الدولة العراقية تمنح عبد حمود مرافق صدام راتبا تقاعديا قدره ٦ ملايين دينار
بتاريخ : 27-05-2011 الساعة : 08:24 PM
الدولة العراقية تمنح عبد حمود مرافق صدام راتبا تقاعديا قدره ٦ ملايين دينار
كشف نائب في البرلمان العراقي للمرصد العراقي عن وجود ملفات في لجنة النزاهة تتحدث عن منح رواتب تقاعدية حكومية قدرها 6 ملايين دينار عراقي لمرافق صدام (عبد حمود) وغيره من سجناء رموز صدام المتهمين بجرائم ابادة من قبل المحكمة الجنائية العراقية.
وقال النائب العراقي ان شخصيات( لم يكشف عن اسمها) في الدولة العراقية هي من أمرت بمنح رواتب تقاعدية لرموز النظام البائد، وذكر النائب ان لجنة النزاهة تحقق حاليا في القضية.
وقال النائب بهاء الاعرجي ان البرلمان العراقي سيفعل خلال الايام القادمة قوانين تتعلق بالنزاهة والمحكمة الاتحادية، وكشف الاعرجي ان الحكومة العراقية اعادت بعض القوانين و طالبت بأعادة صياغتها لما يتلائم المصلحة العامة.
المصدر
مرصد صوت الحرية http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=74799
إذا كان الخبر صحيحاً فتلك أم المصائب وصدق قول الشاعر الذي يقول :
إن كنت لاتدري فتلك مصيبةٌ......وإن كنت تدري فالمصيبة اعظم
ونقول حسبنا الله ونعم الوكيل على مايقوم به ساستنا والتي تعتبر وتدخل في خانة الجرائم التي ترتكب بحق عراقنا وشعبنا الصابر الجريح والذي نقول الى متى نصبر على ما يقومون به ساستنا من اعمال تدخل في خانة المراهقة الساسية والتي تحن وكما يبدو من افعالهم لعهود نظام البعث المقبور.
لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم!!!!
ونقول أن للصبر حدود.
وقال النائب العراقي ان شخصيات( لم يكشف عن اسمها) في الدولة العراقية
مؤكد ان الشخصيات التي لم يتم الكشف عن اسمائها هي قاب قوسين أو ادنى من الهتنا هبل واللات والعزى
شخصيات جاءت الى الكرسي عن طريق الانتخاب في ممارسة ديمقراطية تحت شعار ( ماكو خيل )
أخي أبا أحمد ..
أحد أنجاس البعث وهو مسؤول عن لجان الإعدامات في الجيش العراقي خلال الحرب مع إيران يتقاضى راتبا تقاعديا أكثر من ثلاثة ملايين يصلهُ إلى مصر !! وأبناء الشهداء والمظلومين يبحثون عن فرصة عمل !
ذلك بفضل مصالحة الأستاذ المالكي المشؤومه !
البغدادي
عجيب لا أكاد اصدق الخبر
لكن إن صح فأتصور أن شكل الحكومة سيكون سيء أكثر من شكل الشيطان
ولنقف قليلاً ونسأل من الذي شرعن هذا القرار
ولانتهم المالكي وكأن كل القرارات تصدر من تحت عبائته
متناسين أن هناك ضغوط تمارس من قبل مرتزقة البرلمان