اعتقد ان المسالة النظرية هي الاساس للعمل والبناء الواقعي
وكلماتي نظريا لاني لم اتزوج وليس لي تجربة في المسائل المتعلقة بالزواج والارتباط
اعتقد ان الاختيارالواعي هو الوسيلة الصحيحة للارتباط وليس مهم العمراو المستوى المادي مسالة الكماليات مسائل زائلة وهامشية الارتباط الحقيقي مشروع من عدة اركان روحية وعقائدية ومصيرية
الاسلام وضع اليات في غاية الروعة الاختيار شريك الحياة والاخرة فالاسلام يؤسس الارتباط متكامل يبدء من الدنيا ليصل الى الاخرة وتجدون ذالك في عدة نصوص من القران والسنة
يبقى ان نفهم كيف يريد منا الاسلام ان نختارمن نمنحه حياتنا ومصيرنا واخرتنا ودنيانا
وهنا الاسلام يقول يؤكد على دينة وخلقة
أي صاحب الدين والخلق وليس العمر والاعتبارات الاخرى
الزوجة الصالحة والزوج الصالح نعمة من الله لاتقاس باي اعتبار مادي
والوصول لله لايتم عبر النص فقط ولكن عبرالواقع الموضوعي والزواج احدى اهم مرتكزات البناء الاجتماعي في الاسلام وهنا لابد من التريث عند الاختياروالتدقيق
اختي الكريمة فاطمة
رغم اني متعب تقريبا لكن بودي المشاركة بكلمات قصار
اعتقد ان المسالة النظرية هي الاساس للعمل والبناء الواقعي
وكلماتي نظريا لاني لم اتزوج وليس لي تجربة في المسائل المتعلقة بالزواج والارتباط
اعتقد ان الاختيارالواعي هو الوسيلة الصحيحة للارتباط وليس مهم العمراو المستوى المادي مسالة الكماليات مسائل زائلة وهامشية الارتباط الحقيقي مشروع من عدة اركان روحية وعقائدية ومصيرية
الاسلام وضع اليات في غاية الروعة الاختيار شريك الحياة والاخرة فالاسلام يؤسس الارتباط متكامل يبدء من الدنيا ليصل الى الاخرة وتجدون ذالك في عدة نصوص من القران والسنة
يبقى ان نفهم كيف يريد منا الاسلام ان نختارمن نمنحه حياتنا ومصيرنا واخرتنا ودنيانا
وهنا الاسلام يقول يؤكد على دينة وخلقة
أي صاحب الدين والخلق وليس العمر والاعتبارات الاخرى
الزوجة الصالحة والزوج الصالح نعمة من الله لاتقاس باي اعتبار مادي
والوصول لله لايتم عبر النص فقط ولكن عبرالواقع الموضوعي والزواج احدى اهم مرتكزات البناء الاجتماعي في الاسلام وهنا لابد من التريث عند الاختياروالتدقيق
كان بودي الاطالة لكن وضعي الصحي لايسمح لي
شكرا اختي
ونسالكم الدعاء
سلامتك اخوي شهيدالله
تكفيني قرأتك لموضوعي
لكني استفدت من مرورك :rolleyes:
........
صح كلامك اخوي لايهم العمر وإنما الأخلاق
تجد البعض صغير السن لكن مثقف واخلاقه عآليه...
وشكري الجزيل لك مره آخرى لحضـورك
مأجوريــن ...
التناسب العمري مهم في الحياة الزوجية .
وإذا كانت الزوجة أصغر من الزوج بفارق عمري لا يقل على الخمس سنوات ولا يزيد على العشر سنوات كانت الزيجة متناغمة عمرية ،هذا في الحالات العادية !
أما في الحالات الأستثنائية فالذي أعتقده أنه مهما كانت الحالة فالمهم إلا يزيد عمر الزوجة عن الوج بأكثر من سنتين وذلك لأسباب عاطفية وفسيلوجية تدركها المرأة والرجل المتزوجان !!!
هذا رأي يقبل الأخذ والرد
التناسب العمري مهم في الحياة الزوجية .
وإذا كانت الزوجة أصغر من الزوج بفارق عمري لا يقل على الخمس سنوات ولا يزيد على العشر سنوات كانت الزيجة متناغمة عمرية ،هذا في الحالات العادية !
