اين ذلك العهد ؟؟؟ بس مجرد كلام من دون دليل
ولم تجاوب على السؤال الاخر لماذا سكت بنوا هاشم القبائل كلها سكتت
حدثنا عبد الله حدثني محمد بن أبي بكر المقدمي ثنا فضيل بن سليمان يعنى النميري ثنا محمد بن أبي يحيى عن إياس بن عمرو الأسلمي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه سيكون بعدي اختلاف أو أمر فإن استطعت أن تكون السلم فافعل
مسند أحمد بن حنبل مسند علي بن ابي طالب – ج1 – ص469 http://dorar.net/enc/hadith/%D8%B3%D...%81+/+d1%2C2+p
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه سيكون بعدي اختلاف أو أمر فإن استطعت أن تكون السلم فافعل
بغض النظر عن صحة الرواية
بالله عليكم هل يفهم من هذا الكلام انه يا علي لاتدافع عن عرضك
الرسول يخبر علي انه سوف يكون من بعده اختلاف فان استطعت السلم فافعل يعني اذا كان الامر في مقدرتك السلم فافعل
فهل يقدر علي على السلم وزوجته تضرب امامه؟؟!!
لايوجد في الوصية توصية بعدم الدفاع عن العرض
انا ماني شايف في الوصية امر بعدم الدفاع عن العرض
لماذا سكت بنو هاشم وسكتت القبائل جميعها؟؟
اين علي من السلم عندما حدثت معركة الجمل وصفين
يعني علي يقاتل من اجل الخلافة ولا يدافع عن عرضه من اجل بنت رسول الله
التعديل الأخير تم بواسطة strongstorm ; 17-07-2010 الساعة 03:44 PM.
مجمل القضيّة هو : إنه قد كان الواجب على الناس الوفاء بما عاهدوا عليه الله ورسوله , وبايعوا عليه أمير المؤمنين (عليه السّلام) في يوم الغدير وغيره ، فلمّا خالفوا جلس علي (عليه السّلام) وأهله وأصحابه في البيت ، فرأى القوم أنّ الأمر لأبي بكر لا يتمّ إلاّ بحمل عليٍّ (عليه السّلام) على البيعة ، فطلبوه مراراً فأبى أن يخرج ويبايع ، حتّى أمر أبو بكر عمرَ بنَ الخطاب ومَن معه بأن يأتوا به جبراً وقسراً ، فجاؤوا إلى بابه ، فمنعتهم الصديقة الطّاهرة من الدخول . ولم تكن الزهراء (سلام الله عليها) تظنّ ـ ولا أحد يظنّ ـ أن تبلغ بهم الجرأة والجسارة لأن يدخلوا بيتها ويضربوها ثمَّ يعصروها بين الباب والجدار . ولكنهم دخلوا وأخرجوا الإمام للبيعة ، ولو أنّ عليّاً (عليه السّلام) خرج إليهم في تلك الحالة لقتلوه ، وذلك لم يكن إلاّ في صالحهم ؛ إذ كانوا يقولون ـ وتسير الأخبار إلى سائر الأقطار ـ بأنّ عليّاً خالف الاُمّة وخرج على الخليفة فقتله الناس كما قال بعضهم ذلك بالنسبة إلى الإمام الحسين (عليه السلام) ؛ فلا الإمام علي (عليه السّلام) سكت حتّى يقال : وافق ، ولا قام بالسّيف وحارب حتّى يقال : حارب على الحكم والرئاسة . سؤال : لمإذا لم يقم الإمام أمير المؤمنين علي (صلوات الله وسلامه عليه) بفعل شيء للذين هجموا على الدار وكسروا ضلع البضعة (صلوات الله عليها) ؟ الجواب : لقد فعل الإمام (عليه السّلام) شيئاً في ذلك اليوم حيّر به العقلاء إلى هذا اليوم ، وهو «السكوت» , وفيه «كلّ شيء» ؛ وبذلك أحبط المؤامرة . ثمَّ إنّ هناك أمرين يجب الالتفات إليهما : أحدهما : إنّ الناس كانوا ينتهزون الفرصة للانتقام من علي (عليه السّلام) ؛ لقتله أشياخهم في الحروب والغزوات . الثاني : إنّ الإمام (عليه السّلام) كان مأموراً بالصبر , وهم كانوا عالمين بذلك ... وقد نصّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله) على أنّ في قلوب الناس ضغائن يبدونها بعد وفاته ، ونصّ أميرالمؤمنين (عليه السّلام) على كونه مأموراً بالصبر في غير موضع من خطبه وكلماته . ومع الأسف الشديد فإن الخليفتين قد روّعا الزهراء (عليها السّلام) , ولم يرعيا فيها وصايا الرسول ( ص) حتّى ماتت وهي غاضبة عليهما . وقد روى البخاري في كتاب الخمس قائلاً : فغضبت فاطمة بنت رسول اللّه , فهجرت أبا بكر , فلم تزل مهاجرته حتّى توفيت(14) .ويقول البلاذري بعد ذكره لحادثة السقيفة المريرة : إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقّته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : (( يابن الخطاب , أتراك محرقاً عليَّ بابي ؟ )) . قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك(15) . الأدّلة على رفس عمر بقدمه بطن الزهراء (عليها السّلام) واسقاط المحسن لم يكن رحيل السيدة الزهراء (عليها السّلام) وليد مرض , أو نتيجة طبيعية , بل جاء رحيلها نتيجة غصص وآلام سرّعت من رحيلها إلى عالم الملكوت عند مليك مقتدر . لم تمضِ فترة قصيرة بعد وفاة أبيها حتّى لحقت اُمّ أبيها به (صلوات الله عليه وعليها) . لقد كابدت تلك المرأة معاناة حقيقية بعد وفاة أبيها . لقد تغلغل الحزن فيها إلى أن تجذّر وأصبحت أيّامها سواداً في سواد . نقل صاحب كتاب الوافي بالوفيات(16) , عن النظام المعتزلي(17) قال : إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت المحسن في بطنها(18) .ورَوى أحمد بن محمد المعروف بابن أبي دارم(19) أنّ عمر رفس فاطمة حتّى أسقطت بمحسن(20) .وقال المسعودي : وضغطوا سيدة النساء بالباب حتّى أسقطت محسناً(21) . نعم لقد انتقلت الزهراء (عليها السّلام) إلى جوار ربِّها مظلومة مقهورة بسبب ما جرى لها من ضرب ورفس أدّى إلى إسقاط جنينها المحسن , ومن ثمّ مرضت إلى أن لحقت بأبيها تشكو له ما جرى عليها . قال الإمام موسى الكاظم (عليه السّلام) وهو يصف ما جرى : (( لمّا حضرت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) الوفاة دعا الأنصار وقال : يا معشر الأنصار , لقد حان الفراق ... إلى أن قال : ألا إنّ فاطمة بابها بابي , وبيتها بيتي ؛ فمن هتكه فقد هتك حجاب الله )) . قال الراوي : فبكى الإمام الكاظم (عليه السّلام) طويلاً , وقطع بقية كلامه وقال : (( هُتك والله حجابُ الله , هُتك والله حجابُ الله , هُتك والله حجاب الله ! ))(22) .ويوماً فيوماً راحت تذبل تلك الزهرة اليانعة , وأخذ المرض منها مأخذاً . يقول الإمام الصادق (عليه السّلام) : (( فأسقطت محسناً , ومرضت من ذلك مرضاً شديداً , وكان ذلك هو السبب في وفاتها )) . كيف لا يكون كذلك وهي ابنة ثمانية عشر عاماً ! لقد اكتملت عليها المصائب بضربها واقتحام دارها , فكانت البداية والنهاية , وصارت طريحة الفراش تنتظر أجلها الذي اقترب منها سريعاً . يقول الإمام زين العابدين (عليه السّلام) عن أبيه الحسين (عليه السّلام) , قال : (( لمّا مرضت فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) أوصت علي بن أبي طالب (عليه السّلام) أن يكتم أمرها , ويخفي خبرها ... )) .لقد يئست الزهراء (عليها السّلام) من أهل المدينة الذين طلبت نصرتهم فلم ينصروها , وسئمتهم وزهدت في مروءتهم ؛ فبلغ بها الأمر ألاّ تريد رؤيتهم في مرضها الأخير ؛ فإنه يكفيها علي (عليه السّلام) ليقف بجانبها وهي على هذه الحالة . وصية الزهراء (عليها السّلام) لما دنت من الزهراء (عليها السّلام) الوفاةُ أوصت أمير المؤمنين (عليه السّلام) بوصايا كثيرة , منها : (( ... واُوصيك إذا قضيت نحبي ؛ فغسلني , ولا تكشف عني ؛ فإني طاهرة مطهّرة , وحنطني بفاضل حنوط أبي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) , وصلِّ عليَّ , وليصلِّ معك الأدنى فالأدنى من أهل بيتي , وادفني ليلاً لا نهاراً إذا هدأت العيون ونامت الأبصار , وسرّاً لا جهاراً , وعفِ موضع قبري , ولا تشهد جنازتي أحداً ممّن ظلمني )) . لقد أرادت الزهراء (عليها السّلام) مواصلة الجهاد بعد مماتها , فكانت وصيتها الإعلان الأخير لموقفها الصامد والمستمر , من استشهاد الرسول (صلّى الله عليه وآله) وحتّى مرضها , وتريده باقياً إلى ما شاء الله . في لحظاتها الأخيرة طلبت ثياباً جديدة , ثمّ دعت سلمى امرأة أبي رافع وقالت لها : (( هيِّئي لي ماءً )) . وطلبت منها أن تسكب لها الماء وهي تغتسل . ثمّ لبست ملابسها الجديدة , وأمرت أن يُقدّم سريرها إلى وسط البيت , واستلقت عليه مستقبلة القبلة , وقالت : (( إنّي مقبوضة الآن فلا يكشفني أحد )) .تقول أسماء بنت عميس : لمّا دخلت فاطمة (عليها السّلام) البيت انتظرتها هنيئة , ثمَّ ناديتها فلم تجب , فناديت : يا بنت محمّد المصطفى , ... فلم تجب , فدخلت البيت وكشفت الرداء عنها فإذا بها قد قضت نحبها شهيدة صابرة , مظلومة محتسبة ما بين المغرب والعشاء . وكثر الصراخ في المدينة على ابنة رسول الله (صلّى الله عليه وآله) , واجتمع الناس ينتظرون خروج الجنازة , فخرج إليهم أبو ذر وقال : انصرفوا ؛ إنّ ابنة رسول الله اُخّر إخراجها هذه العشية . وجاءت أهم اللحظات , لحظة تنفيذ بند الوصية المهم , ذلك البند الذي سيظل شاهداً على موقف الزهراء (عليها السّلام) إلى القيامة , إنها لحظات الدفن التي يجب أن تكون سراً , وقبلها الصلاة على الجنازة الذي كان محدداً فيها ألاّ يكون فيه شخص ممّن ظلم الزهراء (عليها السّلام) هكذا كانت الوصية .جنّ الليل , نامت العيون , وهدأت الأبصار , وجاء في جوف الليل نفرٌ قليل من الهاشميِّين ومن المحبّين الذين وقفوا مع علي (عليه السّلام) , فشيّعوها , ثمّ دفنها أمير المؤمنين (عليه السّلام) في مثواها الأخير . واُسدل الستار على أوّل محطة سقطت الاُمّة في امتحانها ، وغادرت الزهراء (عليها السّلام) مشتاقة للقاء ربِّها وأبيها , ذهبت وهي تحمل جراحات مثخنة وآلاماً عظاماً , انتقلت لتشكو إلى الله سبحانه وتعالى ليحكم لها على مَن ظلمها وغصب حقّها . فسلام عليها يوم ولدتْ ويوم استُشهدتْ ويوم تُبعث راضيةً مرضية
13 .14 ـ صحيح البخاري 4 / 42 ، دار الفكر ـ بيروت , وأخرج البخاري أيضاً في كتاب الفرائض , وقال : فهجرته فاطمة فلم تكلّمه حتّى ماتت . (صحيح البخاري 8 / 30 ، دار الفكر ـ بيروت) .15 ـ أنساب الأشراف 1 / 586 ، طبعة دار المعارف بالقاهرة .16 ـ هو صلاح الدين خليل بن إيبك الصفدي .17 ـ هو إبراهيم بن سيّار البصري المعتزلي المشهور بالنظام (160 ـ 231هـ ) . وقالت المعتزلة : إنّما لقّب بالنظام لحسن كلامه نظماً ونثراً . وكان ابن أُخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء .18 ـ الوافي بالوفيات 6 / 17 .19 ـ مُحدِّثٌ كوفي , توفى سنة (357) هجرية ، عرَّفه الذهبي بقوله : كان موصوفاً بالحفظ والمعرفة .20 ـ ميزان الاعتدال 1 / 139 ، رقم الترجمة 552 . 21 ـ اثبات الوصية / 143 .22 ـ كتاب سليم بن قيس الهلالي / 31 .
********************************
تريد الاحتجاج حاجج بالدليل الذي يقبله الميدان العلمي
و ليس قال فلان و علان و أقوال قناة العربية و اذاعات و ما اعرف ايش
و تحتج بأقوال شاذة من شخص لم تثبت مرجعيته أساسا و أقواله ليست حجة على الشيعة
كوبي بيست بالرد لا يعني أنك جاوبت
قارع الحجة بالحجة فلا تقليد في المعتقد عند الشيعة
نريد الاحتجاج عليهم حاجج بالكتب و القرآن لا غير
العقائدي4
التعديل الأخير تم بواسطة العقائدي4 ; 19-07-2010 الساعة 06:50 AM.
********************************
تريد الاحتجاج حاجج بالدليل الذي يقبله الميدان العلمي
و ليس قال فلان و علان و تحتج بأقوال شاذة من شخص لم تثبت مرجعيته أساسا
كوبي بيست بالرد لا يعني أنك جاوبت
قارع الحجة بالحجة فلا تقليد في المعتقد عند الشيعة
نريد الاحتجاج عليهم حاجج بالكتب و القرآن لا غير
العقائدي4
مشكلتكم لا تفهمون
عندنا تسمى هذه اراء شاذة يعني يتفرد بها شخص واحد وهذه لا تلزم الاخرين ابدا
التعديل الأخير تم بواسطة العقائدي4 ; 19-07-2010 الساعة 06:52 AM.
سبب آخر: تحرير اقتباس العضو هم العدو فاحذروهم
********************************
تريد الاحتجاج حاجج بالدليل الذي يقبله الميدان العلمي
و ليس قال فلان و علان و تحتج بأقوال شاذة من شخص لم تثبت مرجعيته أساسا
كوبي بيست بالرد لا يعني أنك جاوبت
قارع الحجة بالحجة فلا تقليد في المعتقد عند الشيعة
نريد الاحتجاج عليهم حاجج بالكتب و القرآن لا غير
العقائدي4
اقرأ الموضوع ولا تنسخ في كل موضوع تدخله وردك هذا مضحك جدا فهل نترك قول أكثر من عشرين عالما ونتمسك باثنين شذوا عن الإجماع
جهل مابعده جهل
التعديل الأخير تم بواسطة العقائدي4 ; 19-07-2010 الساعة 06:53 AM.
سبب آخر: تحرير اقتباس العضو هم العدو فاحذروهم