يقول عمر بن الخطاب عن الحجر الأسود : والله اني اعلم انك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا اني رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك
فلا تتعبوا انفسكم ....
انظر لكذب عمر بن الخطاب وجهله :
أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله ، فقال : إني أعلم أنك حجر ، لا تضر ولا تنفع ، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك .
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1597
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وهذا كذب واهانة على الله ورسوله من عمر كما فعلها من قبل بقول يهجر للنبي !
وهل يكلفنا الله ويأمرنا بفعل مالا يضر ولاينفع ؟!!
مالكم كيف تحكمون!
وجاء في فضل استلام الركن اليماني قوله صلى الله عليه وسلم : " إن مسح الحجر الأسود والركن اليماني يحطان الخطايا حطا " رواه أحمد عن ابن عمر وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 2194
نعم يا سيدي حتى لا يأتي في المستقبل اناس امثالكم ويعبدون الحجر الأسود كما تعبدون انتم تربة الحسين وتتبركوا بها ... ( هذا هو الشرك .. ان تعتقد ان الحجر او التربه تضر او تنفع ) هذا لمن يسأل عن مفهوم الشرك
لقد قطع عمر بن الخطاب ايضا شجرة الرضوان لأن بعض المسلين اصبحوا يتبركون بها ولو بقيت ليومنا هذا لأصبحت اآلهة تعبد ... فليس كل من احب شخصا او شيئا عبده من دون الله ...
اعتقد ان الصــــــــــراخ على قدر الالم
ومالي اراك الا ضاقت بك السبل ثم اخذت تعوي بالتكفير
وها قد ثبت لنا بالدليل القاطع جهلك انت وسيدك عمر
ولااعلم هل هناك بدعة حسنة وبدعة سئية
الا ان الرسول صلوات الله عليه واله يقول
كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النـــــــــــــــــــــار
فمبارك لك دخولك فيها انت ومن نهج مثل نهجك
لانك اتبع جاهل يتعرف بجهل واحتجت علينا بجاهل كل الناس افقه منه
حتى ربات الحجال
انت الان تتبع عمر وتنسى سنة رسول الله صلوات الله عليه واله في تقبيله وتتمسك بقول جاهل لايعلم كيف يطهر نفسه من النجاسة
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصداق
13434 - وأخبرنا : أبو حازم الحافظ ، أنبأ : أبو الحسن محمد بن أحمد بن حمزة الهروي ، ثنا : أحمد بن نجدة ، ثنا : سعيد بن منصور ، ثنا : هشيم ، ثنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) الناس فحمد الله تعالى وأثنى عليه وقال : ألا لا تغالوا في صداق النساء ، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله (ص) أو سيق إليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريب ، فقالت : يا أمير المؤمنين أكتاب الله تعالى أحق أن يتبع أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله تعالى ، فما ذاك ؟ ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صداق النساء والله تعالى يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر (ر) : كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صداق النساء إلاّ فليفعل رجل في ماله : ما بدا له ، هذا منقطع.
نعم يا سيدي حتى لا يأتي في المستقبل اناس امثالكم ويعبدون الحجر الأسود كما تعبدون انتم تربة الحسين وتتبركوا بها ...
متبجح متبع لكل ناعق ليس أكثر ,,, انت الىن كفرت جميع الشيعة بسبب تربة الحسين وهذا فقط من اجل الحقد على سبط الرسول ولكن هل ستبقى رجل وتثبت على كلامك سنرى في هذا الرد
و نلاحظ الفقرة التي باللون الأخضر أنهم يحلون أكل الطين الفارسي ( الخرساني ) ..!!
طين أرمني
طين خراساني
طين قبرسي
طين مختوم
كله حلال حلال حلال ...
و لكن تربة الحسين عندما نأخذ بها قدر حمصة صغيرة للاستشفاء بها من الأمراض فهذا شرك و مدعاة للاستهزاء
و السخرية من آكلي الطين و التراب بأنواعه و أشكاله .. ملاحظة للقارئ الطين و التراب محرم في الفقه الشيعي
إلا ما ذكرنا أعلاه عن تربة الحسين عليه السلام ..