أما في الحالات الأستثنائية فالذي أعتقده أنه مهما كانت الحالة فالمهم إلا يزيد عمر الزوجة عن الوج بأكثر من سنتين وذلك لأسباب عاطفية وفسيلوجية تدركها المرأة والرجل المتزوجان !!!
هذا رأي يقبل الأخذ والرد
نعم اخي كلامك صح
يعني لازم تكون الزوجه اصغر من الزوج
حتى يكون بينهم احترآم وود ..
ولكـ شكري
سلام عليكم حبيبتي
مشكلتنا نحن ان المجتمع وعاداته تتحكم بنا اكثر من الدين والشرائع الاسلاميه
ان اتينا الى الاسلام فلا يوجد نص يحدد العمر لااية ولا حديث نبوي شريف
ولا اقوال الائمة عليهم وعلى جدهم المصطفى الصلاة والسلام
بل شدد على تزويج من نرضى لدينه وخلقه لم يقل عمره او عمرها
ولو اتينا للمجتمع ماذا يقول
يرفض رفض تام لهذا الشيء مثلا اتى للبنت شاب متدين ولكن يصغرها بسنة او سنتين
تجدينها ترفض ان سألت عن السبب ماذا سيقول الناس عني تزوجت اصغر منها
وكذلك الحال للشاب ان اقدم على خطبة فتاة تكبره سيجد انه يخشى كلام الناس (المره تكبر قبل الرجال وشلون تتزوج اكبر منك خطيه انت)
وحتى ان تمت الزيجة سنجد ان المشاكل ستبدأ بعدها بسبب انها اكبر منه
ولان الرجل يتصور ان القياده واثبات الوجود تثبت بفرق العمر وليس بالتفاهم والمودة والمشاركة
اتمنى ان اكون قد وفقت بعرض وجهة نظري
اما اجابتي ان كنت انا وذلك الشخص متفاهمين متفقين على الارتباط الجدي واخذين بنظر الاعتبار الزمن وتقدمه لن يغير من مودتنا لبعض لااجد حرجا بالزواج من الاصغر مني سنا شرط ان لايتعدى الثلاث سنوات
التعديل الأخير تم بواسطة ايمان حسيني ; 23-12-2009 الساعة 08:43 PM.
اختي الكريمة ايمان والاخ الفاضل عظم الله اجركم الحقيقة ردكم شجعني على المداخلة السريعة رغم ضيق وقتي وصحتي ..اخوتي نحن في ابام الاسلام ايام الشهادة وولادة الحياة الجديدللائمة
الايام التي اعادة للبشرية سماتها الحقيقة واللاسلام بصورتة الالهية
الحقيقة اخوتي نادرا ما اجد في المنتدى المبارك من يشاطر الفكر العام من خلال الفكر نفسة تعلومن جنابكم اخوتي
ان مجتمعنا مازل يعيش الجاهلية ولانقول الحديثة كاسيد قطب رحمة الله فالجاهلية حسب مفهوم اهل البيت الذي هو مفهوم القران لم تنتهي حتى تكون قديمة وحديثة وبينها وسط اسلامي
الجاهلية المتمثلة بالعقل البدوى والروح القبلية والتي نطلق عليها مجازا العرف واقصد العرف المعارض للشريعة هذة الجاهلية التي قتلت الحسين ع ومنعت حق اهل البيت ع من بناء الامة وفق الخطة الالهية والمنهج القراني الاصيل
وكانت النتيجة ان تترسخ الجاهلية في عقلية الامة مع الاسلام القشري المخالف
يقول ارنولد توينبي وان كان قولة متطرف قليل لكن فية شيء من الصحة نظرا لحجم المستشرق المذكور
ان عظمة الاسلام لاتتناسب مع المجتمع الذي ولد فية
لقد تركت الجاهلية تأثيراتها السلبية على عملية استنباط الأحكام ومعرفة الحقائق أو في نمط التطبيق والممارسة.العامة
فنحن الان بحاجة إلى مراجعة نوعية لذواتنا،من خلال منظور اهل البيت ع لكي نجردها من كل العوامل التي تؤدي إلى سوء الفهم للشريعة والحياة أو تلك التي تتعلق بالسلوك العملي وتجره نحو الانحراف، فالشريعة أمانة، والأمانة اختوي الكرام تلزمنا المحافظة عليها والدفاع عنها وتبرئتها من قصورنا ونواقصنا.
قوانين الإسلام وأحكامه وحدة متجانسة مترابطة، تكمل وتفسر بعضها البعض، فلا تقبل التجزئة والتفكيك، وترفض الالتقاط والتبعيض والاقصاء أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض
، فلا وجود للتبعيض والتجزئة بين قبول الشريعة وعدم قبولها
. لأن الأخذ بقسم دون آخر هو عدم فهم كامل لمبادئها وموازينها وبالتالي هو تطرف وانحياز لجانب حسب الاختيار الكيفي لا المنطقي الاسلامي ودخول قطعي بغيرحكم الله بل بحكم الجاهلية الذي حذرنا الله منه
وهنا تضيع الوسطية وينعدم الاعتدال ويم وت الاستقرار.ويموت الفكر الاسلامي ضحية الفهم القبلي والانحراف العقائدي الذي نتلمسة الان
فلن تجد لسنة الله تبديلاً ولن تجد لسنة الله تحويلاً
ان الدين يوحد بين المقياس الفطري للعمل والحياة، وهو حب الذات، والمقياس الذي ينبغي أن يقام للعمل والحياة، ليضمن السعادة والرفاه والعدالة.
إن المقياس الفطري يتطلب من الإنسان: أن يقدم مصالحه الذاتية على مصالح المجتمع ومقومات التماسك فيه، والمقياس الذي ينبغي أن يحكم ويسود هو المقياس الاسلامي الذي تتعادل في حسابه المصالح كلها، وتتوازن في مفاهيمه القيم الفردية والاجتماعية.
فكيف يتم التوفيق بين المقياسين وتوحيد الميزانين، لتعود الطبيعة الإنسانية في الفرد عاملاً من عوامل الخير والسعادة للمجموع بعد أن كانت مثار المأساة والنزعة التي تتفنن في الأنانية وأشكالها؟.القبيحة
إن التوفيق والتوحيد يحصل بعملية يضمنها الدين للبشرية التائهة،
وقدوفقني لله لكتابت بحث كامل نوعا ما حول التناقض الحاصل بين الدين ومشكلة الانسانية ارسلت نسخة منة للمنتدى المبارك
اما المسالة الاخرى اختي فاعتقد اني اختلف معك وربما التقي نسبياوالاخلاف يكون من المنطلق الاول للارتباط ولهذا يوكن خلافنا نسبي لااعتبارلة
اقول
ان الثنائي اذا اتفقى على المشروع الالهي وهو الزواج ويكون العامل الوحودي بينهم هو الله وشريعتة وفهم مقاصدها الاجتماعية والعائلية هنا محال ان تحدث بينهما مشاكل حادة ربما مشاكل نوعية في تفاصيل الحياة العامة وهذا امراعتباري
والسبب ان لاتناقض افكارولاخلاف اعتقادات فالخلاف نتاج الضد والتنا قض كما ان التفسير الواقعي لحياة أبدية ضبط الإنسان بالمقياس الخلقي الصحيح، الذي يمده ذلك التفسير بالضمان الكافي.
ويتلخص الآخر في: التربية الخلقية التي ينشأ عنها في نفس الإنسان مختلف المشاعر والعواطف، التي تضمن إجراء المقياس الخلقي بوحي من الذات.ويتحقق ما اشارله تعال من المودة والرحمة في القران وتتحقق النفس الواحده
فالفهم المعنوي للحياة والتربية الخلقية للنفس في رسالة الإسلام.. هما السببان المجتمعان على معالجة السبب الأعمق للمأساة الإنسانية.اذاصح التعبير
ونفهم الحياة على أنها تمهيد لحياة أبدية: بالفهم المعنوي للحياة ونفهم أيضاً ان المشاعر والاحاسيس،والعواطف التي تتحقق من الزواج لله
تغذيها التربية الخلقية: بالاحساس الخلقي بالحياة.وتكون اقوى واشد صلابة وامتن في مواجهة الحياة وصعوباتها
كان بودي الاطالة لكن وضعي لايسمح
شكراخاص لكاتبة الموضوع المميزة ولللاخوة الذين يعالجون الفكر من خلال الفكر وليس من خلال التامل والطوبائية
وما احوجنا لحسينيين وزينبيات امثالكم اخوتي الكرام ولاتنسونا بداعائكم المبارك
اختي الكريمة ايمان والاخ الفاضل عظم الله اجركم الحقيقة ردكم شجعني على المداخلة السريعة رغم ضيق وقتي وصحتي ..اخوتي نحن في ابام الاسلام ايام الشهادة وولادة الحياة الجديدللائمة
الايام التي اعادة للبشرية سماتها الحقيقة واللاسلام بصورتة الالهية
الحقيقة اخوتي نادرا ما اجد في المنتدى المبارك من يشاطر الفكر العام من خلال الفكر نفسة تعلومن جنابكم اخوتي
ان مجتمعنا مازل يعيش الجاهلية ولانقول الحديثة كاسيد قطب رحمة الله فالجاهلية حسب مفهوم اهل البيت الذي هو مفهوم القران لم تنتهي حتى تكون قديمة وحديثة وبينها وسط اسلامي
الجاهلية المتمثلة بالعقل البدوى والروح القبلية والتي نطلق عليها مجازا العرف واقصد العرف المعارض للشريعة هذة الجاهلية التي قتلت الحسين ع ومنعت حق اهل البيت ع من بناء الامة وفق الخطة الالهية والمنهج القراني الاصيل
وكانت النتيجة ان تترسخ الجاهلية في عقلية الامة مع الاسلام القشري المخالف
يقول ارنولد توينبي وان كان قولة متطرف قليل لكن فية شيء من الصحة نظرا لحجم المستشرق المذكور
ان عظمة الاسلام لاتتناسب مع المجتمع الذي ولد فية
لقد تركت الجاهلية تأثيراتها السلبية على عملية استنباط الأحكام ومعرفة الحقائق أو في نمط التطبيق والممارسة.العامة
فنحن الان بحاجة إلى مراجعة نوعية لذواتنا،من خلال منظور اهل البيت ع لكي نجردها من كل العوامل التي تؤدي إلى سوء الفهم للشريعة والحياة أو تلك التي تتعلق بالسلوك العملي وتجره نحو الانحراف، فالشريعة أمانة، والأمانة اختوي الكرام تلزمنا المحافظة عليها والدفاع عنها وتبرئتها من قصورنا ونواقصنا.
قوانين الإسلام وأحكامه وحدة متجانسة مترابطة، تكمل وتفسر بعضها البعض، فلا تقبل التجزئة والتفكيك، وترفض الالتقاط والتبعيض والاقصاء أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض
، فلا وجود للتبعيض والتجزئة بين قبول الشريعة وعدم قبولها
. لأن الأخذ بقسم دون آخر هو عدم فهم كامل لمبادئها وموازينها وبالتالي هو تطرف وانحياز لجانب حسب الاختيار الكيفي لا المنطقي الاسلامي ودخول قطعي بغيرحكم الله بل بحكم الجاهلية الذي حذرنا الله منه
وهنا تضيع الوسطية وينعدم الاعتدال ويم وت الاستقرار.ويموت الفكر الاسلامي ضحية الفهم القبلي والانحراف العقائدي الذي نتلمسة الان
فلن تجد لسنة الله تبديلاً ولن تجد لسنة الله تحويلاً
ان الدين يوحد بين المقياس الفطري للعمل والحياة، وهو حب الذات، والمقياس الذي ينبغي أن يقام للعمل والحياة، ليضمن السعادة والرفاه والعدالة.
إن المقياس الفطري يتطلب من الإنسان: أن يقدم مصالحه الذاتية على مصالح المجتمع ومقومات التماسك فيه، والمقياس الذي ينبغي أن يحكم ويسود هو المقياس الاسلامي الذي تتعادل في حسابه المصالح كلها، وتتوازن في مفاهيمه القيم الفردية والاجتماعية.
فكيف يتم التوفيق بين المقياسين وتوحيد الميزانين، لتعود الطبيعة الإنسانية في الفرد عاملاً من عوامل الخير والسعادة للمجموع بعد أن كانت مثار المأساة والنزعة التي تتفنن في الأنانية وأشكالها؟.القبيحة
إن التوفيق والتوحيد يحصل بعملية يضمنها الدين للبشرية التائهة،
<B><FONT face=andalus><FONT size=5>وقدوفقني لله لكتابت بحث كامل نوعا ما حول التناقض الحاصل بين الدين ومشكلة الانسانية ارسلت ن%
التعديل الأخير تم بواسطة ايمان حسيني ; 24-12-2009 الساعة 04:43 PM.