● ادعاء عمر ومحبيه أن آباء النبي كفار !
• الله يقول للنبي : وتقلبك في الساجدين ... وعمر يقول : آباء النبي مشركين !!
» مستدرك الحاكم / ج: 1 ص: 376 :
( أخبرنا ) أبوسعيد أحمد بن يعقوب الثقفي ثنا أبوشعيب عبد الله بن الحسن الحراني ثنا عبد الله بن محمد النفيلي ثنا زهير ثنا زبيد عن محارب بن دثار عن ابن بريدة عن أبيه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قريباً من ألف راكب فنزل بنا وصلى بنا ركعتين ثم أقبل علينا بوجهه وعيناه تذرفان فقام إليه عمر ففداه بالأم والأب يقول مالك يا رسول الله ؟! قال : إني استأذنت ربي في الإستفغار لأمي فلم يأذن لي فدمع عيناي رحمة لها واستأذنت ربي في زيارتها فأذن لي وإني كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها وليزدكم زيارتها خيراً . هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .
• النبي يفتخر بنبوته وبجده عبد المطلب ... والعمريون يقول أجداده كفار !!
» البخاري / ج: 3 ص: 218 و220 :
باب من قاد دابة غيره في الحرب حدثنا قتيبة حدثنا سهل بن يوسف عن شعبة عن أبي إسحق قال رجل للبراء بن عازب رضي الله عنه أفررتم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين ؟ قال لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يفر إن هوازن كانوا قوماً رماة وإنا لما لقيناهم حملنا عليهم فانهزموا فأقبل المسلمون على الغنائم واستقبلونا بالسهام فأما رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يفر فلقد رأيته وإنه لعلى بغلته البيضاء وإن أبا سفيان آخذ بلجامها والنبي صلى الله عليه وسلم يقول :
أنَــــــا النَّبــيُّ لا كـــــذب
ابــــنُ عَبــــد المطَّلِــــــــب
يبدوا بأن القوم نسوا حقيقة نسب عمر ابن الصهاك و على راسهم هو
لا بأس نذكر لكم نسبه الخبيث
روى محمد بن السائب الكلبي- الصلابة في معرفة الصحابة - الجزء ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 212 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ...... كان نفيل لكلب بن لؤي بن غالب القرشي فمات عنه ثم وليه عبد المطلب , وكانت صهاك ترعى غنمه وكان يفرق بينهما في المرعى فاتفق يوماً اجتماعهما في مراح واحد فهواها وعشقها نفيل , وكان قد ألبسها عبد المطلب سروالاً من الأديم وجعل عليه قفلاً وجعل مفتاحه معه لمنزلتها منه , فلما راودها قالت : مالي إلى ما تقول سبيل وقد ألبست هذا الأديم ووضع عليه قفل فقال : أنا أحتال عليه , فأخذ سمناً من مخيض الغنم ودهن به الأديم وما حوله من بدنها حتى استله إلى فخذيها وواقعها فحملت منه بالخطاب , فلما ولدته ألقته على بعض المزابل بالليل خيفة من عبد المطلب فالتقطت الخطاب امرأة يهودية جنازة وربته , فلما كبر كان يقطع الحطب فسمي الحطاب لذلك بالحاء فصحف بالمعجمة , وكانت صهاك ترتاده في الخفية فرآها ذات يوم وقد تطأطأت عجيزتها , ولم يدر من هي فوقع عليها فحملت منه بحنتمة , فلما وضعتها ألقتها على مزابل مكة خارجها فالتقطها هشام بن مغيرة بن وليد ورباها فنسبت أليه , فلما كبرت وكان الخطاب يتردد على هشام فرأى حنتمة فأعجبته فخطبها إلى هشام فزوجه إياها فولدت عمر ، وكان الخطاب والد عمر لأنه أولد حنتمة إياه حيث تزوجها وحده . لأنه سافح صهاك قبل فأولدها حنتمة والخطاب من أم واحدة وهي صهاك .
المعادلة بكل بساطة
نفيل ( جد عمر ) زنى بصهاك ( جدة عمر ) = فأنجبت الخطاب ( أبو عمر )
الخطاب ( أبو عمر ) زنى بصاهاك ( أمه وجدة عمر ) = فأنجبت حنتمة ( أم عمر )
الخطاب ( أبو عمر ) تزوج بحنتمة ( إبنته ) = فأنجبت عمر.