اما هؤلاء بهائم يعملون لصالح اعداء الإسلام وهم يعتقدون انهم ينصرون الإسلام والمسلمين، ولكن الرابح الوحيد من هذه المعركة إسرائيل والغرب والخسران سوريا وكل المسلمين ونحن نقوم بالوكالة عنهم في تدمير المسلمين والعرب .
قل هل ننبؤكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنونصنعا
مرآة البحرين: نشر نائب بحريني سلفي وعضو في جمعية "الأصالة" الإسلامية السلفية، والموالية إلى الحكومة البحرينية، صوراً له برفقة اثنين من زملائه مع مسلحين إسلاميين في سوريا.
وأظهرت الصور كلاً من أعضاء جمعية "الأصالة" السلفية عضو البرلمان البحريني عبدالحليم مراد والنائب عادل المعاودة والنائب السابق حمد المهندي والشيخ فيصل الغرير، إلى جانب فرقة من المسلحين من جماعة "صقور الشام" الإسلامية الذين كانوا يحملون الرشاشات وقاذفة "آربيجي".
من لقاءات أعضاء الأصالة مع إسلاميين مقاتلين في سوريا
وفد الأصالة وهو يتناول وجبة الإفطار مع إسلاميين في سوريا
كما أظهرتهم وهم على وجبة إفطار مع المقاتلين المسلحين، وكذلك وهم يخوضون نقاشاتٍ معهم. وارتدى النوّاب بزّات تحاكي بزات المقاتلين الإسلاميين، كالسترة وغطاء الرأس الشبيه بالغطاء الذي كان يرتديه المجاهدون الأفغان.
واكتفى النائب مراد بالقول إنهم "تمكنوا اليوم الأحد من دخول الأراضي السورية" من دون الإشارة بدقة إلى المنطقة التي يتواجدون فيها. فيما رشحت معلومات أنهم على الحدود السورية - التركية.
وأوضح بأنهم "يمثلون وفداً باسم مملكة البحرين". ولم يصدر تعليق رسمي من الحكومة البحرينية بعد على هذه الزيارة. وسبق للنائب عادل المعاودة أن شارك في مرحلة الجهاد الأفغاني ضد الاتحاد السوفييتي، في سياق بعثات شبيهة، التقى فيها زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن.
(تغريدة للدكتورة ندى ضيف :
تعساً لدول النفاق حركت أموالها ونفوذها ودست أبنائها لقتال دكتاتورسوريا لا دفاعا عن الإنسانية بل دفاع عن اسرائيل وتقبيلا لقدم امريكا .)
تعليق
دائمًا هم هكذا النواصب يرمون الآخرين بما فيهم (رمتني بدائها و أنسلت)
يتهمون غيرهم بالتدخل في شؤونهم لمجرد تغطية إعلامية في حين إنهم يتدخلون في شؤون غيرهم بل يتآمرون عليهم سياسيًا و عسكريًا .
يصورون للرأي العام إن هناك مد صفوي من أجل التغطية على مدهم الوهابي السفياني .
لماذا لم نراكم تقاتلون في فلسطين المحتلة
و هي اقرب من سوريا
وقضيتها منذ عشرات السنين
يا أصحاب المذهب الدموي الملطخ تاريخه بدماء المسلمين