل ولا يهمل وعندما يقوى العراق ويشتد عوده وهو صائر بعون الله تعالى سوف تتمسحون على أطرافه في طلب الود والصداقة ولكن هذا اليوم الذي سوف يأتي وقريباً أنشاء الله وبهمة أهل البيت(ع) عندها سوف تكشف الأوراق ويتم المحاسبة وبشدة لأن العراقيين معروفون أنهم لا ينسوا ثأرهم مهما طال الزمن وهذا ما تعلمناه من عشائرنا وقيمها العالية السامية في كل معانيها والتي لا تنتمون إليها كل قبائلكم وكل حضركم وبدوكم لأنكم أحفاد بنو أمية وأبو سفيان وأبناء الطلقاء الذين تعرفون فقط السلب والنهب والذبح منذ قديم الزمان والذي قام نبينا الأكرم محمد(ص) ومولانا أمير المؤمنين(ع)بضربكم وبسيوفهم على خياشيمكم لكي تدخلوا في دين الرحمة والإنسانية ولكن بقت كل أدران وشوائب الجاهلية مترسخة ولم تنظفها الجاهلية وما واقعة الطف واستشهاد أبي الشهداء سيدي ومولاي أبا عبد الله الحسين(ع)إلا خير دليل على ذلك وأن حكم الشيعة مستمر في العراق بمباركة نبينا وأئمتنا المعصومين(عليهم السلام أجمعين) بالرغم من كل ما تحيكونه من مؤامرات وما تصنعوه من غدر وحقد لأنه سوف ينقلب عليكم وبأضعاف مضاعفة وأن الأيام القادمة سوف تثبت صحة ما نقوله أنشاء الله لأن الله رب العزة والجلالة قد أثاب الصابرين ويقول في محكم كتابه (ولنبلونكم بشيءٍ من الخوفِ والجوعٍ ونقص في الأموالِ والأنفسِ والثمراتِ وبشرِ الصابرين ؛ الذينَ إذآ اصبتهم مصيبةٌ قالوا إنا لله وإنآ إليهِ راجعون ؛ أولئكَ عليهم صلواتٌ من ربهم ورحمةٌ وأولئكَ همُ المهتدون)البقرة آيه 155 ، 156.
ثم ونتساءل لماذا تعقد جلسة استضافة دولة رئيس الوزراء سرية؟ ونقول له ولكل أعضاء مجلس النواب أن الشعب يريد أن يعرف ماهية الحقائق التي تطرح في الجلسة ولماذا مستمرة مسألة التوافقات وعدم نشر الحقيقة إلا يكفي لكي نقوم بنبذ هذه المفاهيم الغريبة والطارئة والتي جلبت الدمار والقتل والمآسي لشعبنا وكل مجرم يجب أن يشار إليه ويأخذ جزاءه العادل جراء ما عمله وما اقترفه بحق شعبه وبلده وما لاحظناه خروج المجرمين وبعلم الحكومة وتحت انظار الحكومة وكل الناس بدءاً من الجنابي ومحمد الدايني وعدنان الدليمي وأبنه مكي ومن المطار خير دليل على مدى الجرم الذي يمارس بحق شعبنا وبلدنا والذي يلتقي مع الأرهاب وعلى نفس الخط والفكر.
ويكفي عقد الصفقات المشبوهة من وراء الكواليس ولتكون الحقائق معروضة أمام الشعب وهذا ما معمول في كل دول العالم الديمقراطية التي تدعون أنكم جزء منها وأن لا يسكت عن الجهات والسياسيين الضالعين في هذه المجازر أكراماً لكتلته الحزبية ورفع المفاهيم المقيتة والتي كفر بها شعبنا من الديمقراطية التوافقية إلى التوافق نزولاً إلى المحاصصة التي بها تم جر عراقنا إلى الهاوية بهذه المصطلحات الغريبة عن المفاهيم السماوية والوضعية والتي بها استشرى الفساد الإداري والمالي والسياسي وأصبحنا وبفخر رابع دولة في العالم من ناحية الفساد وبفخر وبفضل جهود قادتنا السياسيين الذين أن استمروا بها سوف تقود البلد إلى الهاوية وسوف تستمر المجازر والمذابح وتصبح كل أيامنا سوداء ودامية كما يحلو لبعض الفضائيات وسياسيينا وصفها.
وليكن في معلوم كل العاملين من اعلي مسئول إلى أصغرهم في الدولة العراقية أن المواطن العراقي أصبح يعرف بكل الحقائق في ظل الثورة المعلوماتية والفضائيات ولم يعد أي شيء خافياً على مواطننا وحتى البسيط فكلنا يعرف من هي الجهات التي تقف وراء هذه التفجيرات والمنابع التي تخرج منها أي الحضانات بدءاً من الشمال إلى المناطق التي حول بغداد والتي تسمى حزام بغداد وكذلك المناطق التي معروفة للكل داخل العاصمة ولأي الجهات تنتمي فمثلاً يعرف كل المواطنين أن النائب(ف..المط..)قد أستلم من دولة مجاورة وهي الكويت مبلغ وقدره(10)ملايين دولار لتمويل حملته الانتخابية وصاحبه الذي مع كتلته يستلم الأموال من السعودية في سبيل إسنادهم وصعودهم إلى سدة الحكم وغيرهم من سياسيينا كلهم يعرف شعبنا من هي الجهات التي تسندهم وحتى تصل إلى أصغر الأمور ولتتأسون ببريطانيا التي تعتبرونها رائدة الديمقراطية في مناقشتها حول الحرب العراقية واستجواب رئيس الوزراء السابق (بلير) كانت علنية وأمام الشعب مع كل حكومته لكي يطلع عليها الشعب البريطاني والحقيقة أني لا أتأسى بالتجارب الغربية بل بديننا الإسلامي وبالعدل السماوي وكما قال سيدي ومولاي أمير المؤمنين أبا الحسن(ع) ((كن بالحق جواداً وبالباطل بخيلاً)) والذي يقول أيضاً روحي له الفداء ((والله أن الحق لم يترك لي صديق))فهل تستطيعون السير في مناهجه والذين تدعون أنكم من شيعته ومذهبه ولكن في الحقيقة أنتم بعيدين بعد السماء عن الأرض وشتان بين الثرى والثريا.
ولكنكم تطبقون العكس في عقد الصفقات المشبوهة واعتماد المصطلح الكريه جداً لدى شعبنا هو التوافق والذي تسيرون به منذ توليكم الكراسي والحكم وبالنسبة للكل.

فاخدموا شعبكم وأحبوه ولا تطبقوا الأجندات الخارجية الذين تتسلموها من أسيادكم واحصلوا على محبة شعبكم وبلدكم وخدمتهم بكل جهودكم فبالتأكيد سوف تحصلون على محبة شعبكم وبلدكم وتنالون ثقته ولا تحتاجون لأي إسناد أو دعم من أي أحد أو من أي جهة وانبذوا كل المفاهيم الغريبة علينا وعلى بناء بلدنا من الديمقراطية التوافقية والمحاصصة وتمرير القوانين بالتوافق بل إشاعة مفهوم هل هذه القوانين والقرارات هي تخدم شعبنا وبلدنا وديمقراطيتنا؟وكفى يتم أخذ الضمانات من دول عبر المحيطات ويطلع رئيسهم في الشمال يبشر به مواطنيه بهذا النصر والذي بالحقيقة هزيمة وأي هزيمة في الاعتبارات الوطنية والديمقراطية والذين هم أحدى الجهات المهمة التي يأتي منها الكثير من البلاء لشعبنا ومواطنينا.
وووضع المسئولين الكفوئين والنزيهين وتطهير كل أجهزتنا الأمنية من كل العناصر الصدامية والفاسدة بحجة المحاصصة والتوافقات وجعل أجهزتنا الأمنية وقواتنا تضم عناصر غير منتمية لأي جهة ولا يكون ولاءها لأي جهة بل يكون فقط للوطن والشعب وبهذا والقضاء على الفساد الإداري والمالي وحتى السياسي في كل مرافق الدولة وأعتبار أن قيمة المواطن العراقي قيمة عليا ووضع أمنه وقيمته من القيم التي لا يدانيها أي قيمة وكونوا خادمون لشعبكم وبتفاني أخلاص وبهذا يتم بناء بلدنا وذا لم تتمكنوا من ذلك فغادروا وكما قلت سابقاً وفوراً ونحن كيف نتحكم بمصائرنا وقدرنا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


توقيع : عبود مزهر الكرخي
من مواضيع : عبود مزهر الكرخي 0 فاطمة الزهراء آية من السماء / الجزء الثاني
0 فاطمة الزهراء آية من السماء / الجزء الأول
0 الأمام علي بن أبي طالب (ع) وحقوق الإنسان / الجزء الثالث
0 الأحاديث المسنودة من قبل كتاب الصواعق المحرقة في تبيان منزلة أمير المؤمنين(ع)
0 الأمام علي بن أبي طالب (ع) وحقوق الإنسان / الجزء الثاني

الصورة الرمزية al-baghdady
al-baghdady
شيعي حسيني
رقم العضوية : 21832
الإنتساب : Aug 2008
المشاركات : 7,059
بمعدل : 1.19 يوميا

al-baghdady غير متصل

 عرض البوم صور al-baghdady

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : عبود مزهر الكرخي المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-12-2009 الساعة : 11:55 PM


فعلا
أخي عبود
نحن بحاجه إلى إلغاء المحاصصه والتوافقات السياسيه وجعل الحكم حسب الأستحقاق الأنتخابي
البغدادي


توقيع : al-baghdady
من مواضيع : al-baghdady 0 أعلان مهم يخص الأطفال المصابين بأمراض القلب
0 رغم اعترافاتهم الموثقة حيدر الملا يشكك بمجازر سفاحي عرس الدجيل
0 شيعة مصر يحتفلون بذكرى مولد سيدة مصر الأولى
0 صفحة أبو لهب في الفيس بوك!!
0 براءة الدكتور احمد الجلبي من تهمة سرقة بنك البتراء ..
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 05:27 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية