لم اطلع على الرواية كاملة لكنها موجودة في كتاب الخصال للشيخ الصدوق
والمقطع الفيديو يقول ان الباب كان من الجرائد فكيف يكسر ضلعها بسببه وينبت المسمار في صدرها
وشكرا
المقطع والدقيقة التي أشرت إليها هو من قناة الكذب والدجل المستقلة وفيها نفس الرواية التي احتججت بها وبينا لك ضعفها
ونزيدك أن رواياتكم تقول أن البيت كان له باب
التاريخ الكبير - البخاري - 9\25
205 - أبو الحمراء له صحبة، قال أبو عاصم عن عياد ابى يحيى قال نا أبو داود عن ابى الحمراء قال صحبت النبي صلى الله عليه وسلم تسعة اشهر فكان إذا اصبح كل يوم يأتي باب على وفاطمة فيقول السلام عليكم اهل البيت (انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهر كم تطهيرا).
!!!!! بعد كل هالتسفير يجون اصحاب قنوات و يقولون كلام ما يدخل العقل! :cool:
اذا ما كان فيها باب على زمن رسول الله صلى الله عليه و اله فكيف يكون في زمن بني إسرائيل ابواب و هو زمن سابق لزمن رسول الله بكثير صلى الله عليه و اله
انظر الى تفسير ابن كثير في قوله تعالى "و قلنا ادخلوا الباب سجدا" :
( وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا ) أي : فخالفوا ما أمروا به من القول والفعل ، فإنهم أمروا أن يدخلوا باب بيت القدس سجدا ، وهم يقولون : حطة . أي : اللهم حط عنا ذنوبنا في تركنا الجهاد ونكولنا عنه ، حتى تهنا في التيه أربعين سنة . فدخلوا يزحفون على أستاههم ، وهم يقولون : حنطة في شعرة .
كيف يكون على زمن نبي الله يوسف عليه السلام أبواب و لا يكون على عهد النبي ابواب!:confused:
انظر قوله تعالى
و راودته التي هو في بيتها عن نفسه و غلقت الأبواب و قالت هيت لك
و قوله تعالى:
واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب
فهل كان القران الكريم ليستخدم كلمات غير معروفة لدى عامة العرب!!!!!
الحمد لله رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة *علي الأكبر* ; 22-06-2010 الساعة 12:15 AM.
روى الترمذي في صحيحه بسنده عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أمر بسد الأبواب ، إلا باب علي عليه السلام
صحيح الترمذي 2 / 301 .
وروى ابن كثير في البداية والنهاية بسنده عن زيد بن أرقم قال : كان لنفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبواب شارعة في المسجد ، قال : فقال يوما : سدوا هذه الأبواب إلا باب علي ، قال : فتكلم في ذلك أناس فقام رسول الله صلى الله
عليه وسلم ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد ، فإني أمرت بسد هذه الأبواب ، إلا باب علي ، فقال فيكم قائلكم ، وإني والله ما سددت شيئا ، ولا فتحته ، ولكن أمرت بشئ فاتبعته ( 1 ) .
وفي رواية عن سعد : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، سد أبواب المسجد ، وفتح باب علي ، فقال الناس في ذلك ، فقال : ما أنا فتحته ، ولكن الله فتحه ( 2 ) .
وروى الحاكم في المستدرك بسنده عن زيد بن أرقم قال : كان لنفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أبواب شارعة في المسجد ، فقال يوما : سدوا هذه الأبواب إلا باب علي ، قال : فتكلم في ذلك ناس ، فقام رسول الله صلى الله عليه
وسلم ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد ، فإني أمرت بسد هذه الأبواب ، غير باب علي ، فقال فيه قائلكم ، والله ما سددت شيئا ، ولا فتحته ، ولكن أمرت بشئ فاتبعته ( 3 ) .
ورواه أحمد في المسند ، والنسائي في الخصائص ، والمتقي في كنز العمال ( 4 ) .
( 1 ) البداية والنهاية 7 / 375 .
( 2 ) البداية والنهاية 7 / 375 .
( 3 ) المستدرك للحاكم 3 / 125 .
( 4 ) مسند الإمام أحمد 4 / 369 ، كنز العمال 6 / 152 ، 157 ، تهذيب الخصائص ص 36 - 38 . ( * )