تفضل الىن كفر الحنابلة السنة ,, وقبل كل هذا ننتظر تكفيرك لأبن عثيمين فيما افتى من الإستشفاء بالتراب يا المبتعد عن الشرك انت
رجااااء خاص أبقى مثل ما انا خابرك انك رجال وما تتراجع عن كلمتك انت قلت وهذا اقتباس من مشاركاتك
عن أبي عمرو ، جرير بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ قال : كنا في صدر النهار عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه قوم عراة مجتابي النمار ، أو العباء ، متقلدي السيوف ، عامتهم من مضر ، بل كلهم من مضر : فتمعر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رأى بهم من الفاقة : فدخل ثم خرج ، فأمر بلالاً فأذن وأقام ، فصلى ثم خطب : فقال : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ) إلى آخر الآية : ( إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً) (النساء:1)، والآية الأخرى التي في آخر الحشر : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ) (الحشر:18) تصدق رجل من ديناره ، من درهمه ، من ثوبه ، من صاع بره ، من صاع تمره ، حتى قال : ولو بشق تمرة ) فجاء ، رجل من الأنصار بصرة كادت كفه تعجز عنها ، بل قد عجزت ، ثم تتابع الناس حتى رأيت كومين من طعام وثياب ، حتى رأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم يتهلل كأنه مذهبة ؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها ، وأجر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء ) . رواه مسلم (246).
اما الجاهل الذي تتكلمين عنه ... فلا اعلم من هو الجاهل ... وما هو مبلغك من العلم حتى تقولي عن عمر انه جاهل
نعم يا سيدي حتى لا يأتي في المستقبل اناس امثالكم ويعبدون الحجر الأسود كما تعبدون انتم تربة الحسين وتتبركوا بها ... ( هذا هو الشرك .. ان تعتقد ان الحجر او التربه تضر او تنفع ) هذا لمن يسأل عن مفهوم الشرك
لقد قطع عمر بن الخطاب ايضا شجرة الرضوان لأن بعض المسلين اصبحوا يتبركون بها ولو بقيت ليومنا هذا لأصبحت اآلهة تعبد ... فليس كل من احب شخصا او شيئا عبده من دون الله ...
يا هذا اما ان تتكلم بحجج علمية او تنكفئ عن النقاش ...
موقف عمر من الحجر الاسود يدل على امرين لاثلث لهما:
1. اما ان يكون رسول الله يقبل حجرا لا يضر ولا ينفع من باب العبث والعياذ بالله اذ ما هي الفائدة المرجوة من تقبيله ان كان لا يضر ولا ينفع ((طبعا مع اعتبار كل شيء في دنيا الوجود لا يضر ولا ينفع الا بأذن الله حتى الطبيب والدواء وهذا ما يقره العقل والوجدان))
2. واما ان يكون عمر لم يفهم من رسالة محمد صلوات الله وسلامه عليه شيئا فوصف فعل رسول الله بالعبث وعدم الهدفية وهذا ليس جديدا على الخليفة الفاروق الذي ((فرق بين الحق واهله )) عندما رفع صوته فوق صوت رسول الله مناديا عليه بأنه يهجر كما يروي البخاري في رزية يوم الخميس ونحن وفق هذا كله غير ملزمين بما ذهب اليه عمر ومن تبعه.
واما شجرة الرضوان التي قطعها فلا شك انه انما راد ان يقطع كل بيعة في عنقه لرسول الله والا فهل يعقل انه خاف ان يرتد الصحابة فيعبدون محمدا بعدما كانوا يعبدون الله ...
ومتى يعد التبرك شركا..اين وجدت هذا اهو في ملة غير ملة محمد ؟؟ ...
طبعا قد تكون ملة عمرية لا محمدية فأذا كانت كذلك فدونكم اياها فلا حاجة لنا بها..
التعديل الأخير تم بواسطة حالم في الخريف ; 04-11-2010 الساعة 07:38 PM.
السيد امجد المبادر ... يعتقد انه اثبت شيء ... انت يا حبيبي تغرد خارج السرب واتعبت نفسك عالفاضي وارد عليك بجملة واحده
الأستشفاء بالشيء غير التبرك به وتقديسه
فلا تحرفوا الكلم عن مواضعه