تعودنا على هالاشياء
وياما حصلنا على مضايقات منهم
في الكلية واخرتها قبل ثلاثة اسابيع في كليتنا
في الدمام كانت راح تصير هوشة بيني وبين
احد الموجودين في المسجد تبع الكلية لكن
انا مسكت اعصابي وقلت له رحم الله والديك
وغفر الله لك ولوالديك ومشيت عنه لاني
لو رديت عليه بمثل رده راح يطردوني من الكلية
واخسر مستقبلي فما تسوى علي الهوشة معاه
لكن خلني اتخرج واشوفه في الشارع راح اعلمه الادب
لاحد الان فيني حرة وما راح تنطفي ابدا
خربوا الاسلام بسبب جهلهم
ها هو صحابي يأخذ قبضة من الحصى ليبردها و يسجد عليها
النسائي
- التطبيق - تبريد الحصى للسجود عليه - رقم الحديث : ( 1071 )
- أخبرنا : قتيبة قال : ، حدثنا : عباد ، عن محمد بن عمرو ، عن سعيد بن الحارث ، عن جابر بن عبد الله قال : كنا نصلي مع رسول الله (ص) الظهر فآخذ قبضة من حصى في كفي أبرده ثم أحوله في كفي الآخر فإذا سجدت وضعته لجبهتي.
شرح وتوضيح
: شرح سنن النسائي للسندي
أحوله
: من التحويل لجبهتي أي لأضع عليها الجبهة وذلك لشدة الحر وعلم من هذا جواز الفعل القليل.
مستدرك الحاكم - كتاب الصلاة - في مواقيت الصلاة - رقم الحديث : ( 701 )
660 - وحدثنا : أبو بكر بن إسحاق ، ثنا : أبو المثنى ، ثنا : مسدد ، وأخبرنا : أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني أبي قالا : ، ثنا : عباد بن عباد ، ثنا : محمد بن عمرو ، عن سعيد بن الحارث الأنصاري ، عن جابر بن عبد : كنت أصلي الظهر مع رسول الله (ص) فآخذ قبضة من الحصى ليبرد في كفي أضعها لجبهتي أسجد عليها لشدة الحر ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم.
و ها هو ابن تيمية يقول بأنّ السجّاد في المساجد بدعة !!!
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 163 / 164 )
- وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب : الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
- وقد روى : أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبي (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال : من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإني رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال : مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل : ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا.