العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية شهيدالله
شهيدالله
عضو فضي
رقم العضوية : 43483
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 1,775
بمعدل : 0.32 يوميا

شهيدالله غير متصل

 عرض البوم صور شهيدالله

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي التلموديون الانجيليون والاستشهاد بالعراق
قديم بتاريخ : 20-02-2010 الساعة : 06:43 PM


التلموديون الانجيليون والاستشهاد بالعراق
أن الإنسان كائن متدينبالدرجة الأولى، وهذا ما اثبتتة الدراسات الحديثة في علم الجينات خاصة وأن التدين فطرة متجذ رة في الكيان البشري لا تبديل لها ولا تحويلمهما بلغ التقدم العلمي والتقني، ومهما تطورت التجربة السياسية والثقافيةوالاقتصادية للمجتمعات. ولئن أخطأت المؤسسات والمذاهب الدينية الغربية في تاريخهاالطويل فظلمت واستبدت وتكبرت باسم الدين حتى نهضت ضدها الثورات وخاصة الثورة الفرنسية الكبرى التي رفعت شعار
(اشنقو اخرقسيس بامعاء اخرملك )
فأقصت الكنيسة عنالقرار السياسي وألزمته بالمجال الفردي الخاص بناء على اتفاق يسلم الحكم للعلمانيةالاولى الراعية أو أنكرته تماما كما فعلت الثورة الشيوعيةالسوفييتية، لئن حدث، هذا فإن الدين والتدين سرعان ما عبر عن نفس في أشكال متجددةومتنوعة في العالم الغربي الثائر.
وظهر أن التقدم العلمي والاقتصادي والطبي وثورةالاتصال - تحت راية الحداثة وما بعد الحداثة- لم تستطع تلبية الأشواق والحاجاتالنفسية الوجودية العميقة للكائن البشري، فتحول الدين من المؤسسات التقليدية إلىتدين المجموعات الصغيرة المتجسدة في الطوائف والنحل الجديدة الخارجة من رحم الكنائسالموجودة أو المركبة من خليط دولي من العقائد والأفكار والأساطير. ومع أن الصورةالإعلامية لهذه الجماعات مشوهة، إلا أنها ما تزال دائبة النشاط والحركة بدوافعدينية أحيانا ودوافع جيوسياسية أحيانا أخرى،ولعل التفاعل قائم بين العالمين الاساسسين في التوجة للمجموعات التي تتداخل فيها المصالح الاستراتيجيةللدول القوية المهيمنة والصهيونية العالمية أيضا. وأمام هذا التفريخ المتزايد فيمتوالية رياضية، تحركت المذاهب المسيحية الكبرى في كل من أوروبا وأمريكا مجددةنفسها ومستجيبة لهذا التحدي. غير أن ما لا يلتفت إليه كثيرا، هو التركيز الإعلاميوالسياسي على التحولات الدينية العميقة التي يشهدها الغربيون بشكل جماعي وكثيف علىالصعيد النفسي والاجتماعي وحتى السياسي. في حين تتضخم المتابعات الإعلاميةوالدراسات الأكاديمية المنصفة وغير المنصفة، والمحاكمات والحروب الدولية لمكافحةالصحوة الإسلامية سواء بالمواجهة العسكرية أو السياسية أو الثقافية أو الإعلامية،بل برفع تهمة "معاداة السامية" كما هو واقع اليوم في أوروبا عامة، وفرنسا خاصة.

ونتحدث الان عن المجموعاتالعلاجية الروحانية ، والمجموعات الغنوصية المتأثرة بالأديان الآسيوية لا سيما الهندوسيةوالبوذية، ثم ننتقل إلى أكبر طائفة دينية تقود الرأي السياسي والرأي العامبالولايات المتحدة وتريد التحكم في العالم كله بما فيه العالم الإسلامي، ولو اقتضىذلك استخدام القوة،
وهو ما شرعت فيه واشنطن في العراق حاليا
يقول وزيرالسياحة الاسرائلي بنلي الون في صحيفة هارتس بمقال نشر لة عام 2003
.ان الاسلام في طريقة للزوال وسوف نعجل في زوالة فمانشاهدة اليوم في العالم الاسلامي ليس انتفاضة ايمانية قوية بل انطفاءجذوة الاسلام اما كيف يزول فبكل بساطة بقيام حرب مسيحية ضدالاسلام في غضون السنوات المقبلة في العراق وستكون الحدث الاهم في هذة الالفية وطبعاسنواجة مشكلة كبرى حين لايبقا في الساحة سوى الدينتين اليهودية والمسيحية غيران ذالك مازال متروكاللمستقبلالبعيد
ومع سقوط صدام لعنة الله وهو الممهد للمؤامرة والمشروع الانجلويهودي .. تجمعت منظمة شهود يهوه المخابراتيةالاستشهادية كماتتضمن ملفاتها السرية مع المورمون والمعمدانييون والمجموعات المساندة لها من التبشيرين على الحدود الاردنية العراقية وعلى الحدود الكويتية في مطلع نسيان وكان هذة المجموعات قد تغلغلت في الشمال العراقي منذوسنوات من الحدود التركية وتداخلت في المتجمعات الاسلامية هناك علما ان هذة المؤسسة العملاقة تعمل تحت لواء مؤسسة اعلامية يتراسها فرانكلين غراهام تدعي سمارتيان بورس أي الحبيب السامري وهو اسم ديني يشير الى الشهود الاوائل على ظهور المسيح ولكن هيهات يبقى العراق نورا لاينطفىءخالدابخلود الشمس بمرجعياتة المؤمنة وقيادتها الفذة ورؤيتها العميقة والعرفانية

المجموعات العلاجيةالروحانية



معأن الميزانيات المخصصة للبحث العلمي تحتل مكانة الصدارة في الدول الغربية، ومع أنالاستثمار في المجال الصحي والطبي كبير، ومع أن التطور في هذا المجال حاصل، إلا أنالأطباء والصيادلة والخبراء النفسانيين والاجتماعيين لم يستطيعوا القضاء علىالأمراض المعروفة كلها، فما بالك بالأمراض غير المعروفة التي تفاجئ الإنسان وتقهرهمذكرة إياه بحدود العلم الإنساني تارة، وبتجاوزات غير أخلاقية تدوس القيم العلياوالفطرة الإنسانية تارة أخرى. ومن الطبيعي جدا أن يلتجئ المرضى إلى الذي خلق الداءوالدواء معا عندما يتأكدون من عجزهم. هذا شيء طبيعي.

في هذه المساحة الكبيرةتتحرك مجموعات دينية تدعي أن لديها الشفاء لكل علة والدواء لكل داء، ولا يمكن حصرهاوعدها، تبدأ الولادة والتأسيس على يد "أب" روحي موهوب يملك أسرار الأدوية ومفاتيحالأجسام والأرواح البشرية. يقدم نفسه على أنه ملهم من الله ويزود بالكرامات،والمعجزات، ثم يتقدم خطوة أخرى فيعلن أنه مرسل من السماء وأنه رحمة ودواء، فتولدنحلة دينية جديدة. وليس الأمر مقتصرا على المسيحية أو اليهودية وحدها، بل يوجدأمثال هؤلاء في عالم المسلمين أيضا. من هذه المجموعات تذكر "الأنطوائية" التي أسسهاالكاثوليكي البلجيكي لويس أنطوان (1842 ـ 1912). بدأ هذا الأخير في أول الأمربتجارب "روحية" سعيا وراء الاتصال بولده المتوفى، ليزعم أنه اكتشف أن لديه مواهبعلاجية خاصة، ثم ادعى أنه تلقى رسالة إلهية قوامها علاج المرضى الميئوس من صحتهم،وعلى بناء هذه الدعوى أسس كنيسة استشفائية مركبة من مزيج من الروحانية وعناصر منالمسيحية وأشياء أخرى.

ومن المجموعات العلاجية الكثيرة تذكر مجموعة "الدعوةإلى الحياة" التي أسسها إيفون تروبير على أركان ثلاثة "الصلاة والمحبة والشفاء". ومنها نحلة "الكنيسة المسيحية العالمية لمسيح مونتفافير" التي أسسها جورج رو (1903ـ 1981) المفتش في البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية عام 1925، حينما زعم أنهمكلف من السماء بأنه ينجز ما عجز عنه المسيح عليه السلام: تحقيق التوافق بين الوعيوالكون للقضاء على كل الأمراض، ومن المجموعات العلاجية تذكر نحلة "كنيسة العلمالمسيحي" التي أسستها الأمريكية ماري بيكر إيدي (1821 ـ 1910) عام 1866، وألفت لذلككتابا أصبح مقدسا عند الأتباع.

. ـ الجماعات الشرقية الغنوصية

وهيمجموعات لا تجعل "الإنجيل" مرجعها الأول والأخير، بل تعتمد بالدرجة الأولى علىالمذاهب الدينية المشرقية الآسيوية كالهندوسية والبوذية. وعندما تستشهد بالإنجيل،تقدم له تفسيرا وقراءة من خلال الاعتقادات الآسيوية. وتنقسم هذه النحل إلى قسمينكبيرين، القسم الأول هي النحل القادمة من الشرق، والقسم الثاني هي المجموعاتالغنوصية الباطنية. وحضور الحركات المشرقية في المجال الديني والثقافي الغربي ليسوليد اليوم كما توحي بذلك المظاهر الحالية، وإنما يعود ذلك لانبهار الغربيينبالمشرق إلى حوالي قرن من الزمان ،
فقد كانت أول مجموعة شرقية تحط رحالها بمدينةنيويورك عام 1875 على يد السيدة هـ.ب بلافانسكي (1831 ـ 1892) وبمساعدة الكولونيلهـ.ش.أولكوت (1832 ـ 1907). تعاطى هذان المؤسسان لدراسة الباطنية والروحانية،والقدرات الخارقة في التقاليد الدينية القديمة، البابلية والمصرية. بعد أربع سنوات،شيدا مركزهما في ديار جنوب الهند لإعطاء دفعة جديدة للهندوسية. وعندما توفيتبلافانسكي، خلفتها آني بيزانت (1847 ـ 1933) التي ساندت حركة التحرر الوطني الهنديووصلت إلى رئاسة المؤتمر الوطني عام 1918.

وأنشئ المعبد التبييتي الأكبر لأوروبا يوم 20 غشت 1987 على يد القس كالورامبوتشي مفي بورغون، ورافقه في ذلك 40 لاما (لقب ديني). ومنذذلك الحين تناسلت المعابد والمراكز البوذية في كل التراب الفرنسي. وتنظم فيها دوراتتكوينية تنقسم إلى ثلاثة أنواع حسب المدة، إما ثلاثة سنوات أو ثلاثة أشهر أو ثلاثةأيام، ويعتقد المنخرطون فيها أنهم وجدوا الأجوبة الشافية عن القلق الذي أفرزهالعالم المعاصر باقتلاع الجذور الداخلية والانفعالات للوصول إلى الهدوء الذهنيو"التحقق"وكل ماهنالك انهم تم استغلالهم روحانين استعدادا للحرب الاخيرة مع المسلمين .

وموازاة مع التكاثر في الغرب، يجري تكاثر أقوى منه في البلدان الآسيوية للملل والنحل الغنوصية، ففي اليابان وحده أحصى المراقبون أكثر من 600 نحلة وطائفة روحانية ظهرت إلى السطح غداة هزيمة اليابان في الحرب العالمية الثانية (1939 ـ 1945)، إذ اعتبر الكثير من اليابانيين أن التفريط في القيم الدينية والاهمال للجانب الروحاني في الحروب هو السبب الأول في هزيمتهم وتفوق الأمريكيين عليهم. ومن أظهر هذه الطوائف وجماعة "سوكا غاكاي" وجماعة "ماهيكاري" وجماعة "مون" و"البهائية". أهم معتقد لدى هذه الطوائف التبشير بمرحلة زمنية على الأبواب تكون خلفا للمادية والمسيحية، وتدخل البشرية في سعادة طويلة و"حضارة روحية".





توقيع : شهيدالله
من مواضيع : شهيدالله 0 جعلت قلوب أولئك مسكناً لمشيئك
0 (((هل أتاك حديث العروج)))
0 من لطائف ومكاشفات العلامة الطباطبائي.قدس
0 إنكم ما كثون}
0 سلوك الطريق
التعديل الأخير تم بواسطة شهيدالله ; 20-02-2010 الساعة 06:50 PM.


الصورة الرمزية شهيدالله
شهيدالله
عضو فضي
رقم العضوية : 43483
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 1,775
بمعدل : 0.32 يوميا

شهيدالله غير متصل

 عرض البوم صور شهيدالله

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : شهيدالله المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 20-02-2010 الساعة : 06:54 PM


الإنجيليونالأمريكيون الجدد


يبدوان قدرنا التاريخي نحن المسلمون ان ندخل صراع تاريخي مع اوربا الغرب وقدرنا ان نحمل مشروعنا ويحمل الغرب مشروعا اخر للعالم ومنذوالقران التاسع عشرحتى اليوم زمن الانتكاسة الحضارية للمسلمين الذي هو نفس الوقت زمن الهيمنة الغرية على العالم الاسلامي ثقافيا واقتصاديا وعسكريا لم يتغيرهدف الغرب من المواجهة انة مشروع الاستحواذ على الثروة تحت شعارات الدعوة الى تبني ايديولوجيا الحداثة
يعتبر "الإنجيليون الأمريكيون" أسرع تيار ديني غربي نمواوقوة على الصعيد العالمي، ويقدر المراقبون عددهم بحوالي 500 مليون عضو موزعين علىمختلف القارات، يؤمنون بمعركة "هارماجيدون" المعركة النهائية الوشيكة بين قوى الخيروقوى الشر. وكثير من رجال القرار السياسي والاقتصادي والثقافي بالولايات المتحدةيعتنقون هذه المعتقدات على رأسهم رئيس الإدارة الحالية جورج بوش الابن وعدد منالوزراء وكتاب الدولة والموظفين الساميين. وعندما كانت واشنطن تعد العدة للغزوالعسكري للعراق، حاول جورج بوش إقناع الرئيس الفرنسي جاك شيراك بصواب القرارالأمريكي بمختلف الوسائل بما فيها الإقناع الديني. ولما أخبره بمعركة "ياجوجوماجوج" تساءل الرئيس الفرنسي عن هذا، ولم يفهم شيئا إلا بعد تفسيرات مستشار منمستشاريه، أخذها من الفيدرالية البروتستانتية الفرنسية. ومعركة باجوج وماجوج هيمعركة "هار ماجيدون" التي أشار إليها الإنجيل في سفر القيامة (سان جان) معتبرا أنهاستقع في فلسطين بعد قيام دولة "إسرائيل" ليعتنق اليهود بعدها المسيحية وتبدأالألفية السعيدة.

نمو الطائفة الإنجيلية في "الأرض الأمريكية الموعودة" يتجاوز الكنيسة الكاثوليكية والكنائس البروتستانية التاريخية: فقد كان عدد الأتباععام 1430 حوالي 40 مليونا ـ من بين 560 مليون مسيحي ـ ليصبحوا اليوم 500 مليون منبين 2 مليار مسيحي أي الربع. ويظن المراقبون أن العدد اليومي للمعتنقين الجدد يصلإلى 52000. ويعتقد هارفي كوكس، أستاذ الإلاهيات بجامعة هارفارد وصاحب كتاب "عودةالله" أن عددهم سوف يتضاعف في أفق 2050 ليصبحوا نصف المسيحيين في العالم، والدينالمهمين في القرن الواحد والعشرين.

أهم عقيدة عند هؤلاء ـ بالإضافة إلىهارماجيدون ـ هو الولادة المسيحية الجديدة بلقاء مباشر مع "المسيح" أو رسول المسيح،وذلك ما وقع لرئيس الولايات المتحدة جورج بوش في سن الأربعين عندما التقى ب"رسولالمسيح" القس بيلي غراهام. فقد زعم بوش أنه ولد مرة ثانية بعدما كان يشرب الخمركثيرا ويعيش دون هدف ويهدد حياته، وبعد ذلك استطاع أن يكون حاكما لولاية تيكساس ثمللبيت الأبيض بفضل العقيدة الجديدة معتبرا نفسه مختارا من الله للقيام بمهمة "جليلة" هي "تحرير العالم من قوى الشر"في بابل أي العراق حاليا.
ويحظى بوش بدعم كبير من زعماء الطائفةالأقوياء، خاصة القس بات رويركسون مؤسس المنظمة القوية "التحالف المسيحي" والرئيسالسابق للقناة الإنجيلية الأمريكية، دومافيلي سانيل"، فقد
قال هذا الأخير في منتصفيناير الأخير
"إني سمعت الرب يقول لي إن انتخابات 2004 يتكون انفجارا". وأن "جورجبوش سيفوز بكل سهولة. ومهما تكن أفعاله، سيئة أو حسنة، سوف "يؤيده الرب لأنه رجلتقي والرب يباركه".
وروبرتسون هذا هو صاحب منشور شهير تحت عنوان متداول في السياسةالخارجية الأمريكية" النظام العالمي الجديد"، وفيه
قال الرجل
"إن السلم العالمي لنيكون قبل إنشاء مملكة الرب وشعب الرب، وقبل أن يتحول هذان إلى زعماء للدنيا كلها".

ويسعى التيار الإنجيلي الذي يضم حوالي 70 مليونا من الأمريكيين (الربعتقريبا) إلى الانتشار في العالم كله، ويجد الطريق سهلة لذلك، ويتجذر في كل منأمريكا اللاتينية واليابان مرورا بإفريقيا وأوروبا وروسيا والهند والصين، بل يسعىإلى ترسيخ أقدامه عن طريق القوة العسكرية بالعالم الإسلامي انطلاقا من أرض العراقالمحتل. وحسب ما أوردته الأسبوعية الفرنسية "لونوفيل أوبسرفاتور" (26 فبراير 2004 ـ 3 مارس، ص 6 ـ 14) ضمن ملف ضخم حول الموضوع، فإن الطائفة موجودة بالمغرب العربي،ففي المغرب يوجد 150 مبشرا، وبالجزائر يركز مبشرون فرنسيون ومصريون سوأردنيون عملهمفي مناطق القبائل الأمازيغية، وتختص الجامعة الدولية "كولومبيا" بولاية كاروليناالجنوبية بتكوين مبشرين قادرين على "تصفية الإسلام" في عقر داره بالعراق
، ويشهد على ذلكمباركة كنيسة "البابتيست" للاحتلال الأمريكي للعراق، وضغطها على جيمي كارتر الرئيسالأمريكي الأسبق ليتخلى عن رئاسة الكنيسة بسبب موقفه المعارض
ثم
إرسالها لعدد منالمبشرين المستعدين للموت (والشهادة) بالعراق.كما اسمت الكنيسة القتلى الامريكان بالشهداء من اجل اقامة العدل والقضاء على الدين المزيف كما يزعمون
اخوتي
علينا ان نتحد ان نكون واعين ونتحد قبل كل شي وحدة متكاملة في الفكر والعمل وان اتخلفنا في الجزيئيات وهذا ضروري حتى نعرف كيف ندير العبة بشكل مرن فالاختلاف الجزئي ضروري لذالك لكن علينا ان نحددمركزية للقرار بالرجوع للمرجعية واتباع توجيهاتها واحتضانها قياديبا ومعرفيا
الصهيونية العالمية لايشتغلون على خط واحد هم كا الاختبوط يشتغلون على كافة الخطوط والموجات فالاعلام الغربي يملكه الصهاينة تصوراحتى الايقونات المسيحية في ايطاليا يصنعها اليهود
الحقيقة الدراسة ممكن تطول وتتوسع والمصادركثيرة والحمدلله التي تكشف اباعدلعبة الامم واقتصر على هذا القدر من الكتابة
لواء محمدباقر


توقيع : شهيدالله
من مواضيع : شهيدالله 0 جعلت قلوب أولئك مسكناً لمشيئك
0 (((هل أتاك حديث العروج)))
0 من لطائف ومكاشفات العلامة الطباطبائي.قدس
0 إنكم ما كثون}
0 سلوك الطريق
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:45 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية