ابن ماجة،الدارقطني،ابو يعلى،الطبراني،ابن قتيبه،البخاري ومسلم، ابن حزم كلهم شيعه!
بتاريخ : 16-04-2010 الساعة : 05:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعدوهم
من الاولين والاخرين
روى هذا الحديث :
( حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف حدثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة و عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت
لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها. )
كل من :
ابن ماجه 1/625 والدارقطني: 4/179 وأبو يعلى في مسنده 8/64 والطبراني في معجمه الأوسط 8/12 وابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث، وأصله في الصحيحين، وأورده ابن حزم في المحلى 11/236 وقال هذا حديث صحيح.
ثم يأتي القرطبي فيقول :
وأما ما يحكى من أن تلك الزيادة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليف الملاحدة والروافض .
تفسير القرطبي ج14 / ص113
بارك الله بك أخينا القناص الأول
و أنا أيضاً عندي تساؤل آخر للمخالفين
داجن = شاة او ما نحوه
اقتباس :
( حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف حدثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة و عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت
لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها. )
هم يقولون القرآن حفظ في الصدور عند الصحابة ودون لاحقاً بعد مقتل الكثير من الحفاظ في الفتوحات.
و التساؤل هو هل أعجز الحفاظ حفظ بعض الآيات عن غيرها؟
أم أن مصادر الحديث فيها شكوك منع الخوض في شأنها فاختلط الغث مع السمين؟
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحسن2 ; 16-04-2010 الساعة 07:29 AM.
نوع الحديث: حســن
نص الحديث: عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها
( حسن ) _ التعليق على ابن ماجه . ( داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم . وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها )
فكل من يخاف ما يريده السلطان فهو رافضي ملحد خارجي كافر مرتد